8 معلومات عن مشروع إدارة المخلفات الخطرة وتأمينها من مخاطر الحريق
المخلفات الخطرة هي مخلفات الأنشطة والعمليات المختلفة أو رمادها المحتفظة بخواص المواد الخطرة التي ليس لها استخدامات تالية أصلية أو بديلة مثل النفايات الإكلينيكية من الأنشطة العلاجية والنفايات الناتجة عن تصنيع أي من المستحضرات الصيدلية والأدوية أو المذيبات العضوية أو الأحبار والأصباغ والدهانات.
وتتمثل المخلفات الخطرة في نفايات المستشفيات الملوثة بدماء مرضى مصابين بفيروسات أو أي أمراض معدية أخرى، أو قد تحتوي على مواد مشعة، كجهاز الترمومتر الحراري الذي يقيس بالزئبق وهي من المعادن الثقيلة وعند تركها في القمامة تتسرب إلى المياه الجوفية في التربة وتضر الإنسان والكائنات الحية.
وهناك مجموعة من الإجراءات التي يجب على مسئولي إدارة المخلفات بالمنشآت الصحية اتباعها لضمان الفصل السليم للمخلفات الطبية كالأدوية والكيماويات والأدوية المسممة للخلايا عن المخلفات التي سيتم معالجتها في محطة المعالجة المركزية لمشروع إدارة المخلفات الخطرة لتسهيل عملية التخلص من ناتج الفرم والتعقيم والتعامل معه كمخلفات بلدية.
وتعد محطة المعالجة المركزية للنفايات الخطرة بمحافظة الغربية أحد مشروعات وزارة البيئة التجريبية والتي تم إنشائها بتكلفة مالية تقدر بحوالي 20 مليون جنيه مصري تمهيداً لتعميم التجربة بمنشآت الرعاية الصحية في كل محافظات الجمهورية، حيث تعتبر تكنولوجيا الفرم والتعقيم المستخدمة بالمحطة أكثر فعالية في المعالجة مقارنة بأجهزة الترميد المستخدمة في العديد من المنشآت الصحية، كما أنها أقل تكلفةً من المحارق المطابقة للمواصفات العالمية، ونستعرض معكم فيما يأتي بعض المعلومات عن مشروع إدارة المخلفات الخطرة في مصر.
١. بدأ مشروع إدارة المخلفات الخطرة في إطار عقد إتفاق في 22 فبراير 1999م بين الحكومة الفنلندية والحكومة المصرية، بتمويل 10 ملايين جنيه من الحكومة الفنلندية.
٢. المرحلة الأولي بالمشروع تم خلالها تخصيص موقع المشروع بمساحة 37 فدانا بمنطقة الناصرية، وإنشاء مدفن علي مساحة 14 ألف متر مبطن بطبقات تبطين عازلة للتخلص من المخلفات الغير عضوية الصلبة.
٣. تم إنشاء أحواض تبخير علي مساحة 5 آلاف و200 متر مربع لتبخير الرشيح وذلك طبقا للمعايير الأوروبية، وإنشاء معمل كيميائي بموقع الناصرية، وتم تدعيمه بالأجهزة الكيمائية اللازمة للتحاليل، وتدريب فريق من العاملين بالوحدة علي جمع ونقل ومعالجة المخلفات الصناعية الخطرة، وتم البدء في تشغيل الموقع في 29/ 6 / 2005.
٤. المرحلة الثانية بالمشروع بدأت في عام 2006م، وتم خلالها إنشاء الوحدة الفيزيوكيميائية المختصة بمعالجة السوائل والأحماض والكروم السداسي، وإنشاء وحدة التصليد لتثبيت بعض أنواع المخلفات الخطرة قبل التخلص منها بخلية الدفن، وإنشاء وحدة للتخزين.
٥. بدأت المرحلة الثالثة عام 2009م، تم خلالها تركيب وتشغيل عدد 2 محرقة بالمعالجة الحرارية للمخلفات العضوية، وإنشاء وحدة إدارة النفايات المحتوية علي الذئبق "وحدة اللمبات الفلوروسنت المشروع الكوري" .
٦. يعتبر هذا المشروع نتاج تعاون بين الحكومة المصرية وكوريا الجنوبية بهدف فصل وتجميع الذئبق من مخلفات لمبات الفلوروسنت، وتم عملية التشغيل للوحدة بصورة رسمية في عام 19/9/2011. وتتمثل سعة التشغيل للوحدة بمعدل 750 ك/ ساعة.
٧. بدأت المرحلة الرابعة بالمشروع عام 2020م. وخلالها تم إنشاء أكبر خلية دفن في مصر، بسعة 15 ألف متر مربع بتكلفة إجمالية 17 مليون جنية، وإنشاء عدد 4 بحيرات، مساحة كل بحيرة علي حدي 40م في 40م، بعمق 1 متر
٨. عمل خطة طواريء معتمدة من إدارة الحماية المدنية بتكلفة 2 مليون و300 ألف لتأمين الناصرية ضد مخاطر الحريق، وتم إنشاء محطة تمويل للسيارات والمعدات الموجودة بمركز الناصرية.
