سفارة الإمارات بالقاهرة تشيد بزيارة الشامسي للأقصر بدعوى شيخ الأزهر
أكدت سفارة الإمارات العربية بالقاهرة، أهمية زيارة سفير الإمارات بالقاهرة الدكتور حمد الشامسي لمحافظة الأقصر، ولقائه بالمستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، خلال جولته بالمحافظة.
وشدد على تقديم المستشار ألهم تعريفًا عن المدينة وحضارة مصر القديمة، كما زار الشامسي مشايخ الساحة الرضوانية وعلى رأسهم الشيخ عبد الله صالح أحمد رضوان وعدد من الأئمة.
وكتبت سفارة الإمارات تغريدة على تويتر "سفير الدولة والمندوب الدائم يلتقي محافظ الأقصر المستشار مصطفى ألهم وذلك في إطار جولته بالمحافظة.
وقدم المستشار عرضاً تعريفياً عن مدينة الأقصر وتاريخ وحضارة مصر القديمة والمشاريع الانمائية المنوي تنفيذها بهدف تحقيق التنمية المستدامة والإنماء المتوازن".
وأضافت السفارة "سفير الدولة يلبي دعوة شيخ الأزهر الشريف فضيلة الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب ويؤكد من ساحة الطيب في الأقصر على الدور الفعال الذي يقوم به فضيلته في ترسيخ قيم السلام والأخوة الانسانية ونشر تعاليم الدين الحنيف بعيداً عن الغلو والكراهية"
زيارة الشامسي للأقصر
وكانت السفارة الإماراتية كتبت في بداية زيارة السفير الشامسي للأقصر "يستكمل سفير الدولة والمندوب الدائم زيارته إلى محافظة الأقصر حيث زار مشايخ الساحة الرضوانية وعلى رأسهم الشيخ عبد الله صالح أحمد رضوان وعدد من الأئمة. واستمع إلى تلاوة لعدد من الآيات التي ألقاها الطلبة خلال تفقده مدرسة تحفيظ القرآن الكريم"
يذكر أن سفير الإمارات بالقاهرة الدكتور حمد الشامسي، زار محافظة الأقصر وتفقد محطة سكة حديد مصر في ميدان رمسيس، أثناء توجهه إلى محافظة الأقصر، حيث استقل قطار النوم بدعوة من فضيلة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مفضلا القطار الذي يستقله في مصر منذ 30 عامًا.
متحف السكك الحديدية
كما زار السفير الإماراتي متحف السكك الحديدية الذي يعرض تاريخ الهيئة التي تم إنشاؤها عام 1853، واطلع على تاريخها الذي يجسد ذاكرة حية لتطور وسائل النقل في مصر عبر العصور، كما شارك في مأدبة الغداء التكريمية التي أقامها رئيس الهيئة أشرف رسلان.
كما زار السفير مطرانية الأقصر للأقباط الكاثوليك، ولبى د. حمد سعيد الشامسي دعوة شيخ الأزهر الشريف، فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، في منزله بمحافظة الأقصر.
ترحيب شيخ الأزهر
ورحب الإمام الأكبر بالسفير الإماراتي، مؤكداً عمق ومتانة العلاقات بين الأزهر والإمارات، وخاصة بعد توقيع "وثيقة الأخوة الإنسانية"، التي شكلت مرحلة جديدة في تعزيز السلام العالمي والانفتاح بين الأديان وترسيخ قيم ومعاني العيش المشترك والوحدة في مواجهة الانعزالية والفكر المتطرف.
وشدد على تقديم المستشار ألهم تعريفًا عن المدينة وحضارة مصر القديمة، كما زار الشامسي مشايخ الساحة الرضوانية وعلى رأسهم الشيخ عبد الله صالح أحمد رضوان وعدد من الأئمة.
وكتبت سفارة الإمارات تغريدة على تويتر "سفير الدولة والمندوب الدائم يلتقي محافظ الأقصر المستشار مصطفى ألهم وذلك في إطار جولته بالمحافظة.
وقدم المستشار عرضاً تعريفياً عن مدينة الأقصر وتاريخ وحضارة مصر القديمة والمشاريع الانمائية المنوي تنفيذها بهدف تحقيق التنمية المستدامة والإنماء المتوازن".
وأضافت السفارة "سفير الدولة يلبي دعوة شيخ الأزهر الشريف فضيلة الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب ويؤكد من ساحة الطيب في الأقصر على الدور الفعال الذي يقوم به فضيلته في ترسيخ قيم السلام والأخوة الانسانية ونشر تعاليم الدين الحنيف بعيداً عن الغلو والكراهية"
زيارة الشامسي للأقصر
وكانت السفارة الإماراتية كتبت في بداية زيارة السفير الشامسي للأقصر "يستكمل سفير الدولة والمندوب الدائم زيارته إلى محافظة الأقصر حيث زار مشايخ الساحة الرضوانية وعلى رأسهم الشيخ عبد الله صالح أحمد رضوان وعدد من الأئمة. واستمع إلى تلاوة لعدد من الآيات التي ألقاها الطلبة خلال تفقده مدرسة تحفيظ القرآن الكريم"
يذكر أن سفير الإمارات بالقاهرة الدكتور حمد الشامسي، زار محافظة الأقصر وتفقد محطة سكة حديد مصر في ميدان رمسيس، أثناء توجهه إلى محافظة الأقصر، حيث استقل قطار النوم بدعوة من فضيلة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مفضلا القطار الذي يستقله في مصر منذ 30 عامًا.
متحف السكك الحديدية
كما زار السفير الإماراتي متحف السكك الحديدية الذي يعرض تاريخ الهيئة التي تم إنشاؤها عام 1853، واطلع على تاريخها الذي يجسد ذاكرة حية لتطور وسائل النقل في مصر عبر العصور، كما شارك في مأدبة الغداء التكريمية التي أقامها رئيس الهيئة أشرف رسلان.
كما زار السفير مطرانية الأقصر للأقباط الكاثوليك، ولبى د. حمد سعيد الشامسي دعوة شيخ الأزهر الشريف، فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، في منزله بمحافظة الأقصر.
ترحيب شيخ الأزهر
ورحب الإمام الأكبر بالسفير الإماراتي، مؤكداً عمق ومتانة العلاقات بين الأزهر والإمارات، وخاصة بعد توقيع "وثيقة الأخوة الإنسانية"، التي شكلت مرحلة جديدة في تعزيز السلام العالمي والانفتاح بين الأديان وترسيخ قيم ومعاني العيش المشترك والوحدة في مواجهة الانعزالية والفكر المتطرف.