القرار المعاكس.. لعبة إعلام الشر الجديدة!
لإعلام الشر عقل
مركزي واحد يضع استراتيجيته ورؤيته ويخطط ويوزع التكليفات لتصل إلى فضائيات ومواقع
إلكترونية وصحف ومنظمات حقوقية وهمية ولجان إلكترونية ليلعب كل منها دوره المرسوم له
بكل دقة.. ومع الزمن اكتسب إعلام الشر خبرة طويلة في التعامل مع الداخل المصري ومع
بعض المسئولين المستهدفين على الدوام ومنهم وزير التعليم الدكتور طارق شوقي وآخرين..
ولعبة إعلام الشر الجديدة هي الترويج لقرارات قد تتخذ تخص بعض الأزمات الحالية ويتم الترويج لها بكثافة وهو يعلم - إعلام الشر يعني - إن المسئول الفلاني سيسارع بنفي الأنباء المتداولة والتأكيد على عدم صحتها رغم إننا قد نكون في حاجة لمثل هذا القرار الذي يتم نفيه!
وبالطبع نفي أي قرار لا يمكن من ينفيه أن يعود إليه فورا أو حتى بعد قليل من الأيام.. وتكون النتيجة أن خبث إعلام الشر تسبب في ابعادنا عن القرار المناسب في موعده المناسب!
أوقفوا الطيران مع بريطانيا!
مثلا.. قرار استكمال الدراسة إلكترونيا وتعطيل الدراسة.. قرار مثل إجراء الامتحانات عن بعد.. قرار آخر مثل تعطيل السفر من وإلى بعض البلاد.. وهكذا.. وكلها قرارات مهمة قد نحتاجها في بعض المراحل والأوقات ولذلك علينا أن نتعامل بهدوء وذكاء مع كل ما يصدر من إعلام الشر بلا انفعال فالطرف الآخر يمتلك كل أدوات الكيد لمصر وشعبها ولديه خبراء في الإعلام وعلم النفس السلوكي وأطباء نفسانيين وخبراء اجتماع ولذلك يمكنهم قراءة الفعل ورد الفعل المتوقع كما هو الحال في المحاكاة التي تتم ويقوم بها بعض الباحثين للتنبؤ بقرارات مؤسسات معينة!
إعلام الشر يطور من نفسه كل يوم.. فانتبهوا!
ولعبة إعلام الشر الجديدة هي الترويج لقرارات قد تتخذ تخص بعض الأزمات الحالية ويتم الترويج لها بكثافة وهو يعلم - إعلام الشر يعني - إن المسئول الفلاني سيسارع بنفي الأنباء المتداولة والتأكيد على عدم صحتها رغم إننا قد نكون في حاجة لمثل هذا القرار الذي يتم نفيه!
وبالطبع نفي أي قرار لا يمكن من ينفيه أن يعود إليه فورا أو حتى بعد قليل من الأيام.. وتكون النتيجة أن خبث إعلام الشر تسبب في ابعادنا عن القرار المناسب في موعده المناسب!
أوقفوا الطيران مع بريطانيا!
مثلا.. قرار استكمال الدراسة إلكترونيا وتعطيل الدراسة.. قرار مثل إجراء الامتحانات عن بعد.. قرار آخر مثل تعطيل السفر من وإلى بعض البلاد.. وهكذا.. وكلها قرارات مهمة قد نحتاجها في بعض المراحل والأوقات ولذلك علينا أن نتعامل بهدوء وذكاء مع كل ما يصدر من إعلام الشر بلا انفعال فالطرف الآخر يمتلك كل أدوات الكيد لمصر وشعبها ولديه خبراء في الإعلام وعلم النفس السلوكي وأطباء نفسانيين وخبراء اجتماع ولذلك يمكنهم قراءة الفعل ورد الفعل المتوقع كما هو الحال في المحاكاة التي تتم ويقوم بها بعض الباحثين للتنبؤ بقرارات مؤسسات معينة!
إعلام الشر يطور من نفسه كل يوم.. فانتبهوا!