عبد الرحمن خالد يكتب: الحضارة المصرية القديمة معجزة الأرض
القبائل البدائية حول العالم تُثبت عظمة المصريين القدماء
حيث يوجد مئات القبائل البدائية المنعزلة حول العالم وـكثرهم في إثيوبيا وبعض مناطق إفريقيا، مازالت حتى الأن تعيش بدون تكنولوجيا أو كهرباء وبدون أي تطور، فكل الأدوات التي يستخدمونها في حياتهم الأن بدائية الصنع كما وكأنهم يعيشون قبل 5 آلاف عام أو أكثر
لم يستطع أحد منهم من تلك القبائل المنعزلة أن يبني هرما أو ينحت تمثالا أو ينقل أحجارا ثقيلة أو ينحت صخور الجرانيت القاسية كما فعل المصريين القدماء .
كل هذا يؤكد أن المصريين القدماء وصلوا إلى تكنولوجيا وأدوات مختلفة تمامآ عن عصرنا هذا جعلتهم يفعلون كل هذة العجائب.
فعندما أنظر إلى هرم خوفو المعجزة، آرى أمجاد حضارة عريقة وعلومآ كثيرة لم نصل إليها الأن برغم تقدمنا التكنولوجي، إن جميع حضارات العالم القديم لا تشغل بالي كثيرآ ، لكن تلك الأهرامات التي تقع على هضبة الجيزة هي التي تحيرني كثيرآ، إن اهتمام المصري القديم بالبعث والحياة الأخرى مجددآ هو الذي ترك لنا كل هذة الأثار العظيمة.
المصري القديم كان يُسخِر كل عقله ودراسته وتفكيره في بناء المقابر والمعابد الجنائزية وغيرها، لم يكن المصري القديم مهتم بصناعة كاميرا أو تليفون أو كمبيوتر.
إن خوف المصري القديم من الموت جعله يؤمن بالحياة مرة أخرى لذلك كان يبدع وبيتكر طرق هندسية مختلفة لبناء وحفر مقابره وممتلكاته الذي سيستخدمها في الحياة الأبدية الأخرى. لو يعلم المصريين مدى عظمة وأهمية حضارتهم لغزو العالم إقتصاديآ في عصرنا الحديث .
لم يستطع أحد منهم من تلك القبائل المنعزلة أن يبني هرما أو ينحت تمثالا أو ينقل أحجارا ثقيلة أو ينحت صخور الجرانيت القاسية كما فعل المصريين القدماء .
كل هذا يؤكد أن المصريين القدماء وصلوا إلى تكنولوجيا وأدوات مختلفة تمامآ عن عصرنا هذا جعلتهم يفعلون كل هذة العجائب.
فعندما أنظر إلى هرم خوفو المعجزة، آرى أمجاد حضارة عريقة وعلومآ كثيرة لم نصل إليها الأن برغم تقدمنا التكنولوجي، إن جميع حضارات العالم القديم لا تشغل بالي كثيرآ ، لكن تلك الأهرامات التي تقع على هضبة الجيزة هي التي تحيرني كثيرآ، إن اهتمام المصري القديم بالبعث والحياة الأخرى مجددآ هو الذي ترك لنا كل هذة الأثار العظيمة.
المصري القديم كان يُسخِر كل عقله ودراسته وتفكيره في بناء المقابر والمعابد الجنائزية وغيرها، لم يكن المصري القديم مهتم بصناعة كاميرا أو تليفون أو كمبيوتر.
إن خوف المصري القديم من الموت جعله يؤمن بالحياة مرة أخرى لذلك كان يبدع وبيتكر طرق هندسية مختلفة لبناء وحفر مقابره وممتلكاته الذي سيستخدمها في الحياة الأبدية الأخرى. لو يعلم المصريين مدى عظمة وأهمية حضارتهم لغزو العالم إقتصاديآ في عصرنا الحديث .