رئيس هيئة الدواء: مصر أول دولة تملك اكتفاء ذاتيا من مستحضرات علاج كورونا | فيديو
أكد تامر عصام رئيس هيئة الدواء، أن مصر أول دولة بالشرق الأوسط تمتلك اكتفاءا ذاتيا للمستحضرات الحديثة لعلاج فيروس كورونا.
وأضاف عصام خلال كلمته في افتتاح مدينة الدواء بالخانكة، في حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن العالم كله كان يسعى إلى توفير مستحضراته على أرضه، ونجحت مصر في توفيرها على أراضيها، متابعا: "عندنا أربع شركات بتصنع الدواء وشركات أخرى أخذت رخصة لتداول الدواء في السوق، مما أدى إلى تخفيض أسعار هذه الأدوية، بتكلفة 10 أو 20% من سعر تصنيعها فقط.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن مدينة الدواء تعد أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالي الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
وتعد مدينة الدواء من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط علي مساحة ١٨٠ ألف متر مربع، وهي مزودة بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبري الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.
وتعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمي لصناعة الدواء في الشرق الأوسط، حيث تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية الفريدة من نوعها في المنطقة، حيث تستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية التي لا تعتمد على التدخل البشري، لا سيما أنها مجهزة بكاميرات من فرز لأي نوع من الأقراص المخالفة حتى يصبح الإنتاج على أعلى درجات الجودة، وتقوم بأعمال التنظيف الذاتي الإلكتروني لنفسها؛ الأمر الذي يساهم في استمرار عملية الإنتاج دون توقف.
وأضاف عصام خلال كلمته في افتتاح مدينة الدواء بالخانكة، في حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن العالم كله كان يسعى إلى توفير مستحضراته على أرضه، ونجحت مصر في توفيرها على أراضيها، متابعا: "عندنا أربع شركات بتصنع الدواء وشركات أخرى أخذت رخصة لتداول الدواء في السوق، مما أدى إلى تخفيض أسعار هذه الأدوية، بتكلفة 10 أو 20% من سعر تصنيعها فقط.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن مدينة الدواء تعد أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالي الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
وتعد مدينة الدواء من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط علي مساحة ١٨٠ ألف متر مربع، وهي مزودة بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبري الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.
وتعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمي لصناعة الدواء في الشرق الأوسط، حيث تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية الفريدة من نوعها في المنطقة، حيث تستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية التي لا تعتمد على التدخل البشري، لا سيما أنها مجهزة بكاميرات من فرز لأي نوع من الأقراص المخالفة حتى يصبح الإنتاج على أعلى درجات الجودة، وتقوم بأعمال التنظيف الذاتي الإلكتروني لنفسها؛ الأمر الذي يساهم في استمرار عملية الإنتاج دون توقف.