جبهة تحرير تيجراي: قواتنا ستدخل أمهرة وأجزاء من إريتريا لملاحقة «العدو»
قال متحدث باسم قوات إقليم تيجراي، التي تقاتل الحكومة الإثيوبية، إن القوات ستدخل إريتريا المجاورة ومنطقة أمهرة الإثيوبية لملاحقة قوات "العدو" إذا لزم الأمر.
وشدد المتحدث باسم قوات إقليم تيجراي، جيتاتشو رضا، على أن "تركيزنا الأساسي هو إضعاف القدرات القتالية للعدو... لذلك إذا كان الذهاب إلى أمهرة هو ما يتطلبه الأمر، فسوف نفعل ذلك، وإذا كان الذهاب إلى إريتريا هو ما يتطلبه الأمر، فسنقوم بذلك".
ويوم أمس الإثنين، دخلت هذه القوات مدينة ميكيلي عاصمة إقليم تيجراي بشمال البلاد، بحسب وكالة "بلومبيرج" الأمريكية.
انتكاسة لأبي أحمد
ونقلت الوكالة عن أشخاص مطلعين قولهم إن قوات تحرير تيجراي دخلت، ظهر اليوم، عاصمة تيجراي، مما "يمثل انتكاسة لجهود أبي أحمد (رئيس الحكومة الإثيوبية) لوضع المنطقة تحت سيطرة القوات الفيدرالية".
الرد على الهجوم
وفي 4 نوفمبر 2020، اندلعت اشتباكات في الإقليم بين الجيش الإثيوبي و"الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" الحاكمة في الإقليم، بعد أن أوعز أبي أحمد للقوات الحكومية بدخول المنطقة الشمالية ردا على هجوم على قاعدة للجيش.
وفي 28 من الشهر ذاته، أعلنت أديس أبابا انتهاء عملية "إنفاذ للقانون" بالسيطرة على الإقليم بالكامل، رغم ورود تقارير عن استمرار انتهاكات حقوقية بالمنطقة منذ وقتها، حيث قُتل آلاف المدنيين ونزح أكثر من مليوني شخص.
وشدد المتحدث باسم قوات إقليم تيجراي، جيتاتشو رضا، على أن "تركيزنا الأساسي هو إضعاف القدرات القتالية للعدو... لذلك إذا كان الذهاب إلى أمهرة هو ما يتطلبه الأمر، فسوف نفعل ذلك، وإذا كان الذهاب إلى إريتريا هو ما يتطلبه الأمر، فسنقوم بذلك".
ويوم أمس الإثنين، دخلت هذه القوات مدينة ميكيلي عاصمة إقليم تيجراي بشمال البلاد، بحسب وكالة "بلومبيرج" الأمريكية.
انتكاسة لأبي أحمد
ونقلت الوكالة عن أشخاص مطلعين قولهم إن قوات تحرير تيجراي دخلت، ظهر اليوم، عاصمة تيجراي، مما "يمثل انتكاسة لجهود أبي أحمد (رئيس الحكومة الإثيوبية) لوضع المنطقة تحت سيطرة القوات الفيدرالية".
الرد على الهجوم
وفي 4 نوفمبر 2020، اندلعت اشتباكات في الإقليم بين الجيش الإثيوبي و"الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" الحاكمة في الإقليم، بعد أن أوعز أبي أحمد للقوات الحكومية بدخول المنطقة الشمالية ردا على هجوم على قاعدة للجيش.
وفي 28 من الشهر ذاته، أعلنت أديس أبابا انتهاء عملية "إنفاذ للقانون" بالسيطرة على الإقليم بالكامل، رغم ورود تقارير عن استمرار انتهاكات حقوقية بالمنطقة منذ وقتها، حيث قُتل آلاف المدنيين ونزح أكثر من مليوني شخص.
