الجزائر تعلن تسلمها 900 ألف جرعة من لقاح أسترازينيكا
تسلمت الجزائر، اليوم السبت، 900 ألف جرعة من لقاح "أسترازينيكا" المضاد لفيروس كورونا المستجد.
ووصلت شحنة اللقاحات إلى مطار هواري بومدين بالعاصمة كمنحة مقدمة ضمن آلية "كوفاكس"، بحضور ممثل منظمة الصحة العالمية وممثل اليونيسف.
يذكر أن "كوفاكس" هي آلية دولية أطلقتها منظمة الصحة العالمية بالاشتراك مع التحالف العالمي للقاحات والتحصين والتحالف من أجل الابتكار في مجال التأهب للأوبئة، وهي تدعم إنشاء مرافق تصنيع اللقاحات وإجراء عمليات الشراء.
الحالة الوبائية
وقال وزير الصحة الجزائري عبد الرحمن بن بوزيد، اليوم السبت، إن الحالة الوبائية المتعلقة بجائحة كورونا "مستقرة"، مع تسجيل أقل من 100 إصابة في الـ24 ساعة الأخيرة.
يذكر أن أعلن الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين لعباطشة سليم، أن رئيس الجزائر عبد المجيد تبون، وعد بدفع أجور العمال المتضررين من كورونا.
وأضاف عقب لقائه مع الرئيس تبون: "تناولنا مواضيع تهم الوطن منها الملفات الاقتصادية والاجتماعية".
وتابع: "تكلمنا عن ضرورة خلق مناخ ملائم لتحرير الطاقات والمبادرات للسماح للمسيرين والمتعاملين الاقتصاديين إعطاء وتيرة جديدة للتنمية والاقتصاد الوطني".
ركود اقتصادي
وأضاف: "لاحظنا أن هناك نوعا من الركود في الجانب الاقتصادي، ورأينا أن هناك بعض الملفات المعلقة في بعض المؤسسات والإدارات".
وفي الجانب الاجتماعي، قال لعباطشة: "زيادة على تراكمات العشرية السابقة، شهدنا سنة بيضاء جراء شل قطاعات ونشاطات اقتصادية خلال كورونا".
التخلف عن الأجور
وأكد أنه بفضل المجهودات الجبارة، تمت حماية مناصب العمل والشركات الاقتصادية، مضيفا: "لكن في نفس الوقت، تخلفت بعض الشركات، وفقدت بعض المناصب وأجور العمال.
مبادرة الرئيس
وقال: "طرحنا هذا الإشكال لرئيس الجمهورية، وهو في استعداد تام لمرافقتنا مع البنوك وبعض المؤسسات من أجل دفع أجور العمال".
تسليم المطلوبين
يذكر أنه أصدرت الحكومة الفرنسية قانونا نُشر في الجريدة الرسمية، تدخل بموجبه اتفاقية تسليم المطلوبين الموقعة بينها وبين الجزائر حيز التنفيذ.
وكانت فرنسا والجزائر وقعتا في يناير 2019 على اتفاقية تعاون جديدة تتعلق بتسليم المجرمين بين البلدين، ووقع الاتفاقية وزير العدل الجزائري حينها الطيب لوح، ونظيرته الفرنسية، نيكول بيلوبيه.
وتسمح الاتفاقية بإحداث "انسيابية في المبادلات وتسهيل تنفيذ بعض طلبات تسليم المجرمين، مع ضمان احترام المبادئ الأساسية للبلدين".
وتأتي المصادقة الفرنسية بعد أيام من إصدار محكمة جزائرية 4 مذكرات توقيف دولية بحق أربعة ناشطين موجودين بالخارج متهمين بـ"الانتماء إلى جماعة إرهابية"، بينهم دبلوماسي سابق ومدون.
ووصلت شحنة اللقاحات إلى مطار هواري بومدين بالعاصمة كمنحة مقدمة ضمن آلية "كوفاكس"، بحضور ممثل منظمة الصحة العالمية وممثل اليونيسف.
يذكر أن "كوفاكس" هي آلية دولية أطلقتها منظمة الصحة العالمية بالاشتراك مع التحالف العالمي للقاحات والتحصين والتحالف من أجل الابتكار في مجال التأهب للأوبئة، وهي تدعم إنشاء مرافق تصنيع اللقاحات وإجراء عمليات الشراء.
الحالة الوبائية
وقال وزير الصحة الجزائري عبد الرحمن بن بوزيد، اليوم السبت، إن الحالة الوبائية المتعلقة بجائحة كورونا "مستقرة"، مع تسجيل أقل من 100 إصابة في الـ24 ساعة الأخيرة.
يذكر أن أعلن الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين لعباطشة سليم، أن رئيس الجزائر عبد المجيد تبون، وعد بدفع أجور العمال المتضررين من كورونا.
وأضاف عقب لقائه مع الرئيس تبون: "تناولنا مواضيع تهم الوطن منها الملفات الاقتصادية والاجتماعية".
وتابع: "تكلمنا عن ضرورة خلق مناخ ملائم لتحرير الطاقات والمبادرات للسماح للمسيرين والمتعاملين الاقتصاديين إعطاء وتيرة جديدة للتنمية والاقتصاد الوطني".
ركود اقتصادي
وأضاف: "لاحظنا أن هناك نوعا من الركود في الجانب الاقتصادي، ورأينا أن هناك بعض الملفات المعلقة في بعض المؤسسات والإدارات".
وفي الجانب الاجتماعي، قال لعباطشة: "زيادة على تراكمات العشرية السابقة، شهدنا سنة بيضاء جراء شل قطاعات ونشاطات اقتصادية خلال كورونا".
التخلف عن الأجور
وأكد أنه بفضل المجهودات الجبارة، تمت حماية مناصب العمل والشركات الاقتصادية، مضيفا: "لكن في نفس الوقت، تخلفت بعض الشركات، وفقدت بعض المناصب وأجور العمال.
مبادرة الرئيس
وقال: "طرحنا هذا الإشكال لرئيس الجمهورية، وهو في استعداد تام لمرافقتنا مع البنوك وبعض المؤسسات من أجل دفع أجور العمال".
تسليم المطلوبين
يذكر أنه أصدرت الحكومة الفرنسية قانونا نُشر في الجريدة الرسمية، تدخل بموجبه اتفاقية تسليم المطلوبين الموقعة بينها وبين الجزائر حيز التنفيذ.
وكانت فرنسا والجزائر وقعتا في يناير 2019 على اتفاقية تعاون جديدة تتعلق بتسليم المجرمين بين البلدين، ووقع الاتفاقية وزير العدل الجزائري حينها الطيب لوح، ونظيرته الفرنسية، نيكول بيلوبيه.
وتسمح الاتفاقية بإحداث "انسيابية في المبادلات وتسهيل تنفيذ بعض طلبات تسليم المجرمين، مع ضمان احترام المبادئ الأساسية للبلدين".
وتأتي المصادقة الفرنسية بعد أيام من إصدار محكمة جزائرية 4 مذكرات توقيف دولية بحق أربعة ناشطين موجودين بالخارج متهمين بـ"الانتماء إلى جماعة إرهابية"، بينهم دبلوماسي سابق ومدون.
