المؤامرة ما زالت قائمة
انتبهوا جيدا يا مصريين؟.. ستشهد المرحلة المقبلة سيناريوهات جديدة للمؤامرة الصهيونية الأمريكية على عالمنا
العربي والإسلامي وخاصة على مصرنا الحبيبة
بعدما تولي بايدن قيادة الإدارة الأمريكية وهو أحد المخططين وواضعي سيناريو المؤامرة في زمن ولاية
أوباما. وأعتقد أنها قد بدأت بالفعل بإلصاق تهمة انتهاك حقوق الإنسان بالحكومة المصرية.
والعجب كل العجب ممن يتشدقون بكلمة حقوق الإنسان وهم الذين أهدروها فهم أبعد البشر عنها.. ودعونا نسألهم.. عن أي حقوق إنسان تتحدثون يا من عم ظلمكم وساد بطشكم بالعباد؟ عن أي حقوق إنسان تتحدثون وأنتم الذين ابتدعتم العنصرية فكم قتلتم من مواطنيكم السود وأسأتم إلى الأقليات؟
عن أي حقوق تتحدثون يا من تكتالون بمكيالين والميزان الصواب عندكم هو من يخدم أسيادكم الصهاينة الملاعين ويخدم مصالحكم..
الفوز في القرآن
كم سفكتم من الدماء الطاهرة البريئة. دماء أطفال وشيوخ ونساء وعجزة وشباب.. و كم انتهكتم من أعراض ومحارم وأغتصبتم من أراض وجورتم على العباد تحت شعاركم الزائف حقوق الإنسان..
عن أي إنسان وعن أي حقوق تتحدثون يا أهل الفساد والإفساد في الأرض؟ أين حقوق الهنود الحمر الذين قتلتموهم شر قتلة واستلبتم واغتصبتم أراضيهم بالقوة وبنيتم على جثثهم دولتكم المتغطرسة؟
أين حق الشعب الفلسطيني الذي أضعتوه بوعد أصاب حقوق الإنسان في مقتل وهو وعد بلفور لصاحبه جيمس بلفور وزير الخارجية البريطاني الصهيوني اللعين الذي أعطى من لا يملك ما لا يستحق؟ أين قرارات الأمم المتحدة بحق الفلسطينين في الأرض والدولة والحياة؟ أين حقوق ضحايا شعب العراق الذي أهدرتم دماء الملايين من شعبه وأضعتوه وشردتم أهله؟ أين حقوق الشعب السوري الذي دمرتم وطنه وشردتم أهله لصالح الصهاينة الملاعين؟
أين حقوق الشعوب والدول التي دمرتوها تحت مسمى شعاركم الزائف الحريات والربيع العربي وتحرير الشعوب؟ يا أشرار الأرض ويا من أفسدتم الحياة عليها وقتلتم المعاني الحقيقية السامية للإنسانية والتي أولها (الرحمة والعدل والتعايش السلمي والسماحة والإحسان وإثراء الحياة عليها والحفاظ على القيم الإنسانية النبيلة) أين تلك الحقوق التي تطالبون بها؟ وأنتم الذين أهدرتموها بدافع مطامعكم التي لا تتوقف ولا تنتهي والتي عمت أبصاركم عن الحق؟
دار الابتلاء والغرور
أيها المجرمون الكاذبون المخادعون كفاكم خداعا للعالم ولأنفسكم.. المهم أن سيناريوهات المؤامرة الخبيثة لا ولن تتوقف والمطلوب الآن منا يا شعب مصر الحر الأبي الوقوف بكل قوة وحزم خلف قيادتنا الراشدة الحكيمة الوطنية الحرة المخلصة ومواجهة كل ما يحاك بنا. والحفاظ على وحدتنا ولحمتنا الوطنية فكلنا مسلم ومسيحي أبناء وطن واحد ولحمة ونسيج واحد. ولنتحمل أي معاناة في سبيل بناء قواتنا المسلحة وجعلها في مقدمة الجيوش العالمية. وحتى يحترمنا العالم فهو لا يحترم الدول الضعيفة والحفاظ على مصرنا الحبيبة.
أرجوا أن لا يغيب عنا أن مصرنا مستهدفة وبقوة والآن أكثر مما مضى بعد إفشالها لمخطط الربيع العربي الذي نال من أمتنا العربية وأضاع العديد من دولها.. ولا تنسوا أننا نخوض حرب شرسة ضروس مطوع لها إمكانيات دول كبرى. حرب دول كبرى ومخابرات عالمية حرب مجند لها إعلام خسيس خائن مأجور وأموال طائلة وإمكانات مهولة.. فلنحذر ولننتبه ولنتوحد ولنثق في قيادتنا الحرة المخلصة التي إستردت لمصرنا إعتبارها وكرامتها ومكانتها بين الأمم وجعلت قرارنا بأيدينا بعد الخنوع لعشرات السنين والتي بذلت ولا زالت تبذل الجهد المضني المخلص في سبيل حماية مصرنا الحبيبة والحفاظ عليها وتعميرها والنهوض بها وجعلها في مقدمة الأمم القوية العصرية المتحضرة.
