كورونا أسرار لم تكشف بعد!
الحذر واجب شرعي
وأخلاقي وضرورة مجتمعية ولا يجب أبداً أن نتهاون أو نتراخى -حكومات وأفراد- في
إتباع الإجراءات الاحترازية والوقاية الواجبة من كورونا حتى ينعم الله علينا
باللقاحات النافعة التي تقضي على هذا الوباء الغادر.
وإذا كان العالم قد تعايش مع كورونا مضطرا فإن نهاية مشهد هذا الوباء لن تكون كبدايته أبداً, ذلك أن نظاماً عالمياً جديداً سيولد على أنقاض القديم كما عاشت البشرية هذا الجلل مرتين في أعقاب الحرب العالمية الأولى والثانية حيث صعدت دول للقمة, وتهاوت أخرى للقاع.. ومن دواعي التفاؤل أن مصر بقيادة الرئيس السيسي كانت واعية لكل تداعيات أزمة كورونا مبكراً, فاستعدت لها فمصر قادمة بقوة لتتناسب ودورها التاريخي وعظمة موقعها وحضارتها..
ليست نهاية العالم
ومن ثم قد يكون مفهوماً لماذا تزداد هذه الأيام شراسة الهجوم على مصر من أهل الشر وأخوان الشياطين ومن يدعمهم من المنظمات المشبوبة الذين لا هم لهم إلا تشويه صورة مصر وجيشها ورئيسها أمام العالم, رغبة في تعويقها عن بلوغ غايتها وحجز مكانها المستحق في النظام العلمي المزمع تشكله.. لكن مصر الفتية سوف تعبر وتتخطى بقوة هذه الفترة العصيبة بالتفاف شعبها حول قيادتها وإيمان المصريين بأن القادم أفضل إن شاء الله.
كل صعب سيمر قطعاً مهما طال واشتد البلاء.. دعونا نتفاءل بالعام الجديد ونعتبر كورونا أزمة وعدت, وإن كانت كورونا كلها أسرار لم تكشف بعد.. ومعركة لم تنته فصولها بعد..
وإذا كان العالم قد تعايش مع كورونا مضطرا فإن نهاية مشهد هذا الوباء لن تكون كبدايته أبداً, ذلك أن نظاماً عالمياً جديداً سيولد على أنقاض القديم كما عاشت البشرية هذا الجلل مرتين في أعقاب الحرب العالمية الأولى والثانية حيث صعدت دول للقمة, وتهاوت أخرى للقاع.. ومن دواعي التفاؤل أن مصر بقيادة الرئيس السيسي كانت واعية لكل تداعيات أزمة كورونا مبكراً, فاستعدت لها فمصر قادمة بقوة لتتناسب ودورها التاريخي وعظمة موقعها وحضارتها..
ليست نهاية العالم
ومن ثم قد يكون مفهوماً لماذا تزداد هذه الأيام شراسة الهجوم على مصر من أهل الشر وأخوان الشياطين ومن يدعمهم من المنظمات المشبوبة الذين لا هم لهم إلا تشويه صورة مصر وجيشها ورئيسها أمام العالم, رغبة في تعويقها عن بلوغ غايتها وحجز مكانها المستحق في النظام العلمي المزمع تشكله.. لكن مصر الفتية سوف تعبر وتتخطى بقوة هذه الفترة العصيبة بالتفاف شعبها حول قيادتها وإيمان المصريين بأن القادم أفضل إن شاء الله.
كل صعب سيمر قطعاً مهما طال واشتد البلاء.. دعونا نتفاءل بالعام الجديد ونعتبر كورونا أزمة وعدت, وإن كانت كورونا كلها أسرار لم تكشف بعد.. ومعركة لم تنته فصولها بعد..