ليفربول ضد ريال مدريد.. محمد صلاح وبنزيما يقودان التشكيل المتوقع
ليفربول ضد ريال مدريد.. يلتقي ريال مدريد مع نظيره ليفربول، بملعب آنفيلد، اليوم الأربعاء، في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
نتيجة مباراة ريال مدريد وليفربول في الذهاب
وانتهت مباراة الذهاب في مدريد، بفوز الميرينجي 3-1، لتصبح فرصة أفضل في العبور إلى نصف النهائي على حسب الريدز.
ونشر الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، التشكيل المتوقع للفريقين في مباراة اليوم، والذي جاء كالتالي:
ليفربول: "أليسون - روبرتسون - فيليبس - كاباك - أرنولد - فينالدوم - فابينيو - تياجو - ماني - جوتا - صلاح".
ريال مدريد: "كورتوا - ميندي - ميليتاو - ناتشو - أودريوزولا - كاسيميرو - كروس - مودريتش - أسينسيو - فينيسيوس - بنزيما".
كلوب
ودخل كلوب تاريخ ليفربول من بابه الواسع، بعدما قاده إلى تتويجه السادس بالكأس الأوروبية المرموقة في عام 2019، وإلى أوّل لقب في الدوري الممتاز في عام 2020 بعد 30 عاماً من الانتظار. غير أن هذا المدرب صاحب الشخصية الفذّة، لم يكن قادراً على منع سقوط فريقه من أعالي القمم هذا الموسم.
فقبل 7 مباريات على نهاية البريميرليج، خسر ليفربول لقبه، حيث يتأخر في المركز السادس بفارق 22 نقطة عن المتصدر مانشستر سيتي.
وبات أمله في ضمان مكان ببطولة دوري الأبطال الموسم المقبل يتوقف على التتويج بهذه الكأس، لكن على الفريق أن يفكر أولاً في تعويض الهزيمة الكارثية بثلاثية ذهاباً أمام ريال مدريد على ملعب «ألفريدو دي ستيفانو».
ولكن خسارة ليفربول أمام ريال ليست بقساوة الخسارة ذهاباً أمام مواطنه برشلونة (صفر - 3) قبل عامين في نصف النهائي، وذلك قبل أن يزور النادي الكاتالوني ملعب أنفيلد في أمسية ستبقى خالدة في الأذهان كأجمل الذكريات الكروية للفريق الإنجليزي حين تمكن من قلب تخلفه إلى فوز برباعية نظيفة، في طريقه لإحراز اللقب.
حينها لم تكن صفوف النادي الإنجليزي تعج بالمصابين، ولم تكن المدرجات خالية من الجماهير بسبب الإجراءات المتبعة للحدّ من تفشي فيروس كورونا، وهو واقع يدرك مرارته المدرب كلوب، الذي قال بعد نهاية مباراة الذهاب أمام ريال: «في حال أردت الحصول على ذكريات مؤثرة، عليك أن تشاهد مباراة برشلونة، 80 في المائة من هذه المباراة كانت الأجواء في المدرجات، لذا نعم، علينا أن نفعل شيئا غير معتاد ومن دون الاعتماد على ذلك».
وكشفت جائحة كوفيد 19 أن ليفربول هو أكثر أندية إنجلترا استفادة من تشجيع جماهيره، فحتى يناير 2021، لم يخسر الفريق على أرضه في الدوري الممتاز في 68 مباراة، إلا أن هذا الإنجاز تلاه السقوط الكارثي إذ للمرة الأولى في تاريخ النادي يخسر في 6 مباريات توالياً في «أنفيلد».
وأوقف الفوز الصعب والمتأخر على أستون فيلا 2 - 1 في المرحلة 31 هذا الانحدار، لكنه أثبت واقع أن ليفربول لم يعد ذلك الفريق الذي أرهب الجميع محلياً وأوروبياً في الموسمين الماضيين.
وطالت الانتقادات أيضا كلوب، الملام بالدرجة الأولى على الفشل أمام ريال، وذلك بعد قرار التخلي عن جهود البرتغالي ديوجو جوتا لصالح الغيني نابي كيتا، في ثاني مشاركة للأخير منذ ديسمبر، في مباراة الذهاب بالعاصمة الإسبانية قبل أن يصحح الأمر في الدقيقة 42.
