مجلس النواب السوري: 50 طلبا للترشح لمنصب رئيس الجمهورية حتى الآن
أعلن رئيس مجلس الشعب السوري حمودة صباغ، اليوم الأربعاء، أن المجلس تلقى 9 طلبات ترشح جديدة لمنصب رئيس الجمهورية ليرتفع عدد طلبات الترشح إلى 50.
مرشحين جدد
وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا" أن المحكمة الدستورية أبلغت المجلس بتقديم كل من أحمد غياث محمد شفيق صيداوي وطليع صالح ناصر وبشير محمد البلح وخالد عيسى العيسى وفايز كمال جحا وسام الدين عبد الرحمن عثمان ومحمد حبيب عروس وجبر محمود خلوف ومعين أحمد إبراهيم طلبات ترشح إلى منصب رئيس الجمهورية.
وكان رئيس مجلس الشعب السورى أعلن فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية تطبيقاً لأحكام الدستور اعتباراً من يوم الاثنين 19 أبريل الجارى ويستمر تقديم طلبات الترشح إلى المحكمة الدستورية العليا حتى يوم الأربعاء 28 أبريل الجارى.
ويشار إلى أن الرئيس بشار الأسد قد تقدم خلال الأيام الماضية بطلب ترشح لمنصب الرئيس .
وأعلن رئيس مجلس الشعب السوري حمودة الصباغ اليوم الأربعاء، أن المجلس تلقى 12 طلبا جديدا للترشح لمنصب رئيس الجمهورية، ليصل عدد الطلبات المقدمة إلى 41 طلبا.
أسماء المرشحين
وأوضحت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن المحكمة الدستورية العليا أبلغت المجلس صباح اليوم، بتقديم كل من جهاد صالح الشخير وأنيسة بشير حموش وسمير أحمد معلا وحسين محمد جاسم ومحمد سري محمد نبيل قنوت وفاطمة عكلة البركو وأمل محمد بشير قدور وأنور سجيع حسن وعدنان أنور شجاع وشايش حسين الخليف وتحسين فوزي المحمد وجلال عبد الكريم إبراهيم طلبات ترشح إلى منصب رئيس الجمهورية.
وكان رئيس مجلس الشعب السوري حمودة صباغ أعلن - في وقت سابق - فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية تطبيقا لأحكام الدستور السورى اعتبارا من الاثنين الموافق 19 أبريل، داعيا الراغبين بالترشح إلى تقديم طلبات الترشيح إلى المحكمة الدستورية العليا خلال مدة 10 أيام تنتهي يوم الأربعاء الموافق 28 أبريل.
التصويت خارج البلاد
وأعلنت الحكومة السورية أن التصويت في انتخابات الرئاسة السورية من خارج البلاد سيكون متاحا فقط للسوريين المقيمين في الدول الأجنبية الذين لديهم ختم الخروج الرسمي على جواز سفرهم.
الانتخابات السورية
ونشرت وكالة "سانا" السورية الرسمية، نص "المادة 105" من قانون الانتخابات العامة والتي تشير إلى أن "الناخب يقترع بجواز سفره السوري العادي ساري الصلاحية والممهور بختم الخروج من أي منفذ حدودي سوري".
وأضافت المادة أن الانتخابات في الخارج ستجري قبل 10 أيام على الأكثر من الموعد المعين للانتخابات في سوريا".
وهناك مخاوف من أن يعرقل هذا الشرط بشكل كبير مشاركة آلاف الناخبين المحتملين المقيمين في الخارج الذين يفترض أن يدلوا بأصواتهم في 26 مايو، خاصة أن مئات الآلاف من السوريين عبروا الحدود نحو الأراضي التركية ومنها إلى أوروبا، عندما كانت المنافذ الحدودية الرسمية قد أصبحت تحت سيطرة فصائل مسلحة وخارج سلطة الحدود الحكومية.
ولا تتوفر إحصائيات رسمية حول أعداد اللاجئين السوريين الذين ما زالوا يحتفظون بجوازات سفر سورية صالحة بعد سنوات من لجوئهم إلى خارج سوريا، ليتمكنوا من المشاركة في الاقتراع، أو بيانات دقيقة عمن تخلوا عن جوازات سفرهم السورية بعد الحصول على جنسية جديدة.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، يوجد أقل من مليون لاجئ سوري مسجل في لبنان، بينما تقول السلطات في بيروت إن هذا العدد يصل إلى نحو 1.5 مليون شخص، كما يقيم حاليا في الأردن نحو 600 ألف نازح سوري، بينما يتواجد حوالي 3.5 مليون سوري في تركيا.
ويأتي الإعلان عن الشرط المذكور في اليوم الذي أعلنت فيه دمشق رسميا ترشح الرئيس الحالي، بشار الأسد، للانتخابات، وسط توقعات تحقيقه فوزا في الاستحقاق.
وهذه الانتخابات الرئاسية هي الثانية التي تجري في سوريا منذ اندلاع الأزمة عام 2011.
الحرب الأهلية
وفي انتخابات العام 2014، التي جرت خلال ذروة الحرب الأهلية، أعلنت وزارة الداخلية السورية أن عدد الناخبين الذين يحق لهم المشاركة في الانتخابات، بلغ أكثر من 15 مليون شخص داخل البلاد وخارجها.
