87.7 % صافي تعاملات المصريين بالبورصة خلال الأسبوع
سجلت تعاملات المصريين نسبة 87.5%من إجمالي التعاملات على الأسهم المقيدة، بينما استحوذ الأجانب على نسبة 5.5 % والعرب على 9.6 %، وذلك بعد استبعاد الصفقات.
وقد سجل الأجانب صافي بيع بقيمة 112.9 مليون جنيه، بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 147.7 مليون جنيه، وذلك بعد استبعاد الصفقات.
والجدير بالذكر أن تعاملات المصريين مثلت 81.8%من قيمة التداول للأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات، بينما سجل الأجانب 11% وسجل العرب 7.2%، وقد سجل الأجانب صافي بيع بنحو 2.453 مليون جنيه، وسجل العرب صافي شراء بنحو 728.8 مليون جنيه، وذلك على الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.
تداولات آخر الأسبوع
واصلت مؤشرات البورصة ارتفاعها في ختام التعاملات، أمس الأربعاء، آخر أيام التداول خلال يونيو الماضي، وسجل رأس المال السوقى نحو 667.303 مليار جنيه، لتربح نحو 6.6 مليار جنيه، بدعم مشتريات محلية.
وارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 1.32% ليصل إلى مستوى 10256 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.31% ليصل إلى مستوى 2155 نقطة.
كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.67% ليصل إلى مستوى 2323 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.45% ليصل إلى مستوى 3278 نقطة.
التداولات السابقة
وقال أيمن فودة، خبير أسواق المال: إنه مع انتصاف تداولات نهاية الأسبوع آخر تداولات الشهر والعام المالي عادت مشتريات محلية بالمؤشرات للمنطقة الخضراء بعد جلستين من التراجع، ونجح بعدها المؤشر الرئيسي في الارتداد من مستوى الـ 10094 نقطة عابرا حاجز الـ 10200 مجددا ليتداول عند 10256 نقطة بارتفاع 1.31% بدعم من ارتفاع أسهم التجاري الدولي وبعض القياديات.
فيما عادت بعض الثقة للأفراد بضخ سيولة بالأسهم الصغيرة والمتوسطة التي أنهت جني أرباحها بارتداد الأسهم القوية بالمؤشر السبعيني وبعض الأسهم المضاربية التي عادت للنشاط، ليرتفع السبعيني بـ 1.94% عند 2329 نقطة.
أما عن جلسة أمس الأول الثلاثاء، فالمؤشرات المصرية اجتمعت على الهبوط للجلسة الثانية بتعاملات أمس، ومبيعات الأجانب تعود بالرئيسى بدون الـ 10200 نقطة، باستمرار جني الأرباح على التجارى الدولي ومعظم الأسهم القيادية، لينهي الرئيسي على تراجع بـ 1.47% عند 10123 نقطة.
فيما أنهى السبعيني متراجعا بـ 1.74 % عند 2284 نقطة مع استمرار التباين على أسهمه التي تراجع معظمها، وبنسب كبيرة على الأسهم المضاربية التي ارتفعت بصورة غير مبررة خلال الأسابيع الماضية.
وقد سجل الأجانب صافي بيع بقيمة 112.9 مليون جنيه، بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 147.7 مليون جنيه، وذلك بعد استبعاد الصفقات.
والجدير بالذكر أن تعاملات المصريين مثلت 81.8%من قيمة التداول للأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات، بينما سجل الأجانب 11% وسجل العرب 7.2%، وقد سجل الأجانب صافي بيع بنحو 2.453 مليون جنيه، وسجل العرب صافي شراء بنحو 728.8 مليون جنيه، وذلك على الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.
تداولات آخر الأسبوع
واصلت مؤشرات البورصة ارتفاعها في ختام التعاملات، أمس الأربعاء، آخر أيام التداول خلال يونيو الماضي، وسجل رأس المال السوقى نحو 667.303 مليار جنيه، لتربح نحو 6.6 مليار جنيه، بدعم مشتريات محلية.
وارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 1.32% ليصل إلى مستوى 10256 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.31% ليصل إلى مستوى 2155 نقطة.
كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.67% ليصل إلى مستوى 2323 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.45% ليصل إلى مستوى 3278 نقطة.
التداولات السابقة
وقال أيمن فودة، خبير أسواق المال: إنه مع انتصاف تداولات نهاية الأسبوع آخر تداولات الشهر والعام المالي عادت مشتريات محلية بالمؤشرات للمنطقة الخضراء بعد جلستين من التراجع، ونجح بعدها المؤشر الرئيسي في الارتداد من مستوى الـ 10094 نقطة عابرا حاجز الـ 10200 مجددا ليتداول عند 10256 نقطة بارتفاع 1.31% بدعم من ارتفاع أسهم التجاري الدولي وبعض القياديات.
فيما عادت بعض الثقة للأفراد بضخ سيولة بالأسهم الصغيرة والمتوسطة التي أنهت جني أرباحها بارتداد الأسهم القوية بالمؤشر السبعيني وبعض الأسهم المضاربية التي عادت للنشاط، ليرتفع السبعيني بـ 1.94% عند 2329 نقطة.
أما عن جلسة أمس الأول الثلاثاء، فالمؤشرات المصرية اجتمعت على الهبوط للجلسة الثانية بتعاملات أمس، ومبيعات الأجانب تعود بالرئيسى بدون الـ 10200 نقطة، باستمرار جني الأرباح على التجارى الدولي ومعظم الأسهم القيادية، لينهي الرئيسي على تراجع بـ 1.47% عند 10123 نقطة.
فيما أنهى السبعيني متراجعا بـ 1.74 % عند 2284 نقطة مع استمرار التباين على أسهمه التي تراجع معظمها، وبنسب كبيرة على الأسهم المضاربية التي ارتفعت بصورة غير مبررة خلال الأسابيع الماضية.