10 معلومات عن إنشاء أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالبدء الفوري في إنشاء المصنع طبقاً لأعلى المعايير التكنولوجية المعمول بها عالمياً، وتوفير كافة الآلات الحديثة والتقنيات الصناعية اللازمة في هذا الإطار، سواء لدباغة الجلود، أو تدوير مخلفاتها لتصنيع الأسمدة، على نحو يؤهل مصر للانفراد في المنطقة بامتلاك القدرة التكنولوجية وتوطين صناعة دباغة الجلود.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية مع اللواء وليد أبو المجد مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة، وذلك بحضور كلٍ من وهشام جزر رئيس مجلس إدارة شركة "بيل كلر" لصناعة الجلود، والسيد فرج رئيس مجلس إدارة شركة "شو رووم" للتجارة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاجتماع تناول استعراض المشروع القومي لإنشاء أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا من حيث الحجم والتكنولوجيا الصناعية المتطورة، وكذلك إعادة تدوير مخلفات الجلود وتحويلها إلى أسمدة عضوية ومنتجات صديقة للبيئة، وذلك بالشراكة مع الخبرة الإيطالية.
وجاءت أبرز المعلومات عن إنشاء أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا كالتالي:
- مصر دولة قوية إقليمياً حيث تتميز بمعدل نمو إقتصادي سريع وصناعة جلود قوية وصاعدة من حيث التصنيع المحلي والتصدير.
- وجود المدينة الأكبر لصناعة الجلود بالشرق الأوسط، مدينة الروبيكي.
- أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا من حيث الحجم والتكنولوجيا الصناعية المتطورة، وكذلك إعادة تدوير مخلفات الجلود وتحويلها إلى أسمدة عضوية ومنتجات صديقة للبيئة، وذلك بالشراكة مع الخبرة الإيطالية.
- اطلع الرئيس على كافة مكونات المشروع العملاق كما اطلع الرئيس على دراسات الجدوى ذات الصلة.
- سيتكامل هذا المشروع مع المناطق الصناعية الأخرى في مجال الجلود على مستوى الجمهورية.
- سيساهم في التخلص الآمن من المخلفات الناتجة عن الصناعات الجلدية بإعادة تصنيعها، بما يواكب المعايير العالمية في تحقيق المتطلبات الصحية والبيئية للمناطق الصناعية الجديدة.
- مردوده الاقتصادي من خلال تحقيق أقصى استفادة ممكنة من تلك المخلفات.
- جهود تطوير صناعة الجلود في مصر، كالأحذية وغيرها، بالتكامل مع مشروع مصنع دباغة الجلود، بهدف التوسع في توطين هذه الصناعة في مصر.
- وجه الرئيس بأهمية امتلاك القدرة الصناعية لتوفير أفضل المنتجات الجلدية المصنعة محلياً للمواطنين بجودة عالية وسعر مناسب، وآخذاً في الاعتبار ما سيساهم به هذا الطرح في وضع مصر على الخريطة العالمية لصناعة الجلود، لاسيما في ضوء ما يتمتع به هذا القطاع من مزايا تنافسية تؤهله ليكون مركزاً لصناعة الجلود ومنتجاتها في المنطقة.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية مع اللواء وليد أبو المجد مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة، وذلك بحضور كلٍ من وهشام جزر رئيس مجلس إدارة شركة "بيل كلر" لصناعة الجلود، والسيد فرج رئيس مجلس إدارة شركة "شو رووم" للتجارة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاجتماع تناول استعراض المشروع القومي لإنشاء أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا من حيث الحجم والتكنولوجيا الصناعية المتطورة، وكذلك إعادة تدوير مخلفات الجلود وتحويلها إلى أسمدة عضوية ومنتجات صديقة للبيئة، وذلك بالشراكة مع الخبرة الإيطالية.
وجاءت أبرز المعلومات عن إنشاء أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا كالتالي:
- مصر دولة قوية إقليمياً حيث تتميز بمعدل نمو إقتصادي سريع وصناعة جلود قوية وصاعدة من حيث التصنيع المحلي والتصدير.
- وجود المدينة الأكبر لصناعة الجلود بالشرق الأوسط، مدينة الروبيكي.
- أول مصنع من نوعه لدباغة الجلود في الشرق الأوسط وأفريقيا من حيث الحجم والتكنولوجيا الصناعية المتطورة، وكذلك إعادة تدوير مخلفات الجلود وتحويلها إلى أسمدة عضوية ومنتجات صديقة للبيئة، وذلك بالشراكة مع الخبرة الإيطالية.
- اطلع الرئيس على كافة مكونات المشروع العملاق كما اطلع الرئيس على دراسات الجدوى ذات الصلة.
- سيتكامل هذا المشروع مع المناطق الصناعية الأخرى في مجال الجلود على مستوى الجمهورية.
- سيساهم في التخلص الآمن من المخلفات الناتجة عن الصناعات الجلدية بإعادة تصنيعها، بما يواكب المعايير العالمية في تحقيق المتطلبات الصحية والبيئية للمناطق الصناعية الجديدة.
- مردوده الاقتصادي من خلال تحقيق أقصى استفادة ممكنة من تلك المخلفات.
- جهود تطوير صناعة الجلود في مصر، كالأحذية وغيرها، بالتكامل مع مشروع مصنع دباغة الجلود، بهدف التوسع في توطين هذه الصناعة في مصر.
- وجه الرئيس بأهمية امتلاك القدرة الصناعية لتوفير أفضل المنتجات الجلدية المصنعة محلياً للمواطنين بجودة عالية وسعر مناسب، وآخذاً في الاعتبار ما سيساهم به هذا الطرح في وضع مصر على الخريطة العالمية لصناعة الجلود، لاسيما في ضوء ما يتمتع به هذا القطاع من مزايا تنافسية تؤهله ليكون مركزاً لصناعة الجلود ومنتجاتها في المنطقة.