الجيش التركي يوسع نطاق تواجده داخل الأراضي العراقية وينصب نقطا أمنية
كشف مصدر محلي مسؤول في محافظة دهوك ضمن إقليم كردستان، اليوم السبت، عن توغل للجيش التركي داخل الأراضي العراقية ونصب نقاط أمنية.
وقال المصدر إن "الجيش التركي توغل منذ صباح اليوم السبت، بعمق يصل لنحو 9 كيلومترات باتجاه مناطق كيسته وديشيش ضمن قضاء العمادية بمحافظة دهوك".
لجان فنية تحدد جدولة انسحاب القوات الأجنبية من العراق
وأضاف أن "القوات التركية وبعد التوغل باتجاه تلك المناطق، عمدت إلى نشر جنودها عبر مرابطات ونقاط أمنية قرب تلك القرى".
وشهد قضاء العمادية، شمال محافظة دهوك، أمس الجمعة، قصفا مدفعيا تركيا أسفر عن إلحاق أضرار مادية بممتلكات وحقول زراعية تابعة لسكان قرى حدودية دون تسجيل أي خسائر بشرية.
ملاحقة عناصر حزب العمال
ومنذ أكثر من عام، تشن القوات التركية حملات عسكرية داخل الأراضي العراقية بذريعة ملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني المعارض لنظام أنقرة.
حملتين عسكريتين
وأطلقت تركيا في يونيو حملتين عسكريتين متزامنتين بعنوان "مخلب-عين النسر"، تضمنتا عمليات قصف بري وجوي واجتياح بري، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المواطنين العراقيين.
وفي فبراير الحالي، عاودت تركيا لإطلاق عملية عسكرية في شمال العراق، لكنها لم تستمر أكثر من 5 أيام بعد أن كبدها عناصر حزب العمال الكردستاني خسائر بشرية ومادية كبيرة.
الاحتجاجات الرسمية والشعبية في العراق
ورغم الاحتجاجات الرسمية والشعبية من الجانب العراقي على التدخلات العسكرية التركية في العراق، إلا أن أنقرة لم تكترث لتلك المطالبات واستمرت بخرق المواثيق الدولية وخرق مبادئ حسن الجوار.
وقال المصدر إن "الجيش التركي توغل منذ صباح اليوم السبت، بعمق يصل لنحو 9 كيلومترات باتجاه مناطق كيسته وديشيش ضمن قضاء العمادية بمحافظة دهوك".
لجان فنية تحدد جدولة انسحاب القوات الأجنبية من العراق
وأضاف أن "القوات التركية وبعد التوغل باتجاه تلك المناطق، عمدت إلى نشر جنودها عبر مرابطات ونقاط أمنية قرب تلك القرى".
وشهد قضاء العمادية، شمال محافظة دهوك، أمس الجمعة، قصفا مدفعيا تركيا أسفر عن إلحاق أضرار مادية بممتلكات وحقول زراعية تابعة لسكان قرى حدودية دون تسجيل أي خسائر بشرية.
ملاحقة عناصر حزب العمال
ومنذ أكثر من عام، تشن القوات التركية حملات عسكرية داخل الأراضي العراقية بذريعة ملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني المعارض لنظام أنقرة.
حملتين عسكريتين
وأطلقت تركيا في يونيو حملتين عسكريتين متزامنتين بعنوان "مخلب-عين النسر"، تضمنتا عمليات قصف بري وجوي واجتياح بري، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المواطنين العراقيين.
وفي فبراير الحالي، عاودت تركيا لإطلاق عملية عسكرية في شمال العراق، لكنها لم تستمر أكثر من 5 أيام بعد أن كبدها عناصر حزب العمال الكردستاني خسائر بشرية ومادية كبيرة.
الاحتجاجات الرسمية والشعبية في العراق
ورغم الاحتجاجات الرسمية والشعبية من الجانب العراقي على التدخلات العسكرية التركية في العراق، إلا أن أنقرة لم تكترث لتلك المطالبات واستمرت بخرق المواثيق الدولية وخرق مبادئ حسن الجوار.
