أعراض نقص الزنك في جسمك.. وعلاجه بتناول 6 أطعمة بانتظام
يحتاج الجسم إلى نسب ثابتة يوميا من الفيتامينات
والمعادن، ويعد الزنك من المعادن الهامة التي يحتاجها الجسم بشكل يومي، وله دور
أساسي في تقوية الجهاز المناعي، كما أنه يدعم نمو الخلايا السليمة بالجسم، ويساعد
في نمو الجسم في مرحلة الطفولة، إلا أن الجسم لا ينتجه، مما يتطلب ضرورة دعم الجسم
به بشكل يومي، من خلال الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية منه.
وأكدت الدكتورة كاثي بيكر، استشاري الأمراض الباطنة، أن الزنك يعزز وظيفة جهاز المناعة لمكافحة الأمراض، ودعم نمو الخلايا السليمة، كما أن له دورا في الحفاظ على صحة البروستاتا، ومستويات هرمون التستوستيرون والصحة الجنسية بالنسبة للرجال، كما أنه يساعد في تطوير نمو جسم الطفل، ونقصه يؤدي إلى الكثير من المشاكل الصحية، وهو ما يمكن اكتشافه من خلال ظهور بعض الأعراض التي تستعرضها في السطور التالية:
ضعف المناعة
يعمل الزنك على تقوية الجهاز المناعي، وتناقصه يؤثر على فاعلية عمل الجهاز المناعي، وقدرة الجسم على مقاومة الأمراض.
مشاكل في الرؤية
يتركز وجود الزنك في شبكية العين، ويساعد في تحسين الرؤية، ولذلك عندما يتناقص قد تتأثر الرؤية.
الحساسية
نقص الزنك في الجسم يؤدي إلى ارتفاع مستويات الهستامين، مما يزيد من الأعراض المرتبطة بالحساسية؛ كالعطس والكحة والرشح.
الإسهال
يؤدي نقص الزنك في الجسم إلى الإصابة بالإسهال؛ فنقصه يؤدي إلى ضعف المناعة، مما يؤدي إلى التقاط العدوى المسببة للاسهال.
الضعف الجنسي
تناقصه في الجسم يؤدي إلى انخفاض تركيز هرمون التستوستيرون لدى الرجال الذي يؤدي انخفاضه إلى الإصابة بالضعف الجنسي، كما أن الزنك يلعب دورا كبيرا في انتاج الحيوانات المنوية عند الرجال.
تساقط الشعر
تناقص الزنك يضعف الخلايا الموجودة في فروة الرأس مما يضعف البصيلات ويؤدي إلى تساقط الشعر.
مشاكل في الجلد
نقص الزنك يؤدي إلى ظهور العديد من المشاكل بالجلد، مثل الاكزيما وحب الشباب والصدفية والطفح الجلدي.
ضعف النمو
يساعد الزنك في تطور نمو جسم الطفل، من طول ووزن، فنقصه يؤثر على نمو الطفل الطبيعي، كما أنه يقلل من مقاومته للعدوى.
ولأن أجسامنا لا تنتج الزنك، فتنصح دكتورة كاثي بتناوله يوميا لضمان مستويات صحية من هذا المعدن في الجسم، ويمكن ذلك إما من خلال أقراص، أو تناول الأطعمة التالية بانتظام:
اللحوم
تعد اللحوم من المصادر الهامة للزنك، حيث تحتوي اللحوم الحمراء بشكل خاص على كمية وفيرة من الزنك، وتناول 100 جرام من اللحم في اليوم يمد الجسم بما يعادل 11 ملليجراما من الزنك، أي ما يعادل 99 % من الكمية اليومية التي يحتاجها الجسم.
البقوليات
وبشكل خاص الحمص والفاصوليا والعدس، فيحتوي 100 جرام من العدس على مليجرام واحد من الزنك، أي ما يعادل 12 % من الكمية اليومية، ولكن يجب الالتفات إلى أن البقوليات تحتوي أيضا على مركبات "الفيتات"، وهي تلك المركبات التي تقلل من امتصاص الجسم للزنك.
منتجات الألبان
تحتوي منتجات الالبان بشكل عام، والحليب والجبن بشكل خاص، كمية وفيرة من الزنك.
ويحتوي ما يُقارب 473 مليلتراً من الحليب على 16% من الكمية اليومية.
ويعد الزنك التي تحتويه منتجات الألبان يتم امتصاصه بالجسم بفعالية كبيرة، على عكس المنتجات النباتية.
المكسرات
يعد الكاجو من أفضل مصادر الزنك، 28 جرام منه يحتوي على 14% من الكمية اليومية الموصى بها من الزنك.
الشوكولاتة الداكنة
100 جرام من الشوكولاتة الداكنة تحتوي على 3.3 ملجرام من الزنك، وهو ما يقارب 30% من الكمية اليومية التي يحتاجها الجسم منه.
