إذا صلح الإعلام والدراما.. صلح المجتمع!
تقييم المشهد الفضائي والدرامي بين الحين والآخر أمر لا بد منه لإعادة
ترتيب البيت وتدارك سلبياته ومواطن قصوره متى وجدت وتصحيح مساره ووضعه على طريق المنافسة
والريادة.. وتبدو المراجعة هنا ضرورة لا مناص منها إذا ما نظرنا لما إنتاب المنظومة
الإعلامية بعد يناير 2011 من فوضى وسيولة وعشوائية وإنفلات طال كل شيء في مصر والمنطقة
ومازلنا نعاني تبعاته ومساوئه.
تعدد أجهزة المتابعة والتقييم بعد ثورة 30 يونيو من شأنه أن يوسع دائرة تقييم الأداء الإعلامي ويزيد من فعاليته ويقضي على سلبياته ويرد المعوج إلى رشده وصوابه؛ فالإعلام كالدراما والثقافة عامة له دور تنويري لا تستغني عنه الدولة الحديثة..فما بالنا بجمهورية جديدة تشق طريقها وسط صعاب وتحديات غير مسبوقة وعلى رأسها الأمن المائي.
إذا صلح الإعلام والدراما والصحافة.. صلح المجتمع!
تعدد أجهزة المتابعة والتقييم بعد ثورة 30 يونيو من شأنه أن يوسع دائرة تقييم الأداء الإعلامي ويزيد من فعاليته ويقضي على سلبياته ويرد المعوج إلى رشده وصوابه؛ فالإعلام كالدراما والثقافة عامة له دور تنويري لا تستغني عنه الدولة الحديثة..فما بالنا بجمهورية جديدة تشق طريقها وسط صعاب وتحديات غير مسبوقة وعلى رأسها الأمن المائي.
إذا صلح الإعلام والدراما والصحافة.. صلح المجتمع!