دار الإفتاء تكشف حقيقة فتوى إثم المرأة حال تسببها في ضياع شرابات زوجها
كشفت دار الإفتاء حقيقة فتوى إثم المرأة في حال تسببها في ضياع "شرابات زوجها"، وذلك بعد إنتشار فتوى بهذا المعنى على بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
ونشرت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الاجتماعي " فيس بوك " صورة للفتوى وعلقت عليها قائلة: "هذه ليست فتوى صادرة من دار الإفتاء المصرية.. ولا تجيب دار الإفتاء عن سفاسف الأمور".
وفي سياق متصل حرصت دار الإفتاء على توجيه رسالة هامة إلي الجمهور وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك" قالت فيها:" دار الإفتاء ليست طرفاً في التوافه وسفاسف الأمور.. استقيموا يرحمكم الله!... غلب على الناس في بلادنا، في عصر التواصل الاجتماعي وسيولة القيم، الاهتمام بالتوافه والجري وراء السفاسف والانشغال بما لا يفيد وما لا ثمرة له، وقد ساد هذا الهزل حتى صبغ المزاج العام فأصبحت المؤسسات الجادة محط سخرية التافهين، الساعين في سوق الفضاء الأزرق لتحصيل الإعجابات".
وأضافت: "وهم في سعيهم هذا لا يلتفتون إلى خطورة هذه البضاعة الرخيصة التي تسمم العقول وتؤخر الأمة المصرية التي تواجه تحديات لا حصر لها ومعلوم أن الأمم تتقدم بنوعية سؤالاتها، فالسؤال الجاد يثمر إجابة جادة، تفيد السائل والمستمع، أما السؤال الفارغ فيولد سخفًا وإجابة مضحكة، تُضحك علينا الأمم الجادة في سعيها للتقدم بينما نكتفي نحن بالنكات السخيفة والكوميكس. استقيموا يرحمكم الله".
ونشرت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الاجتماعي " فيس بوك " صورة للفتوى وعلقت عليها قائلة: "هذه ليست فتوى صادرة من دار الإفتاء المصرية.. ولا تجيب دار الإفتاء عن سفاسف الأمور".
وفي سياق متصل حرصت دار الإفتاء على توجيه رسالة هامة إلي الجمهور وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك" قالت فيها:" دار الإفتاء ليست طرفاً في التوافه وسفاسف الأمور.. استقيموا يرحمكم الله!... غلب على الناس في بلادنا، في عصر التواصل الاجتماعي وسيولة القيم، الاهتمام بالتوافه والجري وراء السفاسف والانشغال بما لا يفيد وما لا ثمرة له، وقد ساد هذا الهزل حتى صبغ المزاج العام فأصبحت المؤسسات الجادة محط سخرية التافهين، الساعين في سوق الفضاء الأزرق لتحصيل الإعجابات".
وأضافت: "وهم في سعيهم هذا لا يلتفتون إلى خطورة هذه البضاعة الرخيصة التي تسمم العقول وتؤخر الأمة المصرية التي تواجه تحديات لا حصر لها ومعلوم أن الأمم تتقدم بنوعية سؤالاتها، فالسؤال الجاد يثمر إجابة جادة، تفيد السائل والمستمع، أما السؤال الفارغ فيولد سخفًا وإجابة مضحكة، تُضحك علينا الأمم الجادة في سعيها للتقدم بينما نكتفي نحن بالنكات السخيفة والكوميكس. استقيموا يرحمكم الله".