أول صورة لابنة نهى العمروسي من أمام قسم التجمع بعد الإفراج عنها في قضية الفيرمونت
انتشر منذ قليل، عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي أول صور لنازلي، ابنة الفنانة نهي العمروسي، وذلك بعد أن أصدرت النيابة العامة إخلاء سبيلها بقضية "فتاة فندق فيرمونت".
في هذا السياق، كانت أعادت «نهى»، نشر بيان طارق العوضي محامي قضية الفيرمونات، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": «الحمد لله العدل الحق.. والشكر من بعده للنيابة العامة المصرية والتي كنت أنا وبنتي على ثقة تامة بعدلها ورحمتها وهم من قال فيهم الله تعالى: (وَممّنْ خلقنا أُمةٌ يهدُونَ بالْحقِّ وَبهِ يعدِلون)»
وتابعت: «شكراً للنائب العام النزيه المستشار حمادة الصاوي».
وكانت تقدمت الفنانة نهى العمروسي بتظلم للنائب العام على حبس ابنتها "نازلي" والمتهمة بنشر أخبار كاذبة في قضية (فندق فيرمونت نَيل سيتي) بالقاهرة، وطالبت بإخلاء سبيلها بضمان محل إقامتها، وحمل نص التظلم الكثير من المفاجآت عن تفاصيل الواقعة.
وكانت نشرت "فيتو" نص التظلم الذي تقدمت به الفنانة نهى العمروسي لمكتب النائب العام والذي جاء نصه كالتالي:
"اعذرني سيدي على ما سأبوح به في خطابي هذا ولا تعتبره تدخلاً مني في تحقيقاتكم السارية، فأنا أَجِل وأحترم سيادتكم كما أحترم هيئة نيابتكم الموقرة، وأنا على ثقة تامة من أنكم تبذلون كل الجهد لتحقيق العدالة، لكني معذورة كل العذر في الخوض في بعض تفاصيل القضية: ٢٥ لسنة ٢٠٢٠ ( قضية الفيرمونت) لأني أم محسورة القلب".
وأضافت: "نازلي مصطفى كريم" ابنتي الشاهدة المتهمة والضحية في نفس القضية كانت موقنة أنها مَحمِية من المجلس القومي للمرأة ومن النيابة العامة متمثلةً في شخص سيادتكم، وقد ذَكَرت هذا بالفعل في مكالمة مسجلة من ضمن الأدلة المُقَدمة لسيادتكم والتي تثبت أنها ضحية، لقد كانت "نازلي" تضع ثقتها في الله أولاً ثم في سيادتكم أن لن يمسسها أي سوء بذهابها لكم فور استدعائها لتشهد بالحق كما أمرها الله مع أنها كانت مهددة من زوجها المتهم "عمرو الكومي" بنشر تلك الفيديوهات إذا نطقت بشهادتها، لكنها فعلت وتوكلت على ربها، وإذا بها تُزَج في القضية بِتُهَم كيدية مُلَفقة، هذه التهم كانت منشورة قبلها بشهر تقريباً على الفيسبوك في مطلع شهر أغسطس على أكاونت المدعوة "ن. ص".
فكيف يا سيدي العادل أن يكون تقرير المباحث مطابقاً تماماً لبوست من سيدة معروف عنها للجميع علاقاتها الوطيدة بالمتهمين وبعائلاتهم؟!
كما أنها الصديقة الصدوق لأم اثنين من المتهمين بالاغتصاب في نفس القضية، ولم يكتفوا بهذا القدر من الانتقام والتشفي والتلفيق فَسَربوا الفيديوهات لفضحها ولتلويث سمعتها وللتنكيل بها ولتدميرها نفسياً وللقضاء على مستقبلها.
