السلطات الروسية تحبط هجوما لداعش في موسكو
كشفت السلطات الروسية، أنها قتلت عنصرا يشتبه في أنه من تنظيم داعش الإرهابي واعتقلت آخر بتهمة التخطيط لهجمات في موسكو وجنوب البلاد.
وقال جهاز الأمن الفدرالي إنه عثر على "أسلحة آلية وذخيرة وقنبلة يدوية ومنشورات دينية متطرفة" في منزلي المشتبه بهما.
داعش
وتعلن السلطات بانتظام إحباط خطط لشن هجمات من قبل تنظيم داعش الإرهابي، الذي لا يزال نفوذه محدودًا في روسيا حتى لو تقع هجمات بين حين وآخر لا سيما في الشيشان وانجوشيتيا.
في أبريل2017 أعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن هجوم قتل فيه شرطيان في مدينة أستراخان الواقعة على بعد مئات الكيلومترات عن جمهوريات القوقاز الروسية.
وأصدرت أجهزة الأمن الروسية بيانا جاء فيه: "بناء على أوامر قادة الجماعة الإرهابية كان روسيان يخططان لشن هجمات متزامنة في موسكو ومنطقة أستراخان باستخدام أسلحة نارية وسكاكين في أماكن يتردد عليها عدد كبير من الأشخاص".
السلطات
وبحسب السلطات فإن الإرهابي المفترض في استراخان "أبدى مقاومة مسلحة" لدى اعتقاله، وتم تصفيته فيما اعتقل الثاني في موسكو، ولم يصب أي من عناصر القوات الأمنية.
وقال جهاز الأمن الفدرالي إنه عثر على "أسلحة آلية وذخيرة وقنبلة يدوية ومنشورات دينية متطرفة" في منزلي المشتبه بهما.
داعش
وتعلن السلطات بانتظام إحباط خطط لشن هجمات من قبل تنظيم داعش الإرهابي، الذي لا يزال نفوذه محدودًا في روسيا حتى لو تقع هجمات بين حين وآخر لا سيما في الشيشان وانجوشيتيا.
في أبريل2017 أعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن هجوم قتل فيه شرطيان في مدينة أستراخان الواقعة على بعد مئات الكيلومترات عن جمهوريات القوقاز الروسية.
وأصدرت أجهزة الأمن الروسية بيانا جاء فيه: "بناء على أوامر قادة الجماعة الإرهابية كان روسيان يخططان لشن هجمات متزامنة في موسكو ومنطقة أستراخان باستخدام أسلحة نارية وسكاكين في أماكن يتردد عليها عدد كبير من الأشخاص".
السلطات
وبحسب السلطات فإن الإرهابي المفترض في استراخان "أبدى مقاومة مسلحة" لدى اعتقاله، وتم تصفيته فيما اعتقل الثاني في موسكو، ولم يصب أي من عناصر القوات الأمنية.
