بعد وفاة الشيوخ، انطلق الأنبا بيجمي إلى الجبال حيث عاش حياة نسك صارمة، محاطًا بتجارب قاسية وشياطين ظهرت له بأشكال مختلفة لإخافته
امتثل القديس أبطلماوس للنصيحة ودخل مدينة أنصنا حيث أعلن إيمانه بالسيد المسيح أمام الوالي. نتيجة لذلك، تعرض لسلسلة من العذابات الشديدة لكنه ظل ثابتًا وصابرًا
وأضاف أن الاستقرار الديني يسهم في بناء مواطن أكثر إنتاجية ووطنية، مؤكدًا أن التضييق لا يثمر مواطنين صالحين
جرى اللقاء في المقر البابوي بالقاهرة، حيث رافق الطلاب عدد من أعضاء هيئة التدريس. وقد حضر الوفد إلى مصر بهدف القيام
وُلِد القديس بيمن في إحدى قرى الأشمونين (منية بني خصيب بمحافظة المنيا)، ونشأ على الطهارة والتقوى، ما جعله محبوبًا
وأشار قداسة البابا تواضروس الثاني إلى أن المبادرة نجحت في تدريب أكثر من 2000 شخص على مجموعة من الحرف اليدوية
وتأتي هذه الذكرى تكريمًا لما قدّمه الأنبا صموئيل المعترف من تضحيات في سبيل الحفاظ على الإيمان ونشر التعاليم المستقيمة للكنيسة.
وبعد صلاة الصلح، تمت سيامة الشمامسة الجدد للخدمة في عدد من قرى الإيبارشية ومدينة سوهاج.
استشهد القديس إندراوس الرسول أخي بطرس، وقد اختير على أن يمضي إلى مدينة اللد وإلى بلاد الأكراد، فدخل مدينة اللد، وكان أكثرها قد أمن على يدي بطرس، وكان معه تلميذه فليمون.
وبعد فترة لبس إسكيم الرهبنة فازداد في النعمة والجهاد الروحي، وكان مثابرًا على النسك والصلوات، ثم مضى إلى البرية
سنة 405 للشهداء ( 689م ) تنيَّح البابا القديس يوأنس الثالث البطريرك الأربعون من بطاركة الكرازة المرقسية.
كما أدلى خمسة من أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية بأصواتهم، بناءً على بروتوكول التعاون بين الكنيستين.
وقد حزن على ما جرى للقديس ديوسقوروس عندما تنيَّح أناطوليوس بطريرك القسطنطينية، اختاروا هذا الأب بطريركاً خلفاً له
بموجب هذا الاتفاق، تحتفظ الكنيستان بعلاقة روحية وتاريخية وثيقة، تقتضي مشاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
اهتم بتربيته بعد وفاة والده، كل من أخته ماكرينا وأخيه باسيليوس. درَس علوم البلاغة وصار معلّماً لها