سيدي الفاضل، بالنسبة للفيديوهات المذكورة لقد أودعنا لديكم كثيرا من التهديدات والابتزاز والانتهاكات الجسدية والمالية والعاطفية والنفسية، لقد أودعنا لديكم كل الدلائل التي تثبت أن "نازلي" كانت مهددة بالموت وبالفضح وبالضرب المبرح وبالخطف إن لم تستسلم لأوامر هذا المريض النفسي زوجها السابق وقد فعلت كل تلك الأفعال المشينة رغماً عن إرادتها لكن خوفاً من تهديدات وقسوة وعقاب هذا الوحش الذي كان يتخذها أسيرة، كما أنها كانت مخدرة بال GHB المعروف أنه مخدر للاغتصاب.
إن هذه الفيديوهات سيدي الكريم من وجهة نظري المتواضعة إذا سمحتم لي هي دليل إدانة لزوجها الشاذ نفسياً وجنسياً المغتصب ال Psychopath، هذه الفيديوهات هي دلائل على اغتصاب ابنتي وابتزازها على مر السنين.
سيدي الرحيم، إن "نازلي" محبوسة منذ ثلاثة أشهر، قضت منها أول أربعين يوماً في زنزانة انفرادية شديدة الضيق، والحبس الانفرادي كما تعلمون هو عقاب قاسٍ للمسجون، فهذا النوع من الحبس لا إنساني بل هو ضد الإنسانية بالمرة، كما أنكم تعلمون جيداً أنها تعاني من ظروف نفسية في غاية القسوة والصعوبة خصوصاً في محبسها .
أعود بالأحداث إلي الوراء، قبل مجيء "نازلي" لسيادتكم بشهر أو أكثر، الدكتورة "مايا مرسي" دبرت لقاء مع "نازلي" على تطبيق [Zoom] ورَوَت لها الأخيرة تفاصيل كثيرة عن جرائم "عمرو الكومي" لها، فالسيدة المذكورة كانت تعلم جيداً أن ابنتي "نازلي" ضحية لكنها لم تحمها من خلال مجلسها!!!
سيدي الكريم، إنكم تملكون كل الدلائل التي تبرهن على أنها ضحية من تسجيلات صوتية لمحادثات لإيميلات كلها تهديدات ترعب كل من يسمعها مع أنه ليس له علاقة بـ"عمرو الكومي" من قريب أو من بعيد … فلماذا تصرون علي حبسها في ظل ظروفها النفسية الصعبة وفي ظل تفشي الموجة الثانية من فيروس كورونا ؟ ما حتمية استمرار حبسها؟!
في هذا السياق، كانت أعادت «نهى»، نشر بيان طارق العوضي محامي قضية الفيرمونات، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": «الحمد لله العدل الحق.. والشكر من بعده للنيابة العامة المصرية والتي كنت أنا وبنتي على ثقة تامة بعدلها ورحمتها وهم من قال فيهم الله تعالى: (وَممّنْ خلقنا أُمةٌ يهدُونَ بالْحقِّ وَبهِ يعدِلون)»
وتابعت: «شكراً للنائب العام النزيه المستشار حمادة الصاوي».
وكانت تقدمت الفنانة نهى العمروسي بتظلم للنائب العام على حبس ابنتها "نازلي" والمتهمة بنشر أخبار كاذبة في قضية (فندق فيرمونت نَيل سيتي) بالقاهرة، وطالبت بإخلاء سبيلها بضمان محل إقامتها، وحمل نص التظلم الكثير من المفاجآت عن تفاصيل الواقعة.
وكانت نشرت "فيتو" نص التظلم الذي تقدمت به الفنانة نهى العمروسي لمكتب النائب العام والذي جاء نصه كالتالي:
"اعذرني سيدي على ما سأبوح به في خطابي هذا ولا تعتبره تدخلاً مني في تحقيقاتكم السارية، فأنا أَجِل وأحترم سيادتكم كما أحترم هيئة نيابتكم الموقرة، وأنا على ثقة تامة من أنكم تبذلون كل الجهد لتحقيق العدالة، لكني معذورة كل العذر في الخوض في بعض تفاصيل القضية: ٢٥ لسنة ٢٠٢٠ ( قضية الفيرمونت) لأني أم محسورة القلب".
