المشككون في البرلمان الجديد!
من الصعب الحكم على
البرلمان الجديد 2021 الذي نال من الهجوم والتشكيك قبل أن يبدأ عمله.. ربما يعود ذلك
إلى السمعة السيئة للبرلمانات السابقة وكيف كانت تنحاز إلى الحكومة أكثر من الشعب.. ولم تكن يوماً معبرة عن آمال وطموحات ومتاعب الناس ومشاكل المجتمع ويكفي أن البرلمان
المنقضي ولايته لم يقدم استجواباً واحداً للحكومة
مع إنها كانت تستحق ألف استجواب.
عموماً على المهاجمين والمنتقدين انتظار ما سيقوم به البرلمان من مهام منوطة به حتى يكون الحكم واقعياً مشفوعاً بالأدلة وليس درباً من التخرص والافتئات. وربما يختلف عن البرلمان السابق.
نواب 2021.. وخريطة سياسية جديدة!
وأيا ما كان تكوين البرلمان الجديد فإن قراءة محايدة تؤكد أن هناك قوى سياسية تشكلت وأحزاباً ظهرت وأخرى توارت وذهب بريقها.. وهذا هو حكم الشعب وتجربته التي عليه أن يستفيد منها، ويتلقى دروسها بالعبرة والعظة حتى يصوب المسار في الجولات القادمة كما يوحي البرلمان الجديد بأن الشباب والمرأة والأقباط لم يبتعدوا عن مقاعده ولم يحرموا من التمثيل فيه.
عموماً على المهاجمين والمنتقدين انتظار ما سيقوم به البرلمان من مهام منوطة به حتى يكون الحكم واقعياً مشفوعاً بالأدلة وليس درباً من التخرص والافتئات. وربما يختلف عن البرلمان السابق.
نواب 2021.. وخريطة سياسية جديدة!
وأيا ما كان تكوين البرلمان الجديد فإن قراءة محايدة تؤكد أن هناك قوى سياسية تشكلت وأحزاباً ظهرت وأخرى توارت وذهب بريقها.. وهذا هو حكم الشعب وتجربته التي عليه أن يستفيد منها، ويتلقى دروسها بالعبرة والعظة حتى يصوب المسار في الجولات القادمة كما يوحي البرلمان الجديد بأن الشباب والمرأة والأقباط لم يبتعدوا عن مقاعده ولم يحرموا من التمثيل فيه.