كشف الفنان محمد خميس، حقيقة ما يشاع ويتردد بشأن وقوف الفضائيين وراء بناء الأهرامات، موضحًا أن هناك شائعات مُغرضة تدعي أن الأهرامات بُنيت بواسطة كائنات فضائية
البعض يعترض على مصطلح القوة الناعمة، ويرى أنها يجب أن تكون خاشنة حتى تكون مؤثرة، ولكن في عام 1990 ومن جامعة هارفارد خرج تعريف القوة الناعمة، فقال أنه القوة التى تحقق أو تؤثر في الآخر دون إستخدام سلاح
كشف الدكتور ممدوح فاروق، مدير متحف إيمحتب بسقارة، عن الاستعداد لتجهيز معرض عن الإلهة باستت، مؤكدا أن سقارة فيها جبانة حيوانات ليست موجودة في أي مكان، حيث كان يتم تقديس الحيوان.
المصري القديم، كشف الدكتور ممدوح فاروق، مدير متحف إيمحتب بسقارة، مفاجأة بشأن كلمة السر وراء رشاقة المصري القديم.
كشفت دراسة مصرية حديثة إن قدماء المصريين استخدموا معابد الكرنك كمرصد لقياس الزمن ومعرفة بدايات الفصول، تزامناً مع احتفالات تعامد الشمس على قدس الأقداس لمعبد الإله آمون رع بمعابد الكرنك في الأقصر.
تترقب محافظة الأقصر عاصمة السياحة العالمية خلال الساعات القادمة من صباح اليوم الاثنين الإعلان عن كشف اثري ضخم لأكبر مستوطنة تعود للعصور المتأخرةوالتي تمت بأيادي البعثة الفرنسية.
بالرغم من قلة الإقبال على شراء المنتجات المصنوعة من الفخار للاستخدام المنزلي؛ وعلى رأسها القلة والزير، إلا أنها مازالت حرفة قائمة لها عشاقها بأنامل ذهبية في الصناعة، أستطاعوا التطور مع الزمن،
قال الدكتور بسام الشماع، عالم المصريات، إن حياة المصريين القدماء قامت على احترام الإنسانية، والإعلاء من القيم العليا، وذلك ما حفظه لنا التراث القديم ونطلق عليه قانون ماعت .
عرف المصري القديم منذ أقدم العصور علوم الطب والتشريح، وتكوين أعضاء جسم الإنسان المختلفة بتفاصيلها، وصل إلى براعة غير عادية في اكتشاف العديد.
نظم متحف آثار الوادي الجديد، إحتفالًا بيوم الموسيقى العالمي باعتبارها جوهر الحياة وغذاء الروح وترتبط بشكل قوي بمختلف الحضارات و خاصة الحضارة المصرية القديمة، ولها قدرة على تقريب الشعوب والثقافات.
القت الصفحة الرسيمة لمتحف مطار القاهرة الدولي بمبني الركاب رقم 3، الضوء علي معرفة المصري القديم كأول من عرف لعبة الهوكي.
هنأ السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة المصريين بالداخل والخارج بعيد الحب . وكتبت وزيرة الهجرة في تدوينة لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي
يحتفل المصريين في يوم ١٤ من فبراير من كل عام بعيد الحب أو ما يعرف بـ الفلانتين ، لرغبتهم بتبادل التذكارات مع بعضهم البعض للتعبير عن صدق مشاعرهم
عرض متحف مطروح قطعة أثرية جديدة للمكحلة والتي كانت تستخدمها النساء في مصر القديمة نصيبا كبيرًا من الاهتمام برسم أعينهم بالكحل لإبراز جمال العيون.
قال الدكتور أحمد عامر الخبير الأثري والمتخصص في علم المصريات، إن المصري القديم كان يضع في أفواه الموتى تمائم من رقائق الذهب على شكل ألسنة للموتى.