غضب في رفع الأثقال بسبب ترشيحات انتخابات الاتحاد الأفريقي
اجتاحت حالة من الغضب أسرة رفع الأثقال المصرية، بسبب ترشيحات المصريين في انتخابات الاتحاد الأفريقي المقبلة، والتي شهدت تواجد عدد من الشخصيات غير المعروفة بالنسبة لأسرة اللعبة.
وشهدت القائمة تواجد عدد من الشخصيات على رأسهم محمود محجوب رئيس اللجنة المؤقتة المكلفة بإدارة الاتحاد، والذي كان أحد الأسباب في عقوبة الإيقاف التي تعرض لها الاتحاد المصري من نظيره الدولي.
محمود محجوب
وترشح محجوب على ثلاثة مناصب وهي رئيس الاتحاد ونائب رئيس الاتحاد وأيضا عضوية مجلس الإدارة.
شخصيات مجهولة
كما شهدت القائمة أيضا ترشح عددا من الشخصيات في تشكيل اللجان وعلى رأسهم الدكتور محمد جودة، وهو الأمر الذي أصاب أسرة اللعبة بالغضب نتيجة بعده عن اللعبة وأسرة رياضة رفع الأثقال.
أدهم محمد
وضمت القائمة ترشح أدهم محمد على ثلاثة مناصب وهي السكرتير العام ونائب الرئيس وعضوية المكتب التنفيذي.
جهة مجهولة
وأثار الأمر اندهاش أسرة اللعبة حول الجهة التي اعتمدت ترشح هذه الشخصيات لتمثيل مصر في انتخابات الاتحاد الأفريقي للعبة، خاصة وأن منهم أشخاص تسببوا في ضرر للاعبين والمدربين بعد قرار إيقاف الاتحاد المصري لمدة عامين.
جدل وغضب
ومن جهة أخرى، استمرت حالة الجدل في الوسط الرياضي بسبب قرار اللجنة الأولمبية برئاسة المهندس هشام حطب، بتمديد عمل اللجنة المكلفة لإدارة اتحاد رفع الأثقال، لحين انتهاء أولمبياد طوكيو 2021، مع إجراء تعديلات في اللجنة.
وزير الرياضة لم يعتمد اللجنة المؤقتة لرفع الأثقال
وكشفت مصادر داخل وزارة الشباب والرياضة، أن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة لم يعتمد قرار تعيين اللجنة المؤقتة لاتحاد رفع الأثقال بعد، وما زالت هناك مذكرة لعرضها على الوزير بكافة الأزمات التي أثارها قرار التعيين.
حارس كرة يد في اللجنة
ومنذ إعلان اللجنة الأولمبية القرار، اشتعلت الانتقادات والتساؤلات خاصة مع تعيين المستشار حسين فتحي لعضوية مجلس إدارة لجنة رفع الأثقال، رغم أنه كان حارسا للمرمى بكرة اليد، وكان عضوا بمجلس إدارة اتحاد اليد، وليس له علاقة من قريب أو بعيد بلعبة رفع الأثقال.
فيما كشف البعض أن قرار تعيين حسين فتحي باللجنة المؤقتة لاتحاد رفع الأثقال يأتي مجاملة للدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد وممثل اللجنة الأولمبية الدولية للإشراف على خارطة الطريق للرياضة المصرية، كونه أحد المقربين منه.
مدير عام بـ"الشباب والرياضة" تثير أزمة
الازمة الأخرى، كان تعيين وفاء موسي مدير الإدارة العامة لشؤون وحدات الطب الرياضي بوزارة الشباب والرياضة، وهو ما يمثل مخالفة قانونية كونها تجمع بين العمل في الوزاة والاتحادات.
أحد الأزمات الأخرى، كان تعيين أحمد عبد الموجود رئيس مركز شباب الساحل بعضوية اللجنة المؤقتة، وهو ما يمثل تضاربا كونهابالجمع بين عضوية ورئاسة الهيئات الشبابية والأندية مع الاتحادات.
وضم التشكيل الجديد للجنة المؤقتة كلا من: محمود محجوب رئيسا ومعه في العضوية، هاني شيخون وإيمان محمود وأحمد عبد الموجود وكوثر السعيد ووفاء محمود وحسين فتحي.
كما شن عدد من المدربين وأفراد أسرة اللعبة هجوما حادا ضد قرار التعيين، بسبب تواجد محمود محجوب على رأس اللجنة رغم أنه كان سبب إيقاف الاتحاد المصري لمدة عامين، وحرمان لاعبينا من المشاركة في البطولات الدولية والقارية وعلى رأسها أولمبياد طوكيو 2021.
وأكد خالد قرني المدير الفني السابق للمنتخب الفني، أن تشكيل اللجنة المؤقتة يخلو تماما من لاعبين أو مدربين سابقين في اللعبة، وأن هذا يعد خطأ ستدفع اللعبة ثمنه خلال الفترة المقبلة.