وقبل كل هذا التمسك بقيم ديننا الحنيف والعودة إلى الله تعالى والإستعانة به وطلب النصرة والتأييد منه ولنتذكر قوله تعالى: (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ) وقوله عز وجل (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا).. وليكن شعارنا (مصر أولا وتحيا مصر) .
والعجب كل العجب ممن يتشدقون بكلمة حقوق الإنسان وهم الذين أهدروها فهم أبعد البشر عنها.. ودعونا نسألهم.. عن أي حقوق إنسان تتحدثون يا من عم ظلمكم وساد بطشكم بالعباد؟ عن أي حقوق إنسان تتحدثون وأنتم الذين ابتدعتم العنصرية فكم قتلتم من مواطنيكم السود وأسأتم إلى الأقليات؟
عن أي حقوق تتحدثون يا من تكتالون بمكيالين والميزان الصواب عندكم هو من يخدم أسيادكم الصهاينة الملاعين ويخدم مصالحكم..
الفوز في القرآن
كم سفكتم من الدماء الطاهرة البريئة. دماء أطفال وشيوخ ونساء وعجزة وشباب.. و كم انتهكتم من أعراض ومحارم وأغتصبتم من أراض وجورتم على العباد تحت شعاركم الزائف حقوق الإنسان..
عن أي إنسان وعن أي حقوق تتحدثون يا أهل الفساد والإفساد في الأرض؟ أين حقوق الهنود الحمر الذين قتلتموهم شر قتلة واستلبتم واغتصبتم أراضيهم بالقوة وبنيتم على جثثهم دولتكم المتغطرسة؟
أين حق الشعب الفلسطيني الذي أضعتوه بوعد أصاب حقوق الإنسان في مقتل وهو وعد بلفور لصاحبه جيمس بلفور وزير الخارجية البريطاني الصهيوني اللعين الذي أعطى من لا يملك ما لا يستحق؟ أين قرارات الأمم المتحدة بحق الفلسطينين في الأرض والدولة والحياة؟ أين حقوق ضحايا شعب العراق الذي أهدرتم دماء الملايين من شعبه وأضعتوه وشردتم أهله؟ أين حقوق الشعب السوري الذي دمرتم وطنه وشردتم أهله لصالح الصهاينة الملاعين؟
أين حقوق الشعوب والدول التي دمرتوها تحت مسمى شعاركم الزائف الحريات والربيع العربي وتحرير الشعوب؟ يا أشرار الأرض ويا من أفسدتم الحياة عليها وقتلتم المعاني الحقيقية السامية للإنسانية والتي أولها (الرحمة والعدل والتعايش السلمي والسماحة والإحسان وإثراء الحياة عليها والحفاظ على القيم الإنسانية النبيلة) أين تلك الحقوق التي تطالبون بها؟ وأنتم الذين أهدرتموها بدافع مطامعكم التي لا تتوقف ولا تنتهي والتي عمت أبصاركم عن الحق؟
دار الابتلاء والغرور
أيها المجرمون الكاذبون المخادعون كفاكم خداعا للعالم ولأنفسكم.. المهم أن سيناريوهات المؤامرة الخبيثة لا ولن تتوقف والمطلوب الآن منا يا شعب مصر الحر الأبي الوقوف بكل قوة وحزم خلف قيادتنا الراشدة الحكيمة الوطنية الحرة المخلصة ومواجهة كل ما يحاك بنا. والحفاظ على وحدتنا ولحمتنا الوطنية فكلنا مسلم ومسيحي أبناء وطن واحد ولحمة ونسيج واحد. ولنتحمل أي معاناة في سبيل بناء قواتنا المسلحة وجعلها في مقدمة الجيوش العالمية. وحتى يحترمنا العالم فهو لا يحترم الدول الضعيفة والحفاظ على مصرنا الحبيبة.
أرجوا أن لا يغيب عنا أن مصرنا مستهدفة وبقوة والآن أكثر مما مضى بعد إفشالها لمخطط الربيع العربي الذي نال من أمتنا العربية وأضاع العديد من دولها.. ولا تنسوا أننا نخوض حرب شرسة ضروس مطوع لها إمكانيات دول كبرى. حرب دول كبرى ومخابرات عالمية حرب مجند لها إعلام خسيس خائن مأجور وأموال طائلة وإمكانات مهولة.. فلنحذر ولننتبه ولنتوحد ولنثق في قيادتنا الحرة المخلصة التي إستردت لمصرنا إعتبارها وكرامتها ومكانتها بين الأمم وجعلت قرارنا بأيدينا بعد الخنوع لعشرات السنين والتي بذلت ولا زالت تبذل الجهد المضني المخلص في سبيل حماية مصرنا الحبيبة والحفاظ عليها وتعميرها والنهوض بها وجعلها في مقدمة الأمم القوية العصرية المتحضرة.
وقبل كل هذا التمسك بقيم ديننا الحنيف والعودة إلى الله تعالى والإستعانة به وطلب النصرة والتأييد منه ولنتذكر قوله تعالى: (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ) وقوله عز وجل (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا).. وليكن شعارنا (مصر أولا وتحيا مصر) .