محمد المنفي يصل طبرق لإجراء مشاورات
وصل رئيس المجلس الرئاسي الليبي الجديد، محمد المنفي إلى طبرق، لإجراء مشاورات، وفقا لما أعلنته قناة العربية.
ومن جهة أخرى أعلن الجيش الليبي والوفاق أنهما يواصلان العمل على رفع الألغام من الطريق الساحلي.
يذكر أن المشير خليفة حفتر أكد دعم المجلس الرئاسي الجديد وحكومة الوحدة الوطنية التي أنتجها الحوار السياسي لتوحيد المؤسسات.
وأكد حفتر خلال استقباله المنفي على دعم الجيش الوطني الليبي لعملية السلام والتداول السلمي للسلطة.
وبدوره أبدى مجلس الأمن الدولي في إعلان تبنّاه بالإجماع، دعمه للسلطات الانتقالية الجديدة في ليبيا، مرحّباً بـ"إنجاز" تحقّق على صعيد المسار السياسي الليبي.
جاء في الإعلان الذي صاغته المملكة المتحدة: "يدعو مجلس الأمن السلطة التنفيذية الانتقالية إلى الإسراع في تشكيل حكومة جديدة وجامعة"، و"إطلاق مصالحة وطنية شاملة".
كما أكد مجلس الأمن الدولي، الدول الأعضاء على ضرورة احترام تنفيذ وقف إطلاق النار في ليبيا، وانسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة منها لبدء العملية السياسية في البلاد.
وكان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يان كوبيش، شدد في على التزام الأمم المتحدة باستقرار ليبيا وازدهارها وسيادتها ووحدتها، والبناء على الزخم الذي أفرزته التطورات الإيجابية التي تحققت في الأشهر الماضية في الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية، بما في ذلك اتفاق وقف إطلاق النار بجهود ومسارات ليبية القيادة والملكية.
ومن جانبه أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن دعم بلاده للمجلس الرئاسي الجديد في ليبيا بهدف استكمال عملية السلام في البلاد.
ومن جهة أخرى أعلن الجيش الليبي والوفاق أنهما يواصلان العمل على رفع الألغام من الطريق الساحلي.
يذكر أن المشير خليفة حفتر أكد دعم المجلس الرئاسي الجديد وحكومة الوحدة الوطنية التي أنتجها الحوار السياسي لتوحيد المؤسسات.
وأكد حفتر خلال استقباله المنفي على دعم الجيش الوطني الليبي لعملية السلام والتداول السلمي للسلطة.
وبدوره أبدى مجلس الأمن الدولي في إعلان تبنّاه بالإجماع، دعمه للسلطات الانتقالية الجديدة في ليبيا، مرحّباً بـ"إنجاز" تحقّق على صعيد المسار السياسي الليبي.
جاء في الإعلان الذي صاغته المملكة المتحدة: "يدعو مجلس الأمن السلطة التنفيذية الانتقالية إلى الإسراع في تشكيل حكومة جديدة وجامعة"، و"إطلاق مصالحة وطنية شاملة".
كما أكد مجلس الأمن الدولي، الدول الأعضاء على ضرورة احترام تنفيذ وقف إطلاق النار في ليبيا، وانسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة منها لبدء العملية السياسية في البلاد.
وكان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يان كوبيش، شدد في على التزام الأمم المتحدة باستقرار ليبيا وازدهارها وسيادتها ووحدتها، والبناء على الزخم الذي أفرزته التطورات الإيجابية التي تحققت في الأشهر الماضية في الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية، بما في ذلك اتفاق وقف إطلاق النار بجهود ومسارات ليبية القيادة والملكية.
ومن جانبه أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن دعم بلاده للمجلس الرئاسي الجديد في ليبيا بهدف استكمال عملية السلام في البلاد.