إكليريكية الأرثوذكسية تعلن عن دراسة للعلوم اللاهوتية عبر الإنترنت
أعلنت الكلية الإكليريكية اللاهوتية القبطية
الأرثوذكسية بالأنبا رويس، عن تقديمها دراسة في العلوم اللاهوتية عبر موقعها
الرسمي على الإنترنت، لكل أبناء الكنيسة داخل وخارج مصر.
مستويات الدراسة
الدراسة، حسب إعلان الكلية، مكونة من ٥ مستويات بنظام الساعات المعتمدة، في عناوين: مدخل إلى العهد القديم، ومدخل إلى العهد الجديد، وجغرافيا الكتاب المقدس، واللاهوت العقيدي، ومقدمات في اللاهوت الطقسي، ولغتين مختارتين من العبرية واليونانية والقبطية والإنجليزية، إلى جانب البحث العلمي.
عمل الميرون
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بعمل زيت الميرون المقدس للمرة الأربعين في تاريخها، والمرة الثالثة في عهد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، حيث كانت المرة الأولى في عهد قداسته عام ٢٠١٤ والثانية عام ٢٠١٧.
ثاني الأسرار
ويعتبر زيت الميرون هو ثاني أسرار الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وله مكانة مقدسة، والميرون كلمة تعني طيب مقدس أو دهن مقدس، ويتكون زيت الميرون من 27 مادة عطرية ذكرت جميعها في الكتاب المقدس تخلط بنسب معينة مع زيت الزيتون النقي وهذه المواد لا تُزرع كلها في مصر .
مكونات الميرون
وبحسب كتاب عمل زيت الميرون والغاليلاون بعضها معروف ومنتشر مثل جوزة الطيب والحبهان والزعفران والقرفة والقرنفل والقرفة الخشبية واللافندر والبعض الآخر غير متداول اسمه مثل الأصطرك والبسباسة وحصى لبان وتين الفيل ودار شيشعان ودار سين وزر نباد وسنبل الطيب والصبر السقطري والصندل المقاصيري وعرق الطيب وعنبر خام غير حيواني (سائل) وعود قاقلي وقسط هندي وقصب الذريرة وورد عراقي ولادن ومر ومسك سائل وبلسم (بلسان).
استخدامات الميرون
يستخدم زيت الميرون ( زيت المسحة المقدسة) بعد تعميد الأفراد مباشرة بأن يمسح رجل الدين (الكاهن أو الأسقف أو البطريرك) عند الفم والأذنين والعينين والرأس والقلب والسُرة والرجلين والكتفين بحيث يبلغ عدد المسحات المقدسة 36 مسحة وفقا لطقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبهذه المسحات المقدس يتم غلق المنفذ أمام الشيطان للدخول لهذا الشخص والتمكن منها بحسب العقيدة المسيحية.
كذلك يستخدم زيت الميرون في تقديس مياه المعمودية وتدشين الكنائس وتكريس مذابح الكنيسة (بالمسح عليها بزيت الميرون)، ويسجل تاريخ الكنيسة القبطية أن زيت الميرون تم صنعه 39 مرة وأول من قام بصنعه هو البابا أثناسيوس الرسولي (326 -372) مرة واحدة أثناء حبريته.
مستويات الدراسة
الدراسة، حسب إعلان الكلية، مكونة من ٥ مستويات بنظام الساعات المعتمدة، في عناوين: مدخل إلى العهد القديم، ومدخل إلى العهد الجديد، وجغرافيا الكتاب المقدس، واللاهوت العقيدي، ومقدمات في اللاهوت الطقسي، ولغتين مختارتين من العبرية واليونانية والقبطية والإنجليزية، إلى جانب البحث العلمي.
عمل الميرون
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بعمل زيت الميرون المقدس للمرة الأربعين في تاريخها، والمرة الثالثة في عهد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، حيث كانت المرة الأولى في عهد قداسته عام ٢٠١٤ والثانية عام ٢٠١٧.
ثاني الأسرار
ويعتبر زيت الميرون هو ثاني أسرار الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وله مكانة مقدسة، والميرون كلمة تعني طيب مقدس أو دهن مقدس، ويتكون زيت الميرون من 27 مادة عطرية ذكرت جميعها في الكتاب المقدس تخلط بنسب معينة مع زيت الزيتون النقي وهذه المواد لا تُزرع كلها في مصر .
مكونات الميرون
وبحسب كتاب عمل زيت الميرون والغاليلاون بعضها معروف ومنتشر مثل جوزة الطيب والحبهان والزعفران والقرفة والقرنفل والقرفة الخشبية واللافندر والبعض الآخر غير متداول اسمه مثل الأصطرك والبسباسة وحصى لبان وتين الفيل ودار شيشعان ودار سين وزر نباد وسنبل الطيب والصبر السقطري والصندل المقاصيري وعرق الطيب وعنبر خام غير حيواني (سائل) وعود قاقلي وقسط هندي وقصب الذريرة وورد عراقي ولادن ومر ومسك سائل وبلسم (بلسان).
استخدامات الميرون
يستخدم زيت الميرون ( زيت المسحة المقدسة) بعد تعميد الأفراد مباشرة بأن يمسح رجل الدين (الكاهن أو الأسقف أو البطريرك) عند الفم والأذنين والعينين والرأس والقلب والسُرة والرجلين والكتفين بحيث يبلغ عدد المسحات المقدسة 36 مسحة وفقا لطقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبهذه المسحات المقدس يتم غلق المنفذ أمام الشيطان للدخول لهذا الشخص والتمكن منها بحسب العقيدة المسيحية.
كذلك يستخدم زيت الميرون في تقديس مياه المعمودية وتدشين الكنائس وتكريس مذابح الكنيسة (بالمسح عليها بزيت الميرون)، ويسجل تاريخ الكنيسة القبطية أن زيت الميرون تم صنعه 39 مرة وأول من قام بصنعه هو البابا أثناسيوس الرسولي (326 -372) مرة واحدة أثناء حبريته.