وبرغم تقديرات الأمم المتحدة بوجود نحو 7 ملايين لاجئ سوري خارج بلادهم، إلا أن وزارة الخارجية السورية أعلنت وقتها أن نحو 200 ألف سوري فقط سجلوا أسماءهم للإدلاء بأصواتهم في السفارات السورية في الخارج.
مرشحين جدد
وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا" أن المحكمة الدستورية أبلغت المجلس بتقديم كل من أحمد غياث محمد شفيق صيداوي وطليع صالح ناصر وبشير محمد البلح وخالد عيسى العيسى وفايز كمال جحا وسام الدين عبد الرحمن عثمان ومحمد حبيب عروس وجبر محمود خلوف ومعين أحمد إبراهيم طلبات ترشح إلى منصب رئيس الجمهورية.
وكان رئيس مجلس الشعب السورى أعلن فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية تطبيقاً لأحكام الدستور اعتباراً من يوم الاثنين 19 أبريل الجارى ويستمر تقديم طلبات الترشح إلى المحكمة الدستورية العليا حتى يوم الأربعاء 28 أبريل الجارى.
ويشار إلى أن الرئيس بشار الأسد قد تقدم خلال الأيام الماضية بطلب ترشح لمنصب الرئيس .
وأعلن رئيس مجلس الشعب السوري حمودة الصباغ اليوم الأربعاء، أن المجلس تلقى 12 طلبا جديدا للترشح لمنصب رئيس الجمهورية، ليصل عدد الطلبات المقدمة إلى 41 طلبا.
أسماء المرشحين
وأوضحت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن المحكمة الدستورية العليا أبلغت المجلس صباح اليوم، بتقديم كل من جهاد صالح الشخير وأنيسة بشير حموش وسمير أحمد معلا وحسين محمد جاسم ومحمد سري محمد نبيل قنوت وفاطمة عكلة البركو وأمل محمد بشير قدور وأنور سجيع حسن وعدنان أنور شجاع وشايش حسين الخليف وتحسين فوزي المحمد وجلال عبد الكريم إبراهيم طلبات ترشح إلى منصب رئيس الجمهورية.
وكان رئيس مجلس الشعب السوري حمودة صباغ أعلن - في وقت سابق - فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية تطبيقا لأحكام الدستور السورى اعتبارا من الاثنين الموافق 19 أبريل، داعيا الراغبين بالترشح إلى تقديم طلبات الترشيح إلى المحكمة الدستورية العليا خلال مدة 10 أيام تنتهي يوم الأربعاء الموافق 28 أبريل.
التصويت خارج البلاد
وأعلنت الحكومة السورية أن التصويت في انتخابات الرئاسة السورية من خارج البلاد سيكون متاحا فقط للسوريين المقيمين في الدول الأجنبية الذين لديهم ختم الخروج الرسمي على جواز سفرهم.
الانتخابات السورية
ونشرت وكالة "سانا" السورية الرسمية، نص "المادة 105" من قانون الانتخابات العامة والتي تشير إلى أن "الناخب يقترع بجواز سفره السوري العادي ساري الصلاحية والممهور بختم الخروج من أي منفذ حدودي سوري".
وأضافت المادة أن الانتخابات في الخارج ستجري قبل 10 أيام على الأكثر من الموعد المعين للانتخابات في سوريا".
وهناك مخاوف من أن يعرقل هذا الشرط بشكل كبير مشاركة آلاف الناخبين المحتملين المقيمين في الخارج الذين يفترض أن يدلوا بأصواتهم في 26 مايو، خاصة أن مئات الآلاف من السوريين عبروا الحدود نحو الأراضي التركية ومنها إلى أوروبا، عندما كانت المنافذ الحدودية الرسمية قد أصبحت تحت سيطرة فصائل مسلحة وخارج سلطة الحدود الحكومية.
ولا تتوفر إحصائيات رسمية حول أعداد اللاجئين السوريين الذين ما زالوا يحتفظون بجوازات سفر سورية صالحة بعد سنوات من لجوئهم إلى خارج سوريا، ليتمكنوا من المشاركة في الاقتراع، أو بيانات دقيقة عمن تخلوا عن جوازات سفرهم السورية بعد الحصول على جنسية جديدة.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، يوجد أقل من مليون لاجئ سوري مسجل في لبنان، بينما تقول السلطات في بيروت إن هذا العدد يصل إلى نحو 1.5 مليون شخص، كما يقيم حاليا في الأردن نحو 600 ألف نازح سوري، بينما يتواجد حوالي 3.5 مليون سوري في تركيا.
ويأتي الإعلان عن الشرط المذكور في اليوم الذي أعلنت فيه دمشق رسميا ترشح الرئيس الحالي، بشار الأسد، للانتخابات، وسط توقعات تحقيقه فوزا في الاستحقاق.
وهذه الانتخابات الرئاسية هي الثانية التي تجري في سوريا منذ اندلاع الأزمة عام 2011.
الحرب الأهلية
وفي انتخابات العام 2014، التي جرت خلال ذروة الحرب الأهلية، أعلنت وزارة الداخلية السورية أن عدد الناخبين الذين يحق لهم المشاركة في الانتخابات، بلغ أكثر من 15 مليون شخص داخل البلاد وخارجها.
وبرغم تقديرات الأمم المتحدة بوجود نحو 7 ملايين لاجئ سوري خارج بلادهم، إلا أن وزارة الخارجية السورية أعلنت وقتها أن نحو 200 ألف سوري فقط سجلوا أسماءهم للإدلاء بأصواتهم في السفارات السورية في الخارج.