وزير التعليم: نواجه المتسبب في اختراق السيستم بقوة
قال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم، إن الوزارة ستواجه من يقوم بأعمال الغش أو اختراق "سيستم" الامتحانات بكل قوة وحسم، مؤكدًا أن هناك أجهزة سيادية ومباحث الكترونية ترصد المتسببين في اختراق السيستم.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة" الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان بقناة "القاهرة والناس" أن 90% من طلاب الصف الأول الثانوي أتموا الامتحانات بشكل سليم اليوم.
وتابع: هناك متربصون يريدون إفساد جهودنا في تحسين منظومة التعليم.
وأكد أن امتحانات الثانوية العامة تم تصميمها واختبارها بما لا يسمح بأي خلل في النظام، معقبًا: كل ما نواجهه الآن سيساعدنا في إتقان الامتحانات المقبلة للثانوية العامة.
وأكمل: الليلة لن تمر دون تحديد أسباب ما جرى من خلل تقني في امتحانات الصف الأول الثانوي ونعد بعدم تكرار المشكلة غدًا.
ووجه الدكتور هشام حسين، أمين سر لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، بيانا عاجلا لوزير التربية والتعليم بشأن ما شهده اليوم الأول من امتحانات الصف الأول الثانوي من سقوط السيستم في عدد من المدارس.
وأشار النائب في البيان العاجل، إلى أن العديد من المدارس شهدت سقوط السيستم وهو الأمر الذي تسبب في أزمة لعدد كبير من الطلاب وانزعاج أولياء الأمور.
وقال هشام حسين: على الرغم من القرارات السريعة لبعض المدارس بمد فترة الامتحان لتعويض الوقت الضائع أثناء سقوط السيستم، إلا أن ما حدث يمثل جرس إنذار يجب أن تنتبه إليه الوزارة لمنع تكراره مستقبلا.
وتابع النائب: نحن مقبلون بعد فترة ليست بعيدة على امتحانات الثانوية العامة والجميع يعلم ما تسببه هذه الامتحانات من إزعاج كبير للأسرة المصرية، ووزارة التربية والتعليم سبق وأعلنت أن هذه الامتحانات ستجرى أيضا إلكترونيا.
وأشار إلى أن وزارتي التربية والتعليم، والاتصالات سبق وتحدثا عن الاستعداد الكامل للامتحانات لتجاوز السلبيات، إلا أنه مع أول اختبار سقط السيستم.
وطالب هشام حسين، وزارة التربية والتعليم بالمكاشفة والمصارحة، قائلا: علينا أن نكون أكثر جرأة ونقوم برصد المشكلة لمحاولة تجنبها وحلها.
واشتكى عدد كبير من الطلاب في مختلف المحافظات، من عدم القدرة على الدخول منصة الامتحان عبر جهاز التابلت بسبب سقوط السيستم، حيث توجد لجان في بعض المحافظات لم يدخلوا علي الامتحان من الأساس لسقوط السيستم.
وطالب أولياء الأمور، بسرعة إيجاد حل لهذه المشكلة ومعرفة السبب فيها والعمل علي حلها حتى لا تتكرر، ومطالبة أولياء الأمور بالهدوء حتى تستطيع الوزارة والإدارات التعليمية التعامل مع المشكلة وحلها.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة" الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان بقناة "القاهرة والناس" أن 90% من طلاب الصف الأول الثانوي أتموا الامتحانات بشكل سليم اليوم.
وتابع: هناك متربصون يريدون إفساد جهودنا في تحسين منظومة التعليم.
وأكد أن امتحانات الثانوية العامة تم تصميمها واختبارها بما لا يسمح بأي خلل في النظام، معقبًا: كل ما نواجهه الآن سيساعدنا في إتقان الامتحانات المقبلة للثانوية العامة.
وأكمل: الليلة لن تمر دون تحديد أسباب ما جرى من خلل تقني في امتحانات الصف الأول الثانوي ونعد بعدم تكرار المشكلة غدًا.
ووجه الدكتور هشام حسين، أمين سر لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، بيانا عاجلا لوزير التربية والتعليم بشأن ما شهده اليوم الأول من امتحانات الصف الأول الثانوي من سقوط السيستم في عدد من المدارس.
وأشار النائب في البيان العاجل، إلى أن العديد من المدارس شهدت سقوط السيستم وهو الأمر الذي تسبب في أزمة لعدد كبير من الطلاب وانزعاج أولياء الأمور.
وقال هشام حسين: على الرغم من القرارات السريعة لبعض المدارس بمد فترة الامتحان لتعويض الوقت الضائع أثناء سقوط السيستم، إلا أن ما حدث يمثل جرس إنذار يجب أن تنتبه إليه الوزارة لمنع تكراره مستقبلا.
وتابع النائب: نحن مقبلون بعد فترة ليست بعيدة على امتحانات الثانوية العامة والجميع يعلم ما تسببه هذه الامتحانات من إزعاج كبير للأسرة المصرية، ووزارة التربية والتعليم سبق وأعلنت أن هذه الامتحانات ستجرى أيضا إلكترونيا.
وأشار إلى أن وزارتي التربية والتعليم، والاتصالات سبق وتحدثا عن الاستعداد الكامل للامتحانات لتجاوز السلبيات، إلا أنه مع أول اختبار سقط السيستم.
وطالب هشام حسين، وزارة التربية والتعليم بالمكاشفة والمصارحة، قائلا: علينا أن نكون أكثر جرأة ونقوم برصد المشكلة لمحاولة تجنبها وحلها.
واشتكى عدد كبير من الطلاب في مختلف المحافظات، من عدم القدرة على الدخول منصة الامتحان عبر جهاز التابلت بسبب سقوط السيستم، حيث توجد لجان في بعض المحافظات لم يدخلوا علي الامتحان من الأساس لسقوط السيستم.
وطالب أولياء الأمور، بسرعة إيجاد حل لهذه المشكلة ومعرفة السبب فيها والعمل علي حلها حتى لا تتكرر، ومطالبة أولياء الأمور بالهدوء حتى تستطيع الوزارة والإدارات التعليمية التعامل مع المشكلة وحلها.