مستجدات التوسع في استخدام الغاز الطبيعي للوحدات السكنية ومحطات السيارات
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمواصلة تنفيذ خطة توصيل الغاز الطبيعي للوحدات السكنية المنزلية والمدن الجديدة، والتوسع في إنشاء محطات التزود بطاقة الغاز الطبيعي للسيارات على الطرق والمحاور الجديدة على مستوى الجمهورية، وتسهيل وصول هذه الخدمة للمواطنين في جميع أنحاء الجمهورية.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس شريف إسماعيل مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية والاستراتيجية، والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والسيدة نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة الموقف التنفيذي لعدد من المشروعات في قطاع البترول وخطط التوسع في استخدام طاقة الغاز الطبيعي، سواء للوحدات السكنية أو الاستخدام الصناعي والإنتاجي، وكذلك لوسائل النقل.
وتم خلال الاجتماع استعراض أبرز محاور استراتيجية الدولة للعمل على تلبية احتياجات السوق المحلي من المنتجات البترولية وتقليل الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك، وذلك من خلال وضع خطة تتضمن إجراءات حالية وطويلة الأمد بهدف تطوير منظومة توفير وتداول المنتجات البترولية.
وجاءت أبرز المعلومات عن تنفيذ توصيل الغاز الطبيعي للوحدات السكنية المنزلية والمدن الجديدة، والتوسع في إنشاء محطات التزود بطاقة الغاز الطبيعي للسيارات كالتالي:
- متابعة رئاسية متواصلة على محاور المشروع القومي لاستخدام المركبات للغاز الطبيعي بهدف تأمين مصادر مستدامة للطاقة وتحقيق الاستفادة المثلى اقتصاديًا من ثروات مصر من الغاز الطبيعي وتعظيم القيمة المضافة منها، فضلًا عن ترشيد استهلاك البنزين والإسهام بفعالية في الحفاظ على البيئة وتقليل تلوث الهواء من خلال استخدام الغاز الطبيعي كوقود نظيف يعمل على تقليل الانبعاثات الضارة.
- توجيهات رئاسية بتكثيف الإجراءات التحفيزية لتحويل السيارات للعمل بطاقة الغاز الطبيعي بالإضافة إلى تبسيطها ومنح تسهيلات في السداد، وضمان جدارة الإجراءات الفنية المتبعة في عمليات التحويل.
- استبدال السيارات القديمة بأخرى جديدة تعمل بالغاز، وذلك بهدف التوسع في عملية التحويل لطاقة الغاز، وتحقيق وفر اقتصادي ملموس للمواطنين، وأيضًا توفير فرصة تملكهم سيارات حديثة.
- توجيهات رئاسية بالإسراع في الخطوات التنفيذية الخاصة بإقامة محطات جديدة لتموين السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي على مستوى مختلف المحافظات وفق أحدث التكنولوجيا العالمية، وكذا استغلال البنية التحتية المتمثلة في محطات الوقود الحالية، مع ضمان أعلى درجات الأمان والسلامة.
- متابعة متواصلة لجهود وزارة البترول في تطوير صناعة البتروكيماويات الوطنية ذات القيمة المضافة ولتلبية احتياجات السوق المحلي وتدعيم قطاعات صناعية عديدة وتصدير الفائض، فضلًا عن الأهمية الاستراتيجية للمنتجات البتروكيماوية في مواكبة خطط الدولة وخدمة أهدافها التنموية عن طريق توفير فرص جديدة للاستثمار المحلي والأجنبي، وتعظيم استغلال الفرص الاستثمارية القائمة على تلك المنتجات.
- تم افتتاح مشروع توسعات إنتاج البنزين حيث يتكون مشروع إنتاج البنزين عالي الأوكتان من أربعة أفران رئيسية وأربعة مفاعلات كيميائية ملحق بها وحده للتنشيط المستمر للعامل الحفاز.
- مجموعة من الأبراج وأوعية الضغط والمبادلات الحرارية.
- وحدة لتحسين نقاوة الهيدروجين، بتكلفة حوالي ٣,٥ مليار جنيه.
- يهدف المشروع إلى تأمين جزء من احتياجات البلاد من البنزين محليًا وتقليل الاستيراد من خلال إنتاج ٧٠٠ ألف طن سنويًا ليصل الإنتاج الكلي للشركة إلى مليون و٥٠٠ ألف طن سنويًا من البنزين عالي الأوكتان ٩٢ و٩٥.
- أضاف المشروع ٩٠٪ من الطاقة الإنتاجية الأصلية، حيث كان إجمالي كمية البنزين قبل مشروع التوسعات ٨٠٠ ألف طن سنويًا فوصل الإجمالي بعد التوسعات إلى ١,٥ مليون طن سنويًا.
