رونالدو يقود يوفنتوس للفوز على كروتوني 0/3 في الدوري الإيطالي
فاز فريق يوفنتوس على ضيفه كروتوني، بثلاثة أهداف دون رد، اليوم الإثنين، ضمن منافسات الجولة 23 من الدوري الإيطالي.
سجل أهداف اللقاء كل من كريستيانو رونالدو "ثنائية" ووستون مكيني في الدقائق 38 و46 من الشوط الأول و66.
رفع البيانكونيري رصيده إلى 45 نقطة في المركز الثالث، بينما بقى كروتوني في المركز العشرين والأخير برصيد 12 نقطة.
وصل اليوفي كثيرا إلى مرمى منافسه، لكن عاب على لاعبيه الرعونة وعدم التركيز في اللمسة الأخيرة، حيث أهدر كولوسفسكي وآرون رامسي ودي ليخت أكثر من فرصة، بينما أضاع كريستيانو رونالدو أخطر الفرص بغرابة شديدة، وكان كييزا شعلة نشاط لا تهدأ في الجهة اليمنى.
كما تجرأ فريق كروتوني، وهدد مرمى بوفون بمحاولتين لأركاديوز ريكا وجونيور ميسياس، بينما كان الجزائري آدم وناس مصدر إزعاج لدفاع السيدة العجوز خاصة لسرعته في الهجمات المرتدة.
لكن الضيوف لم يصمدوا أكثر من 38 دقيقة، عندما لعب أليكس ساندرو كرة عرضية قابلها رونالدو برأسية قوية في الشباك مسجلا هدفه السابع عشر في الكالشيو هذا الموسم.
وقبل أن يفيق لاعبو كروتوني من الصدمة، سدد رونالدو كرة أبعدها الحارس كورداز، لترتد إلى آرون رامسي الذي لعبها عرضية انقض عليها كريستيانو برأسه، مسجلا الهدف الثاني له ولفريقه، وبعدها بثوان أضاع "الدون" فرصة محققة لتسجيل الهاتريك.
حاول كروتوني تحسين موقفه وسعى لاعبوه لتقليص الفارق، إلا أن محاولات ميسياس وتسديداته البعيدة، لم تكن كافية لهز شباك بوفون.
بينما أنقذ الحارس كورداز فرصة محققة من انفراد لكريستيانو رونالدو، لكنه لم يصمد أمام ركلة ركنية تابعه مكيني بقدمه في الشباك مسجلا الهدف الثالث.
انهارت معنويات فريق كروتوني تماما بعد الهدف الثالث، بينما تحرك أندريا بيرلو مدرب اليوفي لإراحة لاعبيه بإشراك فاجيولي مكان بنتانكور ثم برنارديسكي وموراتا ودي باردو وفرابوتا مكان كولوسيفسكي وكييزا ورامسي وأليكس ساندرو.
ضرب بيرلو أكثر من عصفور بحجر واحد، حيث استبدل نصف التشكيل الأساسي الذي بدأ به اللقاء، ومنح الفرصة لعناصر أخرى لتجهيزها للفترة القادمة، وخرج فريقه من النفق المظلم بعد ثلاث مباريات أخيرة دون فوز سواء في الدوري أو الكأس أو دوري أبطال أوروبا.
أما كروتوني، فقد تلقى خسارته رقم 17، ليزداد موقفه تعقيدا، ويصبح هبوطه رسميا مسألة وقت.
سجل أهداف اللقاء كل من كريستيانو رونالدو "ثنائية" ووستون مكيني في الدقائق 38 و46 من الشوط الأول و66.
رفع البيانكونيري رصيده إلى 45 نقطة في المركز الثالث، بينما بقى كروتوني في المركز العشرين والأخير برصيد 12 نقطة.
وصل اليوفي كثيرا إلى مرمى منافسه، لكن عاب على لاعبيه الرعونة وعدم التركيز في اللمسة الأخيرة، حيث أهدر كولوسفسكي وآرون رامسي ودي ليخت أكثر من فرصة، بينما أضاع كريستيانو رونالدو أخطر الفرص بغرابة شديدة، وكان كييزا شعلة نشاط لا تهدأ في الجهة اليمنى.
كما تجرأ فريق كروتوني، وهدد مرمى بوفون بمحاولتين لأركاديوز ريكا وجونيور ميسياس، بينما كان الجزائري آدم وناس مصدر إزعاج لدفاع السيدة العجوز خاصة لسرعته في الهجمات المرتدة.
لكن الضيوف لم يصمدوا أكثر من 38 دقيقة، عندما لعب أليكس ساندرو كرة عرضية قابلها رونالدو برأسية قوية في الشباك مسجلا هدفه السابع عشر في الكالشيو هذا الموسم.
وقبل أن يفيق لاعبو كروتوني من الصدمة، سدد رونالدو كرة أبعدها الحارس كورداز، لترتد إلى آرون رامسي الذي لعبها عرضية انقض عليها كريستيانو برأسه، مسجلا الهدف الثاني له ولفريقه، وبعدها بثوان أضاع "الدون" فرصة محققة لتسجيل الهاتريك.
حاول كروتوني تحسين موقفه وسعى لاعبوه لتقليص الفارق، إلا أن محاولات ميسياس وتسديداته البعيدة، لم تكن كافية لهز شباك بوفون.
بينما أنقذ الحارس كورداز فرصة محققة من انفراد لكريستيانو رونالدو، لكنه لم يصمد أمام ركلة ركنية تابعه مكيني بقدمه في الشباك مسجلا الهدف الثالث.
انهارت معنويات فريق كروتوني تماما بعد الهدف الثالث، بينما تحرك أندريا بيرلو مدرب اليوفي لإراحة لاعبيه بإشراك فاجيولي مكان بنتانكور ثم برنارديسكي وموراتا ودي باردو وفرابوتا مكان كولوسيفسكي وكييزا ورامسي وأليكس ساندرو.
ضرب بيرلو أكثر من عصفور بحجر واحد، حيث استبدل نصف التشكيل الأساسي الذي بدأ به اللقاء، ومنح الفرصة لعناصر أخرى لتجهيزها للفترة القادمة، وخرج فريقه من النفق المظلم بعد ثلاث مباريات أخيرة دون فوز سواء في الدوري أو الكأس أو دوري أبطال أوروبا.
أما كروتوني، فقد تلقى خسارته رقم 17، ليزداد موقفه تعقيدا، ويصبح هبوطه رسميا مسألة وقت.