وأضافت: "نازلي مصطفى كريم" ابنتي الشاهدة المتهمة والضحية في نفس القضية كانت موقنة أنها مَحمِية من المجلس القومي للمرأة ومن النيابة العامة متمثلةً في شخص سيادتكم، وقد ذَكَرت هذا بالفعل في مكالمة مسجلة من ضمن الأدلة المُقَدمة لسيادتكم والتي تثبت أنها ضحية، لقد كانت "نازلي" تضع ثقتها في الله أولاً ثم في سيادتكم أن لن يمسسها أي سوء بذهابها لكم فور استدعائها لتشهد بالحق كما أمرها الله مع أنها كانت مهددة من زوجها المتهم "عمرو الكومي" بنشر تلك الفيديوهات إذا نطقت بشهادتها، لكنها فعلت وتوكلت على ربها، وإذا بها تُزَج في القضية بِتُهَم كيدية مُلَفقة، هذه التهم كانت منشورة قبلها بشهر تقريباً على الفيسبوك في مطلع شهر أغسطس على أكاونت المدعوة "ن. ص".
فكيف يا سيدي العادل أن يكون تقرير المباحث مطابقاً تماماً لبوست من سيدة معروف عنها للجميع علاقاتها الوطيدة بالمتهمين وبعائلاتهم؟!
كما أنها الصديقة الصدوق لأم اثنين من المتهمين بالاغتصاب في نفس القضية، ولم يكتفوا بهذا القدر من الانتقام والتشفي والتلفيق فَسَربوا الفيديوهات لفضحها ولتلويث سمعتها وللتنكيل بها ولتدميرها نفسياً وللقضاء على مستقبلها.
سيدي الفاضل، بالنسبة للفيديوهات المذكورة لقد أودعنا لديكم كثيرا من التهديدات والابتزاز والانتهاكات الجسدية والمالية والعاطفية والنفسية، لقد أودعنا لديكم كل الدلائل التي تثبت أن "نازلي" كانت مهددة بالموت وبالفضح وبالضرب المبرح وبالخطف إن لم تستسلم لأوامر هذا المريض النفسي زوجها السابق وقد فعلت كل تلك الأفعال المشينة رغماً عن إرادتها لكن خوفاً من تهديدات وقسوة وعقاب هذا الوحش الذي كان يتخذها أسيرة، كما أنها كانت مخدرة بال GHB المعروف أنه مخدر للاغتصاب.
إن هذه الفيديوهات سيدي الكريم من وجهة نظري المتواضعة إذا سمحتم لي هي دليل إدانة لزوجها الشاذ نفسياً وجنسياً المغتصب ال Psychopath، هذه الفيديوهات هي دلائل على اغتصاب ابنتي وابتزازها على مر السنين.
سيدي الرحيم، إن "نازلي" محبوسة منذ ثلاثة أشهر، قضت منها أول أربعين يوماً في زنزانة انفرادية شديدة الضيق، والحبس الانفرادي كما تعلمون هو عقاب قاسٍ للمسجون، فهذا النوع من الحبس لا إنساني بل هو ضد الإنسانية بالمرة، كما أنكم تعلمون جيداً أنها تعاني من ظروف نفسية في غاية القسوة والصعوبة خصوصاً في محبسها .
أعود بالأحداث إلي الوراء، قبل مجيء "نازلي" لسيادتكم بشهر أو أكثر، الدكتورة "مايا مرسي" دبرت لقاء مع "نازلي" على تطبيق [Zoom] ورَوَت لها الأخيرة تفاصيل كثيرة عن جرائم "عمرو الكومي" لها، فالسيدة المذكورة كانت تعلم جيداً أن ابنتي "نازلي" ضحية لكنها لم تحمها من خلال مجلسها!!!
سيدي الكريم، إنكم تملكون كل الدلائل التي تبرهن على أنها ضحية من تسجيلات صوتية لمحادثات لإيميلات كلها تهديدات ترعب كل من يسمعها مع أنه ليس له علاقة بـ"عمرو الكومي" من قريب أو من بعيد … فلماذا تصرون علي حبسها في ظل ظروفها النفسية الصعبة وفي ظل تفشي الموجة الثانية من فيروس كورونا ؟ ما حتمية استمرار حبسها؟!