القنصل الفرنسي يزور مصنع الخزف بجراجوس في قناl صور
زار الأنبا عمانوئيل عياد، مطران الكنيسة الكاثوليكية بالأقصر، وبرفقته القنصل الفرنسي الدكتورة ماري كريستين جربير، خبيرة في فن الخرف، وماركو ناجي وكيل عام المطرانية موقع مصنع الخزف بجراجوس.
الهدف من الزيارة
وهدفت الزيارة الإطلاع على كل مواقع ومشتملات المصنع وكل الأنشطة المحيطة به، والعمل على إعادة إنتاج التحف الخزفية وفقاً للمقاييس العالمية في الحفاظ على الصحة والبيئة، تشغيل المصنع في الأيام القليلة المقبلة وما يحتاج إليه المصنع والمواقع بشكل عام من أجل الحفاظ على المستوى التراثي والحضاري والجمالي وكل ما يلزم من أجل تطوير المصنع.
فرص عمل
وإتاحة فرص العمل لأنباء جراجوس والحد من البطالة وأيضاً إثقال الحرفيين بكفاءات جديدة من خلال دعوة خبراء محليين وأجانب متخصصين في صناعة الخزف.
ومن جانبه أعرب القنصل الفرنسي عن الرغبة القويه في التعاون على كافة المستويات.
وفي سياق متصل زار الأنبا عمانوئيل مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، ومسعد عمران رئيس إدارة غرفة صناعة الحرف اليدوية، اتحاد الصناعات المصرية، وممدوح الشربيني المدير التنفيذي للغرفة، والمستشار القانوني للكنيسة الكاثوليكية بمصر المستشارة مريم شوقي وبرفقة الأب ماركو ناجي وكيل عام المطرانية ، مصنع جراجوس للخزف.
جاء ذلك للوقوف على أخر مستجدات الاوضاع بالمصنع ، ومعرفة كل ما به وما يحتاج إليه من أجل الحفاظ عليه وكذلك تطويره.
تواصل دائم
وكان ذلك بعد تواصل على كافة المستويات، منذ عدة شهور بين مطرانية طيبة للأقباط الكاثوليك وغرفة صناعة الحرف اليدوية واتحاد الصناعات المصرية، ودراسة كافة الجوانب المتعلقة بالمشروع والتوافق المشترك في المرحلة القادمة من أجل إعادة التاريخ العريق للمصنع في الحفاظ على هويته التاريخية والحضارية والتراثية.
وكذلك السعي على تطويره ليواكب العصر ويستعيد مكانته على المستوى المحلي والعالمي وأن تعطى فرصة لجيل الشباب لتعلم حرفة الأجداد وتكون مصدر رزق لأكبر عدد ممكن.
مسيرة مكتملة
وبعد هذه المسيرة تم التوقيع على بروتوكول التعاون المشترك بين المطرانية والغرفة خاصة لإحياء المصنع وتطويره وأيضاً لكل مواقع العمل الحرفي للمطرانية داخل نطاق الإيبارشية، على أن يبدأ العمل بالبروتوكول منذ لحظة التوقيع عليه.
الهدف من الزيارة
وهدفت الزيارة الإطلاع على كل مواقع ومشتملات المصنع وكل الأنشطة المحيطة به، والعمل على إعادة إنتاج التحف الخزفية وفقاً للمقاييس العالمية في الحفاظ على الصحة والبيئة، تشغيل المصنع في الأيام القليلة المقبلة وما يحتاج إليه المصنع والمواقع بشكل عام من أجل الحفاظ على المستوى التراثي والحضاري والجمالي وكل ما يلزم من أجل تطوير المصنع.
فرص عمل
وإتاحة فرص العمل لأنباء جراجوس والحد من البطالة وأيضاً إثقال الحرفيين بكفاءات جديدة من خلال دعوة خبراء محليين وأجانب متخصصين في صناعة الخزف.
ومن جانبه أعرب القنصل الفرنسي عن الرغبة القويه في التعاون على كافة المستويات.
وفي سياق متصل زار الأنبا عمانوئيل مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، ومسعد عمران رئيس إدارة غرفة صناعة الحرف اليدوية، اتحاد الصناعات المصرية، وممدوح الشربيني المدير التنفيذي للغرفة، والمستشار القانوني للكنيسة الكاثوليكية بمصر المستشارة مريم شوقي وبرفقة الأب ماركو ناجي وكيل عام المطرانية ، مصنع جراجوس للخزف.
جاء ذلك للوقوف على أخر مستجدات الاوضاع بالمصنع ، ومعرفة كل ما به وما يحتاج إليه من أجل الحفاظ عليه وكذلك تطويره.
تواصل دائم
وكان ذلك بعد تواصل على كافة المستويات، منذ عدة شهور بين مطرانية طيبة للأقباط الكاثوليك وغرفة صناعة الحرف اليدوية واتحاد الصناعات المصرية، ودراسة كافة الجوانب المتعلقة بالمشروع والتوافق المشترك في المرحلة القادمة من أجل إعادة التاريخ العريق للمصنع في الحفاظ على هويته التاريخية والحضارية والتراثية.
وكذلك السعي على تطويره ليواكب العصر ويستعيد مكانته على المستوى المحلي والعالمي وأن تعطى فرصة لجيل الشباب لتعلم حرفة الأجداد وتكون مصدر رزق لأكبر عدد ممكن.
مسيرة مكتملة
وبعد هذه المسيرة تم التوقيع على بروتوكول التعاون المشترك بين المطرانية والغرفة خاصة لإحياء المصنع وتطويره وأيضاً لكل مواقع العمل الحرفي للمطرانية داخل نطاق الإيبارشية، على أن يبدأ العمل بالبروتوكول منذ لحظة التوقيع عليه.
