زعيم القائمة المشتركة: مستعد للتحدث مع الأحزاب المعارضة لنتنياهو
قال رئيس القائمة العربية الموحدة منصور عباس، إنه سيكون مستعدا للتحدث مع الأحزاب المعارضة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد الانتخابات المقررة في مارس الجاري.
الانتخابات
وطالب عباس قبيل 8 أيام من إجراء الانتخابات العامة في إسرائيل، جدعون ساعر، المنشق من حزب "الليكود"، بالكف عن عرض القائمة العربية الموحدة كجزء من تكتل أحزاب نتنياهو.
ولفتت هيئة البث الإسرائيلي، إلى أن مندوبين عن جميع أحزاب المعارضة، يجرون اتصالات مع النائب عباس للكشف عن وجهته.
بيضة القبان
وتأتي هذه الاتصالات في ضوء تعزز مكانة القائمة العربية الموحدة في استطلاعات الرأي، ولإدراك أنها يمكن أن تشكل "بيضة القبان" في تشكيل الائتلاف الجديد، وفق ما أفادت هيئة البث الإسرائيلي.
ومن جهة أخرى، تعهد نتنياهو بأنه لن يشكل حكومة تعتمد على النائب منصور عباس "لأنه يعارض الصهيونية"، مجددا تأكيده أن المرشح عن الصهيونية المتدينة إيتامار بن غفير لن يكون جزءا من الحكومة وإنما من الائتلاف الحكومي.
ائتلاف عباس
وكان ساعر اتهم نتنياهو بأنه "يريد تشكيل ائتلاف مع إيتامار بن غفير ومنصور عباس، بهدف منحه الحصانة البرلمانية"، مؤكدا أنه لن ينضم إلى حكومة برئاسة نتنياهو".
وتأتي الانتخابات الإسرائيلية (الكنيست) المقرر عقدها بعد أسبوع ونصف وسط استمرار تردي أوضاع العرب في إسرائيل وانقسام القائمة المشتركة التي تمتلك 15 مقعدا في البرلمان الحالي.
وأعلن منصور عباس رئيس القائمة العربية الموحدة مؤخرا انفصاله عن القائمة المشتركة، وخوض الانتخابات القادمة في قائمة مستقلة.
مقاطعة الانتخابات
وفي أعقاب ذلك، تعالت الدعوات داخل المجتمع العربي الذي يشكل حوالي 2 مليون نسمة من سكان إسرائيل لمقاطعة الانتخابات البرلمانية العامة الإسرائيلية.
ويرى محللون سياسيون إسرائيليون أن الانقسامات والانشقاقات داخل القائمة المشتركة التي تشكل الأحزاب العربية في إسرائيل ستهدد حظوظ العرب خلال الانتخابات المقبلة.
الأحزاب الإسرائيلية
واستغلت الأحزاب الإسرائيلية الانقسام داخل القائمة المشتركة من أجل كسب أصوات الناخبين العرب في الانتخابات.
وقال المحلل السياسي الإسرائيلي سهيل كيوان لوكالة أنباء شينخوا أن “انشقاق القائمة المشتركة فتح الطريق لكل الأحزاب إلى تكثيف دعاياتها الموجهة للعرب”.
الانتخابات
وطالب عباس قبيل 8 أيام من إجراء الانتخابات العامة في إسرائيل، جدعون ساعر، المنشق من حزب "الليكود"، بالكف عن عرض القائمة العربية الموحدة كجزء من تكتل أحزاب نتنياهو.
ولفتت هيئة البث الإسرائيلي، إلى أن مندوبين عن جميع أحزاب المعارضة، يجرون اتصالات مع النائب عباس للكشف عن وجهته.
بيضة القبان
وتأتي هذه الاتصالات في ضوء تعزز مكانة القائمة العربية الموحدة في استطلاعات الرأي، ولإدراك أنها يمكن أن تشكل "بيضة القبان" في تشكيل الائتلاف الجديد، وفق ما أفادت هيئة البث الإسرائيلي.
ومن جهة أخرى، تعهد نتنياهو بأنه لن يشكل حكومة تعتمد على النائب منصور عباس "لأنه يعارض الصهيونية"، مجددا تأكيده أن المرشح عن الصهيونية المتدينة إيتامار بن غفير لن يكون جزءا من الحكومة وإنما من الائتلاف الحكومي.
ائتلاف عباس
وكان ساعر اتهم نتنياهو بأنه "يريد تشكيل ائتلاف مع إيتامار بن غفير ومنصور عباس، بهدف منحه الحصانة البرلمانية"، مؤكدا أنه لن ينضم إلى حكومة برئاسة نتنياهو".
وتأتي الانتخابات الإسرائيلية (الكنيست) المقرر عقدها بعد أسبوع ونصف وسط استمرار تردي أوضاع العرب في إسرائيل وانقسام القائمة المشتركة التي تمتلك 15 مقعدا في البرلمان الحالي.
وأعلن منصور عباس رئيس القائمة العربية الموحدة مؤخرا انفصاله عن القائمة المشتركة، وخوض الانتخابات القادمة في قائمة مستقلة.
مقاطعة الانتخابات
وفي أعقاب ذلك، تعالت الدعوات داخل المجتمع العربي الذي يشكل حوالي 2 مليون نسمة من سكان إسرائيل لمقاطعة الانتخابات البرلمانية العامة الإسرائيلية.
ويرى محللون سياسيون إسرائيليون أن الانقسامات والانشقاقات داخل القائمة المشتركة التي تشكل الأحزاب العربية في إسرائيل ستهدد حظوظ العرب خلال الانتخابات المقبلة.
الأحزاب الإسرائيلية
واستغلت الأحزاب الإسرائيلية الانقسام داخل القائمة المشتركة من أجل كسب أصوات الناخبين العرب في الانتخابات.
وقال المحلل السياسي الإسرائيلي سهيل كيوان لوكالة أنباء شينخوا أن “انشقاق القائمة المشتركة فتح الطريق لكل الأحزاب إلى تكثيف دعاياتها الموجهة للعرب”.