العنانى: القمار المورد الوحيد لتنشيط السياحة
استعرض الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، أهمية مشروع قانون إنشاء صندوق السياحة والآثار، المعروض على مجلس النواب.
وأكد أن المشروع يهدف إلى دمج الصناديق الثلاثة ( صندوق تمويل مشروعات الآثار والمتاحف – صندوق تمويل مشروع إنقاذ آثار النوبة - صندوق السياحة )، في الصندوق المنشأ بموجب القانون تحت اسم “صندوق السياحة والآثار”، بهدف استحداث موارد مالية مستديمة به، ويهدف للنهوض بقطاعى السياحة والآثار.
وأوضح الوزير خلال اجتماع اللجنة المشتركة بين لجنتى الثقافة والآثار والسياحة بمجلس النواب، اليوم لمناقشة مشروع قانون إنشاء صندوق السياحة والآثار، بأن صندوق تمويل مشروعات المتاحف، غير موجود على أرض الواقع، بينما صندوق النوبة، وصندوق السياحة، موجودين، يعانون من ضعف الموارد.
وقال: عندما توليت الوزارة، فوجئت بأن صندوق السياحة ليس له سوى مورد واحد فقط وهو نسبة من عائد ألعاب المائدة " القمار"، وينفق على تشجيع السياحة لمصر ورفع البنية التحتية للسياحة.
وأضاف: يعنى لو ألعاب المائدة وقفت خلاص، مش هنلاقى نصرف على تشجيع السياحة.
وتابع: أيضا صندوق النوبة، له مورد واحد فقط، نسبة من التأشيرات السياحية التي تأتى لمصر.
وواصل وزير السياحة، تم العرض لدمج الصندوقين، واستحداث موارد مستديمة لهم، مثل موارد من المعارض مثلا.
وقال الوزير: كان هناك تخوف من تنفق موارد السياحة على الآثار، ولكنى هنا أؤكد أن مديونية صندوق السياحة بلغت مليار جنيه حاليا.
وعقبت النائبة نور على رئيس لجنة السياحة، متسائلة عن سبب تلك المديونية، رغم ما يدخل له من موارد.
ورد الوزير، بأن المديونية جاءت بسبب ما يقوم به من دور لتنشيط السياحة، لاسيما وان السياحة في عام ٢٠١٩ فاقت التوقعات وبالتالي التنشيط زاد وتكاليفه زادت
وقال العنانى، في ٢٠١٩ حققت السياحة ١٣ مليار جنيه، وبالتالي عندما ننفق مليارا على التنشيط فهو أمر مناسب.
وأكد أن مشروع القانون، لا يستحدث موارد جديدة، وإنما تجميع الموارد الحالية في حصيلة واحدة.
وأكد أن المشروع يهدف إلى دمج الصناديق الثلاثة ( صندوق تمويل مشروعات الآثار والمتاحف – صندوق تمويل مشروع إنقاذ آثار النوبة - صندوق السياحة )، في الصندوق المنشأ بموجب القانون تحت اسم “صندوق السياحة والآثار”، بهدف استحداث موارد مالية مستديمة به، ويهدف للنهوض بقطاعى السياحة والآثار.
وأوضح الوزير خلال اجتماع اللجنة المشتركة بين لجنتى الثقافة والآثار والسياحة بمجلس النواب، اليوم لمناقشة مشروع قانون إنشاء صندوق السياحة والآثار، بأن صندوق تمويل مشروعات المتاحف، غير موجود على أرض الواقع، بينما صندوق النوبة، وصندوق السياحة، موجودين، يعانون من ضعف الموارد.
وقال: عندما توليت الوزارة، فوجئت بأن صندوق السياحة ليس له سوى مورد واحد فقط وهو نسبة من عائد ألعاب المائدة " القمار"، وينفق على تشجيع السياحة لمصر ورفع البنية التحتية للسياحة.
وأضاف: يعنى لو ألعاب المائدة وقفت خلاص، مش هنلاقى نصرف على تشجيع السياحة.
وتابع: أيضا صندوق النوبة، له مورد واحد فقط، نسبة من التأشيرات السياحية التي تأتى لمصر.
وواصل وزير السياحة، تم العرض لدمج الصندوقين، واستحداث موارد مستديمة لهم، مثل موارد من المعارض مثلا.
وقال الوزير: كان هناك تخوف من تنفق موارد السياحة على الآثار، ولكنى هنا أؤكد أن مديونية صندوق السياحة بلغت مليار جنيه حاليا.
وعقبت النائبة نور على رئيس لجنة السياحة، متسائلة عن سبب تلك المديونية، رغم ما يدخل له من موارد.
ورد الوزير، بأن المديونية جاءت بسبب ما يقوم به من دور لتنشيط السياحة، لاسيما وان السياحة في عام ٢٠١٩ فاقت التوقعات وبالتالي التنشيط زاد وتكاليفه زادت
وقال العنانى، في ٢٠١٩ حققت السياحة ١٣ مليار جنيه، وبالتالي عندما ننفق مليارا على التنشيط فهو أمر مناسب.
وأكد أن مشروع القانون، لا يستحدث موارد جديدة، وإنما تجميع الموارد الحالية في حصيلة واحدة.