البيض
يحتوي البيض على كمية معتدلة من معدن الزنك، إذ أن بيضة واحدة كبيرة تحتوي على ما يقارب 5% من الكمية اليومية التي يحتاجها الجسم من الزنك.
وأكدت الدكتورة كاثي بيكر، استشاري الأمراض الباطنة، أن الزنك يعزز وظيفة جهاز المناعة لمكافحة الأمراض، ودعم نمو الخلايا السليمة، كما أن له دورا في الحفاظ على صحة البروستاتا، ومستويات هرمون التستوستيرون والصحة الجنسية بالنسبة للرجال، كما أنه يساعد في تطوير نمو جسم الطفل، ونقصه يؤدي إلى الكثير من المشاكل الصحية، وهو ما يمكن اكتشافه من خلال ظهور بعض الأعراض التي تستعرضها في السطور التالية:
ضعف المناعة
يعمل الزنك على تقوية الجهاز المناعي، وتناقصه يؤثر على فاعلية عمل الجهاز المناعي، وقدرة الجسم على مقاومة الأمراض.
مشاكل في الرؤية
يتركز وجود الزنك في شبكية العين، ويساعد في تحسين الرؤية، ولذلك عندما يتناقص قد تتأثر الرؤية.
الحساسية
نقص الزنك في الجسم يؤدي إلى ارتفاع مستويات الهستامين، مما يزيد من الأعراض المرتبطة بالحساسية؛ كالعطس والكحة والرشح.
الإسهال
يؤدي نقص الزنك في الجسم إلى الإصابة بالإسهال؛ فنقصه يؤدي إلى ضعف المناعة، مما يؤدي إلى التقاط العدوى المسببة للاسهال.
الضعف الجنسي
تناقصه في الجسم يؤدي إلى انخفاض تركيز هرمون التستوستيرون لدى الرجال الذي يؤدي انخفاضه إلى الإصابة بالضعف الجنسي، كما أن الزنك يلعب دورا كبيرا في انتاج الحيوانات المنوية عند الرجال.
تساقط الشعر
تناقص الزنك يضعف الخلايا الموجودة في فروة الرأس مما يضعف البصيلات ويؤدي إلى تساقط الشعر.
مشاكل في الجلد
نقص الزنك يؤدي إلى ظهور العديد من المشاكل بالجلد، مثل الاكزيما وحب الشباب والصدفية والطفح الجلدي.
ضعف النمو
يساعد الزنك في تطور نمو جسم الطفل، من طول ووزن، فنقصه يؤثر على نمو الطفل الطبيعي، كما أنه يقلل من مقاومته للعدوى.
ولأن أجسامنا لا تنتج الزنك، فتنصح دكتورة كاثي بتناوله يوميا لضمان مستويات صحية من هذا المعدن في الجسم، ويمكن ذلك إما من خلال أقراص، أو تناول الأطعمة التالية بانتظام:
اللحوم
تعد اللحوم من المصادر الهامة للزنك، حيث تحتوي اللحوم الحمراء بشكل خاص على كمية وفيرة من الزنك، وتناول 100 جرام من اللحم في اليوم يمد الجسم بما يعادل 11 ملليجراما من الزنك، أي ما يعادل 99 % من الكمية اليومية التي يحتاجها الجسم.
البقوليات
وبشكل خاص الحمص والفاصوليا والعدس، فيحتوي 100 جرام من العدس على مليجرام واحد من الزنك، أي ما يعادل 12 % من الكمية اليومية، ولكن يجب الالتفات إلى أن البقوليات تحتوي أيضا على مركبات "الفيتات"، وهي تلك المركبات التي تقلل من امتصاص الجسم للزنك.
منتجات الألبان
تحتوي منتجات الالبان بشكل عام، والحليب والجبن بشكل خاص، كمية وفيرة من الزنك.
ويحتوي ما يُقارب 473 مليلتراً من الحليب على 16% من الكمية اليومية.
ويعد الزنك التي تحتويه منتجات الألبان يتم امتصاصه بالجسم بفعالية كبيرة، على عكس المنتجات النباتية.
المكسرات
يعد الكاجو من أفضل مصادر الزنك، 28 جرام منه يحتوي على 14% من الكمية اليومية الموصى بها من الزنك.
الشوكولاتة الداكنة
100 جرام من الشوكولاتة الداكنة تحتوي على 3.3 ملجرام من الزنك، وهو ما يقارب 30% من الكمية اليومية التي يحتاجها الجسم منه.
البيض
يحتوي البيض على كمية معتدلة من معدن الزنك، إذ أن بيضة واحدة كبيرة تحتوي على ما يقارب 5% من الكمية اليومية التي يحتاجها الجسم من الزنك.