4 أسباب تكتب نهاية أيمن يونس في "القلعة البيضاء".. الراتب والمناصب أبرزها.. و"ملك النص" مشكلة بلا حل داخل الزمالك
بات متوقعًا أن تشهد الأيام المقبلة رحيل أيمن يونس، عن منصبه في نادي الزمالك، فرغم تصريحاته بأنه مستمر في عمله بالقلعة البيضاء كرئيس تنفيذي لقطاع الكرة بالنادي، إلا أن المصادر بالنادي تؤكد اقتراب رحيل «يونس»، وذلك على خلفية مجموعة من القرارات اتخذتها إدارة النادي مؤخرًا.
المناصب
فى مقدمة قائمة «أسباب غضب يونس» تولي فاروق جعفر رئاسة اللجنة الفنية بالنادي، وهو الأمر الذي رفضه «الفيلسوف»، فبحسب المصادر التي تحدثت إليها «فيتو» فإن يونس كان يرغب بشدة في تكوين أعضاء اللجان الفنية بالنادي، لكن جاءت رغبة مسئولي إدارة النادي باستمرار فاروق جعفر مسئولًا عن ملف الكرة بجواره لتشعل غضبه.
وأن يونس حاول خلال الفترات الماضية أن يبلغ مسئولي النادي عن طريق أحد المقربين منهم بأنه يرفض فكرة استمرار فاروق جعفر مسئولًا معه عن فريق الكرة بالقلعة البيضاء.
ملك النص
وكشفت المصادر أن يونس طالب في حالة إصرارهم على استمرار فاروق جعفر أن يتم تقليص صلاحيات «ملك النص» وأن يكون دوره استشاريًّا في اللجنة كباقي الأفراد إلا أن مسئولي النادي رفضوا هذا الأمر، وأكدوا على أن اللجنة بالكامل قرارها استشاري وليس فاروق جعفر فقط.
الراتب
الراتب الشهري وإلى جانب أزمة «ملك النص» تضم قائمة «غضب يونس» سببًا ثانيًا يتمثل في عدم تحديد راتب شهري له رئيسًا للجان الكرة بنادي الزمالك، خاصة وأنه يرى أن هذا المنصب يتطلب منه الكثير من الوقت وهو ما يؤثر على عمله الخارجي كمحلل رياضي، إضافة لأعماله الخاصة.
وأوضحت المصادر، أن «أيمن يونس كان يتمنى أن يتم تحديد راتب شهري له مثل الثنائي أشرف قاسم المشرف على فريق الكرة بالنادي وعبد الحليم مدير الكرة، لا سيما وأن عمله الخاص تعطل بسبب وجوده رئيسًا للجان الكرة بالنادي»، مضيفة أن «رفض أشرف قاسم المشرف على فريق الكرة بالنادي ترك منصب المتحدث الإعلامي لفريق الكرة لأيمن يونس جعل الأخير يشعر بالغضب.
خاصة وأنه طالب إدارة نادي الزمالك بأن يكون المتحدث الرسمي الخاص بفريق الكرة، وليس أيمن يونس بحجة عدم حدوث تضارب للتصريحات خلال الفترة المقبلة، وهو ما دفع أيمن يونس للحديث مع مقربين من أشرف قاسم لمطالبته بالتنازل عن المنصب له، غير إنه فوجئ بإصراره وتمسكه بقرار قيادات الزمالك».
مستحقات اللاعبين
الأزمة الأهم التي تواجه أيمن يونس، فتتمثل في عدم قدرة مسئولي النادي على توفير مقدمات عقود اللاعبين وتجديدات العقود والمستحقات المتأخرة للاعبين، وهو ما يضع يونس في أزمة أمام اللاعبين والجماهير، وهو ما دفعه للتفكير جديًا في الرحيل.
نقلًا عن العدد الورقي...
المناصب
فى مقدمة قائمة «أسباب غضب يونس» تولي فاروق جعفر رئاسة اللجنة الفنية بالنادي، وهو الأمر الذي رفضه «الفيلسوف»، فبحسب المصادر التي تحدثت إليها «فيتو» فإن يونس كان يرغب بشدة في تكوين أعضاء اللجان الفنية بالنادي، لكن جاءت رغبة مسئولي إدارة النادي باستمرار فاروق جعفر مسئولًا عن ملف الكرة بجواره لتشعل غضبه.
وأن يونس حاول خلال الفترات الماضية أن يبلغ مسئولي النادي عن طريق أحد المقربين منهم بأنه يرفض فكرة استمرار فاروق جعفر مسئولًا معه عن فريق الكرة بالقلعة البيضاء.
ملك النص
وكشفت المصادر أن يونس طالب في حالة إصرارهم على استمرار فاروق جعفر أن يتم تقليص صلاحيات «ملك النص» وأن يكون دوره استشاريًّا في اللجنة كباقي الأفراد إلا أن مسئولي النادي رفضوا هذا الأمر، وأكدوا على أن اللجنة بالكامل قرارها استشاري وليس فاروق جعفر فقط.
الراتب
الراتب الشهري وإلى جانب أزمة «ملك النص» تضم قائمة «غضب يونس» سببًا ثانيًا يتمثل في عدم تحديد راتب شهري له رئيسًا للجان الكرة بنادي الزمالك، خاصة وأنه يرى أن هذا المنصب يتطلب منه الكثير من الوقت وهو ما يؤثر على عمله الخارجي كمحلل رياضي، إضافة لأعماله الخاصة.
وأوضحت المصادر، أن «أيمن يونس كان يتمنى أن يتم تحديد راتب شهري له مثل الثنائي أشرف قاسم المشرف على فريق الكرة بالنادي وعبد الحليم مدير الكرة، لا سيما وأن عمله الخاص تعطل بسبب وجوده رئيسًا للجان الكرة بالنادي»، مضيفة أن «رفض أشرف قاسم المشرف على فريق الكرة بالنادي ترك منصب المتحدث الإعلامي لفريق الكرة لأيمن يونس جعل الأخير يشعر بالغضب.
خاصة وأنه طالب إدارة نادي الزمالك بأن يكون المتحدث الرسمي الخاص بفريق الكرة، وليس أيمن يونس بحجة عدم حدوث تضارب للتصريحات خلال الفترة المقبلة، وهو ما دفع أيمن يونس للحديث مع مقربين من أشرف قاسم لمطالبته بالتنازل عن المنصب له، غير إنه فوجئ بإصراره وتمسكه بقرار قيادات الزمالك».
مستحقات اللاعبين
الأزمة الأهم التي تواجه أيمن يونس، فتتمثل في عدم قدرة مسئولي النادي على توفير مقدمات عقود اللاعبين وتجديدات العقود والمستحقات المتأخرة للاعبين، وهو ما يضع يونس في أزمة أمام اللاعبين والجماهير، وهو ما دفعه للتفكير جديًا في الرحيل.
نقلًا عن العدد الورقي...