- متابعة متواصلة لإعادة تشغيل محطة الغاز الطبيعي المسال في مدينة دمياط بكامل طاقتها والتصدير إلى كافة الأسواق العالمية، وهو ما يعد قيمة مضافة لمصر في مجال الغاز المسال، ويرسخ من مكانتها في قطاع إنتاج وتداول الغاز من شرق المتوسط إلى العالم.
- أعلنت مجموعة إينى الإيطالية للطاقة عن ابرام اتفاقات مع شركة الغاز الإسبانية ناتورجى والشركاء المصريين لتسوية منازعات بخصوص محطة غاز مغلقة تملك حصة بها فى شمال مصر حيث أن الاتفاقات الجديدة ستمهد لإعادة تشغيل محطة الغاز الطبيعى المسال فى مدينة دمياط .
- يخضع مصنع إسالة الغاز بدمياط لملكية مشتركة بين شركة يونيون فينوسا جاس "يو.إف.جي" الإسبانية وشركة إينى الإيطالية والشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعى "إيجاس" والهيئة المصرية العامة للبترول.
- يعد أكبر مصنع للإسالة بالعالم وقت بنائه فى عام 2001 وتشغيله فى 2004.
- يضم مصنع إسالة الغاز بدمياط وحدة إسالة والطاقة الإنتاجية 5 ملايين طن سنويا ومعدل تغذية المصنع من الغاز من 750 لـ 770 مليون قدم مكعب غاز يوميا.
- بدأ الإنتاج فى نهاية 2004 وتوقف المصنع فى السنوات الأخيرة وكان تصدير أول شحنة فى 20 يناير 2005.
- مساحة المصنع تسمح بإضافة خطين انتاجيين إضافيين تصل بطاقته الكلية إلى 15مليون طن سنويا كما يتميز مصنع إسالة الغاز بدمياط بوجود ميناء شحن الغاز المسال داخل بوغاز ميناء دمياط مما يعطيه حماية متميزة ضد التقلبات الجوية.
- تصل نسبة تشغيله لحوالى 360 يوميا سنويا وهى من أعلى معدلات التشغيل فى العالم وتستعد مصر لإعادة تشغيل محطة الغاز الطبيعي المسال في مدينة دمياط الساحلية.
- إيني من أكبر منتجي النفط والغاز في أفريقيا، وهي الشركة التي اكتشفت حقل الغاز المصري الأضخم على الإطلاق ظُهر في 2015 ولها أصول أخرى في المتوسط.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس شريف إسماعيل مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية والاستراتيجية، والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، والدكتور محمد معيط وزير المالية، والسيدة نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة الموقف التنفيذي لعدد من المشروعات في قطاع البترول وخطط التوسع في استخدام طاقة الغاز الطبيعي، سواء للوحدات السكنية أو الاستخدام الصناعي والإنتاجي، وكذلك لوسائل النقل.
وتم خلال الاجتماع استعراض أبرز محاور استراتيجية الدولة للعمل على تلبية احتياجات السوق المحلي من المنتجات البترولية وتقليل الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك، وذلك من خلال وضع خطة تتضمن إجراءات حالية وطويلة الأمد بهدف تطوير منظومة توفير وتداول المنتجات البترولية.
وجاءت أبرز المعلومات عن تنفيذ توصيل الغاز الطبيعي للوحدات السكنية المنزلية والمدن الجديدة، والتوسع في إنشاء محطات التزود بطاقة الغاز الطبيعي للسيارات كالتالي:
- متابعة رئاسية متواصلة على محاور المشروع القومي لاستخدام المركبات للغاز الطبيعي بهدف تأمين مصادر مستدامة للطاقة وتحقيق الاستفادة المثلى اقتصاديًا من ثروات مصر من الغاز الطبيعي وتعظيم القيمة المضافة منها، فضلًا عن ترشيد استهلاك البنزين والإسهام بفعالية في الحفاظ على البيئة وتقليل تلوث الهواء من خلال استخدام الغاز الطبيعي كوقود نظيف يعمل على تقليل الانبعاثات الضارة.
- توجيهات رئاسية بتكثيف الإجراءات التحفيزية لتحويل السيارات للعمل بطاقة الغاز الطبيعي بالإضافة إلى تبسيطها ومنح تسهيلات في السداد، وضمان جدارة الإجراءات الفنية المتبعة في عمليات التحويل.
- استبدال السيارات القديمة بأخرى جديدة تعمل بالغاز، وذلك بهدف التوسع في عملية التحويل لطاقة الغاز، وتحقيق وفر اقتصادي ملموس للمواطنين، وأيضًا توفير فرصة تملكهم سيارات حديثة.