وتتمثل المخلفات الخطرة في نفايات المستشفيات الملوثة بدماء مرضى مصابين بفيروسات أو أي أمراض معدية أخرى، أو قد تحتوي على مواد مشعة، كجهاز الترمومتر الحراري الذي يقيس بالزئبق وهي من المعادن الثقيلة وعند تركها في القمامة تتسرب إلى المياه الجوفية في التربة وتضر الإنسان والكائنات الحية.
وهناك مجموعة من الإجراءات التي يجب على مسئولي إدارة المخلفات بالمنشآت الصحية اتباعها لضمان الفصل السليم للمخلفات الطبية كالأدوية والكيماويات والأدوية المسممة للخلايا عن المخلفات التي سيتم معالجتها في محطة المعالجة المركزية لمشروع إدارة المخلفات الخطرة لتسهيل عملية التخلص من ناتج الفرم والتعقيم والتعامل معه كمخلفات بلدية.
وتعد محطة المعالجة المركزية للنفايات الخطرة بمحافظة الغربية أحد مشروعات وزارة البيئة التجريبية والتي تم إنشائها بتكلفة مالية تقدر بحوالي 20 مليون جنيه مصري تمهيداً لتعميم التجربة بمنشآت الرعاية الصحية في كل محافظات الجمهورية، حيث تعتبر تكنولوجيا الفرم والتعقيم المستخدمة بالمحطة أكثر فعالية في المعالجة مقارنة بأجهزة الترميد المستخدمة في العديد من المنشآت الصحية، كما أنها أقل تكلفةً من المحارق المطابقة للمواصفات العالمية، ونستعرض معكم فيما يأتي بعض المعلومات عن مشروع إدارة المخلفات الخطرة في مصر.
١. بدأ مشروع إدارة المخلفات الخطرة في إطار عقد إتفاق في 22 فبراير 1999م بين الحكومة الفنلندية والحكومة المصرية، بتمويل 10 ملايين جنيه من الحكومة الفنلندية.
٢. المرحلة الأولي بالمشروع تم خلالها تخصيص موقع المشروع بمساحة 37 فدانا بمنطقة الناصرية، وإنشاء مدفن علي مساحة 14 ألف متر مبطن بطبقات تبطين عازلة للتخلص من المخلفات الغير عضوية الصلبة.
٣. تم إنشاء أحواض تبخير علي مساحة 5 آلاف و200 متر مربع لتبخير الرشيح وذلك طبقا للمعايير الأوروبية، وإنشاء معمل كيميائي بموقع الناصرية، وتم تدعيمه بالأجهزة الكيمائية اللازمة للتحاليل، وتدريب فريق من العاملين بالوحدة علي جمع ونقل ومعالجة المخلفات الصناعية الخطرة، وتم البدء في تشغيل الموقع في 29/ 6 / 2005.
٤. المرحلة الثانية بالمشروع بدأت في عام 2006م، وتم خلالها إنشاء الوحدة الفيزيوكيميائية المختصة بمعالجة السوائل والأحماض والكروم السداسي، وإنشاء وحدة التصليد لتثبيت بعض أنواع المخلفات الخطرة قبل التخلص منها بخلية الدفن، وإنشاء وحدة للتخزين.
٥. بدأت المرحلة الثالثة عام 2009م، تم خلالها تركيب وتشغيل عدد 2 محرقة بالمعالجة الحرارية للمخلفات العضوية، وإنشاء وحدة إدارة النفايات المحتوية علي الذئبق "وحدة اللمبات الفلوروسنت المشروع الكوري" .
٦. يعتبر هذا المشروع نتاج تعاون بين الحكومة المصرية وكوريا الجنوبية بهدف فصل وتجميع الذئبق من مخلفات لمبات الفلوروسنت، وتم عملية التشغيل للوحدة بصورة رسمية في عام 19/9/2011. وتتمثل سعة التشغيل للوحدة بمعدل 750 ك/ ساعة.
٧. بدأت المرحلة الرابعة بالمشروع عام 2020م. وخلالها تم إنشاء أكبر خلية دفن في مصر، بسعة 15 ألف متر مربع بتكلفة إجمالية 17 مليون جنية، وإنشاء عدد 4 بحيرات، مساحة كل بحيرة علي حدي 40م في 40م، بعمق 1 متر
٨. عمل خطة طواريء معتمدة من إدارة الحماية المدنية بتكلفة 2 مليون و300 ألف لتأمين الناصرية ضد مخاطر الحريق، وتم إنشاء محطة تمويل للسيارات والمعدات الموجودة بمركز الناصرية.