والدة متهم في قضية فيرمونت تناشد الرئيس التدخل للإفراج عن نجلها
دخلت مديحة الجنزوري والدة أحمد الجنزوري المتهم في قضية الفيرمونت، في نوبة بكاء علي الهواء وذلك خلال تواجدها في العناية المركزة وفقًا لما أكده الإعلامي عمرو أديب.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر" انها تستغيث بالرئيس السيسي والنائب العام الإفراج عن ابنها لا سيما وأن الضحية أو المجني عليها "فتاة فندق فيرمونت" أكدت عدم معرفتها به-حسب قولها.
وتابعت:"ابني بريء ولا ذنب له بوقائع الاغتصاب وبقاله 15 سنة بيعمل حفلات ولم يدن في أي جرائم لها علاقة بالاغتصاب".
وأكملت:"انا مريضة جدًا ودخلت العناية المركزة 4 مرات بسبب حبس ابني".
وكانت النيابة العامة قررت إخلاء سبيل ابنة الفنانة نهي العمروسي "نازلي مصطفى" بقضية "فتاة فندق فيرمونت" وآخر يدعي سيف الدين أحمد بذات القضية.
وكانت تقدمت الفنانة نهى العمروسي بتظلم للنائب العام على حبس ابنتها "نازلي" المتهمة بنشر أخبار كاذبة في قضية (فندق فيرمونت نَيل سيتي) بالقاهرة، وطالبت بإخلاء سبيلها بضمان محل إقامتها، وحمل نص التظلم الكثير من المفاجآت عن تفاصيل الواقعة.
وكانت نشرت "فيتو" نص التظلم الذي تقدمت به الفنانة نهى العمروسي لمكتب النائب العام والذي جاء نصه كالتالي:
اعذرني سيدي على ما سأبوح به في خطابي هذا ولا تعتبره تدخلاً مني في تحقيقاتكم السارية، فأنا أَجِل و أحترم سيادتكم كما أحترم هيئة نيابتكم الموقرة، وأنا على ثقة تامة من أنكم تبذلون كل الجهد لتحقيق العدالة، لكني معذورة كل العذر في الخوض في بعض تفاصيل القضية: ٢٥ لسنة ٢٠٢٠ (قضية الفيرمونت) لأني أم محسورة القلب .
"نازلي مصطفى كريم" ابنتي الشاهدة المتهمة والضحية في نفس القضية كانت موقنة أنها مَحمِية من المجلس القومي للمرأة ومن النيابة العامة متمثلةً في شخص سيادتكم، وقد ذَكَرت هذا بالفعل في مكالمة مسجلة من ضمن الدلائل المُقَدمة لسيادتكم والتي تثبت أنها ضحية، لقد كانت "نازلي" تضع ثقتها في الله أولاً ثم في سيادتكم أن لن يمسسها أي سوء بذهابها لكم فور استدعائها لتشهد بالحق كما أمرها الله مع أنها كانت مهددة من زوجها المتهم "عمرو الكومي" بنشر تلك الفيديوهات إذا نطقت بشهادتها ، لكنها فعلت وتوكلت على ربها، وإذا بها تُزَج في القضية بِتُهَم كيدية مُلَفقة ، هذه التهم كانت منشورة قبلها بشهر تقريباً على الفيسبوك في مطلع شهر أغسطس على أكاونت المدعوة "ن.ص ".
فكيف يا سيدي العادل أن يكون تقرير المباحث مطابقاً تماماً لبوست من سيدة معروف عنها للجميع علاقاتها الوطيدة بالمتهمين وبعائلاتهم؟!.
كما أنها الصديقة الصدوق لأم اثنين من المتهمين بالاغتصاب في نفس القضية، ولم يكتفوا بهذا القدر من الانتقام والتشفي والتلفيق فَسَربوا الفيديوهات لفضحها ولتلويث سمعتها وللتنكيل بها ولتدميرها نفسياً و للقضاء على مستقبلها .
سيدي الفاضل، بالنسبة للفيديوهات المذكورة لقد أودعنا لديكم كثيرا من التهديدات والابتزاز والانتهاكات الجسدية والمالية والعاطفية والنفسية، لقد أودعنا لديكم كل الدلائل التي تثبت أن "نازلي" كانت مهددة بالموت وبالفضح وبالضرب المبرح وبالخطف إن لم تستسلم لأوامر هذا المريض النفسي زوجها السابق وقد فعلت كل تلك الأفعال المشينة رغماً عن إرادتها لكن خوفاً من تهديدات وقسوة وعقاب هذا الوحش الذي كان يتخذها أسيرة، كما أنها كانت مخدرة بالـ GHB المعروف أنه مخدر للاغتصاب .