وقال إن أبناء اللعبة هم الأدرى بكافة الأزمات التي تواجهها، وكان يتعين على اللجنة الأولمبية وضعهم في تشكيل اللجنة المؤقتة المكلفة بإدارة شؤون الاتحاد.
وشهدت القائمة تواجد عدد من الشخصيات على رأسهم محمود محجوب رئيس اللجنة المؤقتة المكلفة بإدارة الاتحاد، والذي كان أحد الأسباب في عقوبة الإيقاف التي تعرض لها الاتحاد المصري من نظيره الدولي.
محمود محجوب
وترشح محجوب على ثلاثة مناصب وهي رئيس الاتحاد ونائب رئيس الاتحاد وأيضا عضوية مجلس الإدارة.
شخصيات مجهولة
كما شهدت القائمة أيضا ترشح عددا من الشخصيات في تشكيل اللجان وعلى رأسهم الدكتور محمد جودة، وهو الأمر الذي أصاب أسرة اللعبة بالغضب نتيجة بعده عن اللعبة وأسرة رياضة رفع الأثقال.
أدهم محمد
وضمت القائمة ترشح أدهم محمد على ثلاثة مناصب وهي السكرتير العام ونائب الرئيس وعضوية المكتب التنفيذي.
جهة مجهولة
وأثار الأمر اندهاش أسرة اللعبة حول الجهة التي اعتمدت ترشح هذه الشخصيات لتمثيل مصر في انتخابات الاتحاد الأفريقي للعبة، خاصة وأن منهم أشخاص تسببوا في ضرر للاعبين والمدربين بعد قرار إيقاف الاتحاد المصري لمدة عامين.
جدل وغضب
ومن جهة أخرى، استمرت حالة الجدل في الوسط الرياضي بسبب قرار اللجنة الأولمبية برئاسة المهندس هشام حطب، بتمديد عمل اللجنة المكلفة لإدارة اتحاد رفع الأثقال، لحين انتهاء أولمبياد طوكيو 2021، مع إجراء تعديلات في اللجنة.
وزير الرياضة لم يعتمد اللجنة المؤقتة لرفع الأثقال
وكشفت مصادر داخل وزارة الشباب والرياضة، أن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة لم يعتمد قرار تعيين اللجنة المؤقتة لاتحاد رفع الأثقال بعد، وما زالت هناك مذكرة لعرضها على الوزير بكافة الأزمات التي أثارها قرار التعيين.
حارس كرة يد في اللجنة
ومنذ إعلان اللجنة الأولمبية القرار، اشتعلت الانتقادات والتساؤلات خاصة مع تعيين المستشار حسين فتحي لعضوية مجلس إدارة لجنة رفع الأثقال، رغم أنه كان حارسا للمرمى بكرة اليد، وكان عضوا بمجلس إدارة اتحاد اليد، وليس له علاقة من قريب أو بعيد بلعبة رفع الأثقال.
فيما كشف البعض أن قرار تعيين حسين فتحي باللجنة المؤقتة لاتحاد رفع الأثقال يأتي مجاملة للدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد وممثل اللجنة الأولمبية الدولية للإشراف على خارطة الطريق للرياضة المصرية، كونه أحد المقربين منه.
مدير عام بـ"الشباب والرياضة" تثير أزمة
الازمة الأخرى، كان تعيين وفاء موسي مدير الإدارة العامة لشؤون وحدات الطب الرياضي بوزارة الشباب والرياضة، وهو ما يمثل مخالفة قانونية كونها تجمع بين العمل في الوزاة والاتحادات.
أحد الأزمات الأخرى، كان تعيين أحمد عبد الموجود رئيس مركز شباب الساحل بعضوية اللجنة المؤقتة، وهو ما يمثل تضاربا كونهابالجمع بين عضوية ورئاسة الهيئات الشبابية والأندية مع الاتحادات.
وضم التشكيل الجديد للجنة المؤقتة كلا من: محمود محجوب رئيسا ومعه في العضوية، هاني شيخون وإيمان محمود وأحمد عبد الموجود وكوثر السعيد ووفاء محمود وحسين فتحي.
كما شن عدد من المدربين وأفراد أسرة اللعبة هجوما حادا ضد قرار التعيين، بسبب تواجد محمود محجوب على رأس اللجنة رغم أنه كان سبب إيقاف الاتحاد المصري لمدة عامين، وحرمان لاعبينا من المشاركة في البطولات الدولية والقارية وعلى رأسها أولمبياد طوكيو 2021.
وأكد خالد قرني المدير الفني السابق للمنتخب الفني، أن تشكيل اللجنة المؤقتة يخلو تماما من لاعبين أو مدربين سابقين في اللعبة، وأن هذا يعد خطأ ستدفع اللعبة ثمنه خلال الفترة المقبلة.
وقال إن أبناء اللعبة هم الأدرى بكافة الأزمات التي تواجهها، وكان يتعين على اللجنة الأولمبية وضعهم في تشكيل اللجنة المؤقتة المكلفة بإدارة شؤون الاتحاد.