25 يناير وسنوات عشر.. الثورة نور
«شغب».. و«شعب»، نقطة واحدة غابت عن النظام وحضرت في الميدان فكانت 25 يناير، فرأس النظام – وقتها – الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، اكتفى بالقول «خليهم يتسلوا»، وقيادات الدولة لم تتزحزح عن مربع «مصر مش تونس»، وفي المقابل، كان ميدان التحرير يستقبل الآلاف والآلاف كل لحظة، الجميع على قلب «ثائر واحد»، فيوم الثورة «لا فرق بين مواطن ومواطن إلا بالثورة»، القلوب – قبل الألسن- كانت تهتف «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، اهتز عرش النظام في 25 يناير، تداعت أركانه في 28، وسقط العرش – شر سقطة- في اليوم الثامن عشر للثورة فـ«مبارك يتنحى عن الحكم»، و«25 يناير» ثورة بـ«شهادة العالم».
طوال السنوات التسع الماضية.. مياه كثيرة جرت في نهر «يناير»، بعضها كان عكرًا بعض الشيء، وجزء منها كان صافيًا، صفاء قلوب البسطاء الذين لم ينادوا بـ«يسقط يسقط رأس النظام»، لكنهم أرادوا «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، توقف نهر الثورة عن الجريان في بعض السنوات، تراجع الحديث عن «يناير الثورة»، وبدأت تلوح في الأفق مصطلحات من نوعية «نكسة» و«مؤامرة»، و«فتنة نائمة ملعون من أيقظها»، غير أن المصطلحات هذه لم تصمد طويلًا، فـ«25 يناير» ثورة بـ«اعتراف دستوري» و«ختم شعبي» و«مباركة عالمية».. «يناير» لحظة البداية، واللحظات التي تلتها كان ميلادها بسببها.. «يناير.. أم الثورات» و«الراعي الرسمي لأحلام المصريين».
25 يناير و"رحلة الزمان والمكان".. الدكتور مصطفى الفقي يكشف تفاصيل حوارات "رجال مبارك" وكواليس "الجلسات المغلقة"
جلال أمين يرصد.. أربعة مشاهد مهدت الطريق لـ"يناير".."شيالين المطار".. "تذاكر السينما".. "الموت الجديد".... و"نساء المرأة ثون"
"الغريب" مر من هنا.. حكايات من قلب ثورة 25 يناير.. قصة فتى المدرعة المجهول.. الشهيد المبتسم.. والجثة رقم 11
الدكتور أحمد حرارة.. عين "يناير" المُبصرة.. ابتعد عن المشهد منذ 4 سنوات.. رفض أي مساعدة لعلاج فقدان البصر.. وسيرته لا تزال حاضرة
يسري فودة و"آخر كلام".. شهادة واقعية عن "ساعات يناير الحرجة"..متحدثًا عن "ليالي الثورة.. حتى الصباح" وسيناريوهات "يسقط.. يسقط رأس الدولة"
ميكرفون "الميدان".. "علي صوتك بالغُنا".. مطربون وفرق غنائية ذاعت شهرتهم بعد ثورة 25 يناير.. و"اسكندريلا" و"كايروكي" في الصدارة
عصام كامل يكتب: يناير.. ثورة عظيمة لشعب عظيم
عبد الرحمن عباس يكتب: الذين ثاروا ثم حاروا.. بعد 10 سنوات.. هل ندم أبناء 25 يناير على ثورتهم؟
طوال السنوات التسع الماضية.. مياه كثيرة جرت في نهر «يناير»، بعضها كان عكرًا بعض الشيء، وجزء منها كان صافيًا، صفاء قلوب البسطاء الذين لم ينادوا بـ«يسقط يسقط رأس النظام»، لكنهم أرادوا «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، توقف نهر الثورة عن الجريان في بعض السنوات، تراجع الحديث عن «يناير الثورة»، وبدأت تلوح في الأفق مصطلحات من نوعية «نكسة» و«مؤامرة»، و«فتنة نائمة ملعون من أيقظها»، غير أن المصطلحات هذه لم تصمد طويلًا، فـ«25 يناير» ثورة بـ«اعتراف دستوري» و«ختم شعبي» و«مباركة عالمية».. «يناير» لحظة البداية، واللحظات التي تلتها كان ميلادها بسببها.. «يناير.. أم الثورات» و«الراعي الرسمي لأحلام المصريين».
25 يناير و"رحلة الزمان والمكان".. الدكتور مصطفى الفقي يكشف تفاصيل حوارات "رجال مبارك" وكواليس "الجلسات المغلقة"
جلال أمين يرصد.. أربعة مشاهد مهدت الطريق لـ"يناير".."شيالين المطار".. "تذاكر السينما".. "الموت الجديد".... و"نساء المرأة ثون"
"الغريب" مر من هنا.. حكايات من قلب ثورة 25 يناير.. قصة فتى المدرعة المجهول.. الشهيد المبتسم.. والجثة رقم 11
الدكتور أحمد حرارة.. عين "يناير" المُبصرة.. ابتعد عن المشهد منذ 4 سنوات.. رفض أي مساعدة لعلاج فقدان البصر.. وسيرته لا تزال حاضرة
يسري فودة و"آخر كلام".. شهادة واقعية عن "ساعات يناير الحرجة"..متحدثًا عن "ليالي الثورة.. حتى الصباح" وسيناريوهات "يسقط.. يسقط رأس الدولة"
ميكرفون "الميدان".. "علي صوتك بالغُنا".. مطربون وفرق غنائية ذاعت شهرتهم بعد ثورة 25 يناير.. و"اسكندريلا" و"كايروكي" في الصدارة
عصام كامل يكتب: يناير.. ثورة عظيمة لشعب عظيم
عبد الرحمن عباس يكتب: الذين ثاروا ثم حاروا.. بعد 10 سنوات.. هل ندم أبناء 25 يناير على ثورتهم؟