القبض على المسئول الإداري لتنظيم داعش الإرهابي في العراق
تمكنت القوات العراقية، من القبض على ما يسمى
"المسؤول الإداري"، لداعش في الأنبار غربي البلاد.
حكم بالإعدام
يأتي ذلك فيما أصدرت محكمة عراقية حكماً بالإعدام 4 مرات بحق "قاض"، يعمل لدى التنظيم.
وذكرت خلية الإعلام الأمني أن معلومات استخباراتية كشفت عن تواجد أحد الإرهابيين في قضاء أبوغريب، وكان يشغل منصب ما يسمى المسؤول الإداري لولاية الأنبار.
وأضافت أن قوات عراقية مشتركة توجهت نحو الهدف وألقت القبض عليه.
وأضافت،"هو أحد الإرهابيين المطلوبين للقضاء وفق أحكام المادة 4 إرهاب".
ومن جهة أخرى، أصدرت محكمة جنايات صلاح الدين، أربعة أحكام بالإعدام بحق "القاضي الشرعي"، لعصابات داعش الإرهابية عن جرائم مختلفة.
عبوات ناسفة
وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى، في بيان له، أن "المجرم الإرهابي اشترك بعدة عمليات منها تفجير عبوة ناسفة على دورية للجيش العراقي أدت إلى استشهاد 5 منتسبين واشتراكه مع مدانين آخرين بخطف أحد المواطنين فضلا عن الاشتراك بالهجوم على ناحية أمرلي بمختلف الأسلحة مع أفراد عصابة داعش، فضلا عن جرائم أخرى".
وكان داعش قد فرض سيطرته على مدينة تكريت والمناطق التابعة لها عقب أحداث يونيو 2014، ضمن سلسلة مدن استولى عليها مسلحو التنظيم، قبل أن تستعيد القوات العراقية وبمساعدة قوات التحالف
الأراضي المغتصبة والتي استغرقت قرابة الثلاث سنوات.
خلايا الإرهاب
ورغم انتهاء داعش عسكريا، إلا أن خلاياه الإرهابية عادت مجدداً منذ مطلع العام الماضي، لشن الهجمات وتهديد أمن المدن، فيما تتواصل القوات العراقية مطاردتها لفلول التنظيم عبر سلسلة عمليات مستمرة.
حكم بالإعدام
يأتي ذلك فيما أصدرت محكمة عراقية حكماً بالإعدام 4 مرات بحق "قاض"، يعمل لدى التنظيم.
وذكرت خلية الإعلام الأمني أن معلومات استخباراتية كشفت عن تواجد أحد الإرهابيين في قضاء أبوغريب، وكان يشغل منصب ما يسمى المسؤول الإداري لولاية الأنبار.
وأضافت أن قوات عراقية مشتركة توجهت نحو الهدف وألقت القبض عليه.
وأضافت،"هو أحد الإرهابيين المطلوبين للقضاء وفق أحكام المادة 4 إرهاب".
ومن جهة أخرى، أصدرت محكمة جنايات صلاح الدين، أربعة أحكام بالإعدام بحق "القاضي الشرعي"، لعصابات داعش الإرهابية عن جرائم مختلفة.
عبوات ناسفة
وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى، في بيان له، أن "المجرم الإرهابي اشترك بعدة عمليات منها تفجير عبوة ناسفة على دورية للجيش العراقي أدت إلى استشهاد 5 منتسبين واشتراكه مع مدانين آخرين بخطف أحد المواطنين فضلا عن الاشتراك بالهجوم على ناحية أمرلي بمختلف الأسلحة مع أفراد عصابة داعش، فضلا عن جرائم أخرى".
وكان داعش قد فرض سيطرته على مدينة تكريت والمناطق التابعة لها عقب أحداث يونيو 2014، ضمن سلسلة مدن استولى عليها مسلحو التنظيم، قبل أن تستعيد القوات العراقية وبمساعدة قوات التحالف
الأراضي المغتصبة والتي استغرقت قرابة الثلاث سنوات.
خلايا الإرهاب
ورغم انتهاء داعش عسكريا، إلا أن خلاياه الإرهابية عادت مجدداً منذ مطلع العام الماضي، لشن الهجمات وتهديد أمن المدن، فيما تتواصل القوات العراقية مطاردتها لفلول التنظيم عبر سلسلة عمليات مستمرة.