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر" انها تستغيث بالرئيس السيسي والنائب العام الإفراج عن ابنها لا سيما وأن الضحية أو المجني عليها "فتاة فندق فيرمونت" أكدت عدم معرفتها به-حسب قولها.
وتابعت:"ابني بريء ولا ذنب له بوقائع الاغتصاب وبقاله 15 سنة بيعمل حفلات ولم يدن في أي جرائم لها علاقة بالاغتصاب".
وأكملت:"انا مريضة جدًا ودخلت العناية المركزة 4 مرات بسبب حبس ابني".
وكانت النيابة العامة قررت إخلاء سبيل ابنة الفنانة نهي العمروسي "نازلي مصطفى" بقضية "فتاة فندق فيرمونت" وآخر يدعي سيف الدين أحمد بذات القضية.
وكانت تقدمت الفنانة نهى العمروسي بتظلم للنائب العام على حبس ابنتها "نازلي" المتهمة بنشر أخبار كاذبة في قضية (فندق فيرمونت نَيل سيتي) بالقاهرة، وطالبت بإخلاء سبيلها بضمان محل إقامتها، وحمل نص التظلم الكثير من المفاجآت عن تفاصيل الواقعة.
وكانت نشرت "فيتو" نص التظلم الذي تقدمت به الفنانة نهى العمروسي لمكتب النائب العام والذي جاء نصه كالتالي:
اعذرني سيدي على ما سأبوح به في خطابي هذا ولا تعتبره تدخلاً مني في تحقيقاتكم السارية، فأنا أَجِل و أحترم سيادتكم كما أحترم هيئة نيابتكم الموقرة، وأنا على ثقة تامة من أنكم تبذلون كل الجهد لتحقيق العدالة، لكني معذورة كل العذر في الخوض في بعض تفاصيل القضية: ٢٥ لسنة ٢٠٢٠ (قضية الفيرمونت) لأني أم محسورة القلب .
"نازلي مصطفى كريم" ابنتي الشاهدة المتهمة والضحية في نفس القضية كانت موقنة أنها مَحمِية من المجلس القومي للمرأة ومن النيابة العامة متمثلةً في شخص سيادتكم، وقد ذَكَرت هذا بالفعل في مكالمة مسجلة من ضمن الدلائل المُقَدمة لسيادتكم والتي تثبت أنها ضحية، لقد كانت "نازلي" تضع ثقتها في الله أولاً ثم في سيادتكم أن لن يمسسها أي سوء بذهابها لكم فور استدعائها لتشهد بالحق كما أمرها الله مع أنها كانت مهددة من زوجها المتهم "عمرو الكومي" بنشر تلك الفيديوهات إذا نطقت بشهادتها ، لكنها فعلت وتوكلت على ربها، وإذا بها تُزَج في القضية بِتُهَم كيدية مُلَفقة ، هذه التهم كانت منشورة قبلها بشهر تقريباً على الفيسبوك في مطلع شهر أغسطس على أكاونت المدعوة "ن.ص ".
فكيف يا سيدي العادل أن يكون تقرير المباحث مطابقاً تماماً لبوست من سيدة معروف عنها للجميع علاقاتها الوطيدة بالمتهمين وبعائلاتهم؟!.
كما أنها الصديقة الصدوق لأم اثنين من المتهمين بالاغتصاب في نفس القضية، ولم يكتفوا بهذا القدر من الانتقام والتشفي والتلفيق فَسَربوا الفيديوهات لفضحها ولتلويث سمعتها وللتنكيل بها ولتدميرها نفسياً و للقضاء على مستقبلها .
سيدي الفاضل، بالنسبة للفيديوهات المذكورة لقد أودعنا لديكم كثيرا من التهديدات والابتزاز والانتهاكات الجسدية والمالية والعاطفية والنفسية، لقد أودعنا لديكم كل الدلائل التي تثبت أن "نازلي" كانت مهددة بالموت وبالفضح وبالضرب المبرح وبالخطف إن لم تستسلم لأوامر هذا المريض النفسي زوجها السابق وقد فعلت كل تلك الأفعال المشينة رغماً عن إرادتها لكن خوفاً من تهديدات وقسوة وعقاب هذا الوحش الذي كان يتخذها أسيرة، كما أنها كانت مخدرة بالـ GHB المعروف أنه مخدر للاغتصاب .