قبلها، سيطر أصحاب الأرض وتقدموا 2 - صفر بفضل هيمنة ثلاثي الوسط البرازيلي كاسيميرو والألماني توني كروس والكرواتي لوكا مودريتش.
نتيجة مباراة ريال مدريد وليفربول في الذهاب
وانتهت مباراة الذهاب في مدريد، بفوز الميرينجي 3-1، لتصبح فرصة أفضل في العبور إلى نصف النهائي على حسب الريدز.
ونشر الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، التشكيل المتوقع للفريقين في مباراة اليوم، والذي جاء كالتالي:
ليفربول: "أليسون - روبرتسون - فيليبس - كاباك - أرنولد - فينالدوم - فابينيو - تياجو - ماني - جوتا - صلاح".
ريال مدريد: "كورتوا - ميندي - ميليتاو - ناتشو - أودريوزولا - كاسيميرو - كروس - مودريتش - أسينسيو - فينيسيوس - بنزيما".
كلوب
ودخل كلوب تاريخ ليفربول من بابه الواسع، بعدما قاده إلى تتويجه السادس بالكأس الأوروبية المرموقة في عام 2019، وإلى أوّل لقب في الدوري الممتاز في عام 2020 بعد 30 عاماً من الانتظار. غير أن هذا المدرب صاحب الشخصية الفذّة، لم يكن قادراً على منع سقوط فريقه من أعالي القمم هذا الموسم.
فقبل 7 مباريات على نهاية البريميرليج، خسر ليفربول لقبه، حيث يتأخر في المركز السادس بفارق 22 نقطة عن المتصدر مانشستر سيتي.
وبات أمله في ضمان مكان ببطولة دوري الأبطال الموسم المقبل يتوقف على التتويج بهذه الكأس، لكن على الفريق أن يفكر أولاً في تعويض الهزيمة الكارثية بثلاثية ذهاباً أمام ريال مدريد على ملعب «ألفريدو دي ستيفانو».
ولكن خسارة ليفربول أمام ريال ليست بقساوة الخسارة ذهاباً أمام مواطنه برشلونة (صفر - 3) قبل عامين في نصف النهائي، وذلك قبل أن يزور النادي الكاتالوني ملعب أنفيلد في أمسية ستبقى خالدة في الأذهان كأجمل الذكريات الكروية للفريق الإنجليزي حين تمكن من قلب تخلفه إلى فوز برباعية نظيفة، في طريقه لإحراز اللقب.
حينها لم تكن صفوف النادي الإنجليزي تعج بالمصابين، ولم تكن المدرجات خالية من الجماهير بسبب الإجراءات المتبعة للحدّ من تفشي فيروس كورونا، وهو واقع يدرك مرارته المدرب كلوب، الذي قال بعد نهاية مباراة الذهاب أمام ريال: «في حال أردت الحصول على ذكريات مؤثرة، عليك أن تشاهد مباراة برشلونة، 80 في المائة من هذه المباراة كانت الأجواء في المدرجات، لذا نعم، علينا أن نفعل شيئا غير معتاد ومن دون الاعتماد على ذلك».
وكشفت جائحة كوفيد 19 أن ليفربول هو أكثر أندية إنجلترا استفادة من تشجيع جماهيره، فحتى يناير 2021، لم يخسر الفريق على أرضه في الدوري الممتاز في 68 مباراة، إلا أن هذا الإنجاز تلاه السقوط الكارثي إذ للمرة الأولى في تاريخ النادي يخسر في 6 مباريات توالياً في «أنفيلد».
وأوقف الفوز الصعب والمتأخر على أستون فيلا 2 - 1 في المرحلة 31 هذا الانحدار، لكنه أثبت واقع أن ليفربول لم يعد ذلك الفريق الذي أرهب الجميع محلياً وأوروبياً في الموسمين الماضيين.
وطالت الانتقادات أيضا كلوب، الملام بالدرجة الأولى على الفشل أمام ريال، وذلك بعد قرار التخلي عن جهود البرتغالي ديوجو جوتا لصالح الغيني نابي كيتا، في ثاني مشاركة للأخير منذ ديسمبر، في مباراة الذهاب بالعاصمة الإسبانية قبل أن يصحح الأمر في الدقيقة 42.
قبلها، سيطر أصحاب الأرض وتقدموا 2 - صفر بفضل هيمنة ثلاثي الوسط البرازيلي كاسيميرو والألماني توني كروس والكرواتي لوكا مودريتش.