بسبب انفصال والديه ..تفاصيل انتحار طفل شنقًا بأوسيم
صرحت النيابة العامة بالجيزة، بدفن طفل أقدم على الانتحار، شنقًا داخل غرفته بسبب مروره بأزمة نفسية
بعد انفصال والديه بأوسيم، وذلك عقب ورود تقرير الصفة التشريحية.
وجاء في مناظرة النيابة أن الطالب في العقد الثاني من العمر، وفي المرحلة الإعدادية، وبفحص الجثة تم العثور على آثار كدمات متفرقة في الرقبة وزرقان حول العنق، بسبب الشنق، ووجود انتفاخ في الوجه.
تحقيقات النيابة
وكشفت تحقيقات النيابة العامة عن أن الطالب يعاني من مشكلة نفسية منذ شهرين بسبب انفصال والديه مما أسفر عن معاناته من حالة اكتئاب وكان يجلس لساعات طويلة داخل غرفته، مما خطط للتخلص من حياته بسبب وحدته وعدم استجابة والديه له بالعودة مرة أخرى والحياة معًا.
تفاصيل الواقعة
كان بلاغ ورد لضباط مباحث قسم شرطة أوسيم من غرفة النجده بالعثور على طفل مشنوق داخل غرفته، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وتبين وجود جثة طفل يبلغ من العمر ١٣عاما.
وبإجراء التحريات تبين أن المتوفى أقدم على الانتحار شنقا بسبب مروره بأزمة نفسية، ولا شبهة جنائية وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
سياق آخر
وفي سياق آخر، ألقى ضباط قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، القبض على عامل يقتل سائقا لسرقة هاتف محمول وعبوات سجائر ومبلغ مالي بـ أسيوط .
محافظة أسيوط
تلقى مركز شرطة أسيوط بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة بدائرة المركز، وتبين أنها لـ سائق مركبة "توك توك" - مقيم بدائرة المركز وتم العثور على مركبة التوك توك بذات المنطقة.
قطاع الأمن العام
وتم تشكيل فريق بحث جنائي برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن أسيوط توصلت جهوده إلى أن وراء ارتكاب الواقعة عامل - مقيم بذات الدائرة.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه وبحوزته (الهاتف المحمول الخاص بالمجني عليه - قطعة من مخدر الحشيش).
سرقة وقتل
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وأقر باستدراجه للمجني عليه والتعدي عليه وسرقة هاتفه المحمول ومبلغ مالي كان بحوزته وعدد من علب السجائر، وخشية افتضاح أمره قام بخنقه حتى فارق الحياة وألقاه بالمنطقة، وتم بإرشاده ضبط السجائر لدى أحد الأشخاص قام ببيعها له وقرر أنه قام بصرف المبلغ المالي المتحصل عليه من بيع السجائر على متطلباته الشخصية.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية وباشرت النيابة العامة التحقيقات مع المتهم.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وجاء في مناظرة النيابة أن الطالب في العقد الثاني من العمر، وفي المرحلة الإعدادية، وبفحص الجثة تم العثور على آثار كدمات متفرقة في الرقبة وزرقان حول العنق، بسبب الشنق، ووجود انتفاخ في الوجه.
تحقيقات النيابة
وكشفت تحقيقات النيابة العامة عن أن الطالب يعاني من مشكلة نفسية منذ شهرين بسبب انفصال والديه مما أسفر عن معاناته من حالة اكتئاب وكان يجلس لساعات طويلة داخل غرفته، مما خطط للتخلص من حياته بسبب وحدته وعدم استجابة والديه له بالعودة مرة أخرى والحياة معًا.
تفاصيل الواقعة
كان بلاغ ورد لضباط مباحث قسم شرطة أوسيم من غرفة النجده بالعثور على طفل مشنوق داخل غرفته، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وتبين وجود جثة طفل يبلغ من العمر ١٣عاما.
وبإجراء التحريات تبين أن المتوفى أقدم على الانتحار شنقا بسبب مروره بأزمة نفسية، ولا شبهة جنائية وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
سياق آخر
وفي سياق آخر، ألقى ضباط قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، القبض على عامل يقتل سائقا لسرقة هاتف محمول وعبوات سجائر ومبلغ مالي بـ أسيوط .
محافظة أسيوط
تلقى مركز شرطة أسيوط بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة بدائرة المركز، وتبين أنها لـ سائق مركبة "توك توك" - مقيم بدائرة المركز وتم العثور على مركبة التوك توك بذات المنطقة.
قطاع الأمن العام
وتم تشكيل فريق بحث جنائي برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن أسيوط توصلت جهوده إلى أن وراء ارتكاب الواقعة عامل - مقيم بذات الدائرة.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه وبحوزته (الهاتف المحمول الخاص بالمجني عليه - قطعة من مخدر الحشيش).
سرقة وقتل
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وأقر باستدراجه للمجني عليه والتعدي عليه وسرقة هاتفه المحمول ومبلغ مالي كان بحوزته وعدد من علب السجائر، وخشية افتضاح أمره قام بخنقه حتى فارق الحياة وألقاه بالمنطقة، وتم بإرشاده ضبط السجائر لدى أحد الأشخاص قام ببيعها له وقرر أنه قام بصرف المبلغ المالي المتحصل عليه من بيع السجائر على متطلباته الشخصية.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية وباشرت النيابة العامة التحقيقات مع المتهم.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.