نريده برلمانا قويا!
غزو العقول وتدميرها
وتشويش وعيها أخطر ما تتعرض له مصر حالياً وهو عبء يضاف إلى كاهل البرلمان الجديد إلى
جانب دوره الرقابي والتشريعي.. وهو ما يضاعف الحاجة إلى نواب على وعي وبصيرة بحقيقة
الأوضاع في مصر وتحدياتها الداخلية والخارجية لتعويض عجز الأحزاب وخوائها ورداءة النخبة.
البرلمان الجديد تنتظره مهام جسام تتخطى دوره التقليدي إلى التواصل المجتمعي الفعال والأخذ بيد الناس إلى الأمل والعمل المنتج والاستفادة بالطاقات المعطلة وخصوصاً الشباب الذي عجزت الأحزاب عن احتوائهم وهو ما ينبغي أن تنتبه إليه تلك الأحزاب التي لن تقوم لها قائمة إلا بهم.
البرلماني الحق الذي لم يعد موجود في زماننا!
البرلمان الجديد مهما قيل عنه مدحاً أو ذما هو مفتاح الأمل والمستقبل وقناة مصر الشرعية في التشريع والرقابة وتلبية احتياجات المواطن والحفاظ على أمن الوطن ومحاسبة الحكومة إذا قصرت.. وعلى المواطنين أن يراقبوا أداء نوابهم الذين اختاروهم للحكم عليهم وفضح غير الجديرين بثقتهم.
فإذا كان من حق النواب مراقبة الحكومة فإن من حق الشعب مراقبة نوابه ومحاسبتهم وتجديد الثقة فيهم إذا استحقوها ومنعها عنهم إذا خانوها وبهذا وحده تتقدم الأوطان . نريده برلماناً قوياً يعبر عن الناس كل الناس.
البرلمان الجديد تنتظره مهام جسام تتخطى دوره التقليدي إلى التواصل المجتمعي الفعال والأخذ بيد الناس إلى الأمل والعمل المنتج والاستفادة بالطاقات المعطلة وخصوصاً الشباب الذي عجزت الأحزاب عن احتوائهم وهو ما ينبغي أن تنتبه إليه تلك الأحزاب التي لن تقوم لها قائمة إلا بهم.
البرلماني الحق الذي لم يعد موجود في زماننا!
البرلمان الجديد مهما قيل عنه مدحاً أو ذما هو مفتاح الأمل والمستقبل وقناة مصر الشرعية في التشريع والرقابة وتلبية احتياجات المواطن والحفاظ على أمن الوطن ومحاسبة الحكومة إذا قصرت.. وعلى المواطنين أن يراقبوا أداء نوابهم الذين اختاروهم للحكم عليهم وفضح غير الجديرين بثقتهم.
فإذا كان من حق النواب مراقبة الحكومة فإن من حق الشعب مراقبة نوابه ومحاسبتهم وتجديد الثقة فيهم إذا استحقوها ومنعها عنهم إذا خانوها وبهذا وحده تتقدم الأوطان . نريده برلماناً قوياً يعبر عن الناس كل الناس.