رئيس التحرير
عصام كامل

الأحب على قلبي سيدنا.. رسالة رومانسية من الملكة رانيا لـ الملك عبد الله

ملك الأردن والملكة
ملك الأردن والملكة رانيا

وجهت الملكة رانيا، رسالة رومانسية لزوجها الملك عبدالله الثانى ملك الأردن بمناسبة عيد زواجهما الثامن والعشرين.



الأحب إلى قلبى
 ونشرت الملكة رانيا، صورة تجمعهما عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي "انستجرام"، وعلقت قائلة: “دائما الأحب على قلبي.. عيد زواج سعيد سيدنا”.

وكانت الملكة رانيا احتفلت بذكرى استقلال المملكة الخامس والسبعين عبر حسابها الشخصي انستجرام.

قصر رغدان العامر
ونشرت الملكة رانيا، صورة لها برفقة الملك وعلقت قائلة: “مع جلالة الملك خلال احتفال بمناسبة ذكرى استقلال المملكة الخامس والسبعين والذي أقيم بالأمس في قصر رغدان العامر”.



ويحيي الأردنيون في الخامس والعشرين من مايو الجاري، الذكرى الخامسة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية.

ذكريات الجيش
وعلى الجانب الآخر استعاد ملك الأردن، عبد الله بن الحسين، ذكريات خدمته في الجيش خلال فترة شبابه، بنشر صورة تجمعه برفاق السلاح، وذلك احتفالا بيوم الجيش الأردني الذي يوافق اليوم.

ونشر الملك عبد الله صورة له ولرفاق السلاح مرتدين الزي العسكري، وأرفق الصورة بتعليق قال فيه: "رؤية رفاق السلاح ونحن نحتفل بيوم الجيش أعادتني إلى أيام غالية على قلبي خلال خدمتي مع العديد منهم في جيشنا العربي المصطفوي".

استقلال الأردن 
وتابع ملك الأردن: "أنتم درع الوطن المنيع وحَمَلة إرث المؤسسين الذين قادوا مسيرة استقلال الأردن وبنائه. نؤدي التحية لكم في يومكم".

وفي وقت سابق، شدد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، على أهمية ربط تحديث المنظومة السياسية بإصلاح الإدارة العامة وتطوير الاقتصاد باعتبارها عملية متكاملة أساسها سيادة القانون.

وأوضح الملك خلال لقائه شخصيات سياسية أن نجاح الأردن هو في جلوس الجميع على طاولة الحوار للعمل من أجل مصلحة الوطن، لافتا إلى أن الأوراق النقاشية نقطة انطلاق للحوار حول عملية الإصلاح.

إضعاف الدولة 
وأضاف الملك أن هناك مؤامرة كانت تحاك لإضعاف الدولة الأردنية والقضية الفلسطينية ولكن تم التصدي لها.

ويأتي ذلك في الوقت الذي شهدت فيه المملكة اشتباكات وقعت، ليلة السبت الماضي، بين مؤيدي النائب أسامة العجارمة وقوى الأمن في منطقة ناعور التابعة للعاصمة عمان، إثر قرار مجلس النواب الأردني، الموافقة على مذكرة نيابية طالبت بفصله، وهي اشتباكات أدت إلى إصابة 4 من عناصر الأمن.

الجريدة الرسمية