- توجيهات رئاسية بالإسراع في الخطوات التنفيذية الخاصة بإقامة محطات جديدة لتموين السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي على مستوى مختلف المحافظات وفق أحدث التكنولوجيا العالمية، وكذا استغلال البنية التحتية المتمثلة في محطات الوقود الحالية، مع ضمان أعلى درجات الأمان والسلامة.
- متابعة متواصلة لجهود وزارة البترول في تطوير صناعة البتروكيماويات الوطنية ذات القيمة المضافة ولتلبية احتياجات السوق المحلي وتدعيم قطاعات صناعية عديدة وتصدير الفائض، فضلًا عن الأهمية الاستراتيجية للمنتجات البتروكيماوية في مواكبة خطط الدولة وخدمة أهدافها التنموية عن طريق توفير فرص جديدة للاستثمار المحلي والأجنبي، وتعظيم استغلال الفرص الاستثمارية القائمة على تلك المنتجات.
- تم افتتاح مشروع توسعات إنتاج البنزين حيث يتكون مشروع إنتاج البنزين عالي الأوكتان من أربعة أفران رئيسية وأربعة مفاعلات كيميائية ملحق بها وحده للتنشيط المستمر للعامل الحفاز.
- مجموعة من الأبراج وأوعية الضغط والمبادلات الحرارية.
- وحدة لتحسين نقاوة الهيدروجين، بتكلفة حوالي ٣,٥ مليار جنيه.
- يهدف المشروع إلى تأمين جزء من احتياجات البلاد من البنزين محليًا وتقليل الاستيراد من خلال إنتاج ٧٠٠ ألف طن سنويًا ليصل الإنتاج الكلي للشركة إلى مليون و٥٠٠ ألف طن سنويًا من البنزين عالي الأوكتان ٩٢ و٩٥.
- أضاف المشروع ٩٠٪ من الطاقة الإنتاجية الأصلية، حيث كان إجمالي كمية البنزين قبل مشروع التوسعات ٨٠٠ ألف طن سنويًا فوصل الإجمالي بعد التوسعات إلى ١,٥ مليون طن سنويًا.
- متابعة متواصلة لإعادة تشغيل محطة الغاز الطبيعي المسال في مدينة دمياط بكامل طاقتها والتصدير إلى كافة الأسواق العالمية، وهو ما يعد قيمة مضافة لمصر في مجال الغاز المسال، ويرسخ من مكانتها في قطاع إنتاج وتداول الغاز من شرق المتوسط إلى العالم.
- أعلنت مجموعة إينى الإيطالية للطاقة عن ابرام اتفاقات مع شركة الغاز الإسبانية ناتورجى والشركاء المصريين لتسوية منازعات بخصوص محطة غاز مغلقة تملك حصة بها فى شمال مصر حيث أن الاتفاقات الجديدة ستمهد لإعادة تشغيل محطة الغاز الطبيعى المسال فى مدينة دمياط .
- يخضع مصنع إسالة الغاز بدمياط لملكية مشتركة بين شركة يونيون فينوسا جاس "يو.إف.جي" الإسبانية وشركة إينى الإيطالية والشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعى "إيجاس" والهيئة المصرية العامة للبترول.
- يعد أكبر مصنع للإسالة بالعالم وقت بنائه فى عام 2001 وتشغيله فى 2004.
- يضم مصنع إسالة الغاز بدمياط وحدة إسالة والطاقة الإنتاجية 5 ملايين طن سنويا ومعدل تغذية المصنع من الغاز من 750 لـ 770 مليون قدم مكعب غاز يوميا.
- بدأ الإنتاج فى نهاية 2004 وتوقف المصنع فى السنوات الأخيرة وكان تصدير أول شحنة فى 20 يناير 2005.
- مساحة المصنع تسمح بإضافة خطين انتاجيين إضافيين تصل بطاقته الكلية إلى 15مليون طن سنويا كما يتميز مصنع إسالة الغاز بدمياط بوجود ميناء شحن الغاز المسال داخل بوغاز ميناء دمياط مما يعطيه حماية متميزة ضد التقلبات الجوية.
- تصل نسبة تشغيله لحوالى 360 يوميا سنويا وهى من أعلى معدلات التشغيل فى العالم وتستعد مصر لإعادة تشغيل محطة الغاز الطبيعي المسال في مدينة دمياط الساحلية.
- إيني من أكبر منتجي النفط والغاز في أفريقيا، وهي الشركة التي اكتشفت حقل الغاز المصري الأضخم على الإطلاق ظُهر في 2015 ولها أصول أخرى في المتوسط.