هاشتاج صفاء الهاشم يتصدر الترند العربي بعد خسارتها.. والنشطاء: المركب اللي تودي ما ترجعشي
انتابت النشطاء المصريون والكويتيون حالة من الفرح لخسارة صفاء الهاشم في انتخابات مجلس الأمة الكويتي، التي أجريت مؤخرًا، حيث تفاعل عدد من النشطاء مع هاشتاج "#صفاء_الهاشم" لخروجها من المجلس، وحصولها على عدد قليل من أصوات الناخبين الكويتيين.
وكانت صفاء الهاشم دائمة الإساءة لمصر والمصريين في محافل عدة، حيث هاجمت في تسجيل متلفز عام 2018 من البرلمان الكويتي، وزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم ردًا على شكوى المصرية فاطمة التي تعرضَت للاعتداء في الكويت، قائلة "لا داعي للتكسب السياسي والإعلامي من خلال الغمز واللمز على الخشية من العبث في كرامات ناس أكرمناهم أكثر مما أكرمتهم بلدهم حتى بات البعض منهم يتعدى الخط الأحمر للمواطن الكويتي، ويعبث في مصير حياته اليومية والوظيفية"، مضيفة "وإن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا".
وقبل ذلك في إبريل 2017، طالبت النائبة صفاء الهاشم، خلال اجتماع مجلس الأمة الكويتي بعدم الاعتماد على العمالة الوافدة، تحديدًا العمالة ذات النسبة الأكبر، حسبْ تصنيفها، وهي العمالة المصرية، فقالت "لماذا نحتاج للسباك والكهربائي من مصر؟"، مضيفة "لماذا نحتاج إلى هؤلاء، نحنُ نفتقد الياقات الزرقاء في الكويت".
ومع تصريحاتها المثيرة والمسيئة لمصر، تفاعل المصريون وبعض الكويتيين مع خسارة صفاء الهاشم في انتخابات مجلس الأمة الكويتي، وحددوا لها مجال عمل آخر غير السياسة "طباخة"، واتهموها بأنها كانت تفرق بين الشعوب العربية.
وقال طارق العوضي "سقوط مدوي للنائبة العنصرية (صفاء الهاشم) في انتخابات مجلس الأمة الكويتي .. خدت الشر وراحت".
وعلق نواف البدر "الحمدلله #صفاء_الهاشم راح تكون طباخه".
وأضاف أحمد سمير :"مبروك لشعب #الكويت انتخابات #مجلس_الأمة2020 ، ومبروك استمرار العملية الديمقراطية؛ أدامها الله عليكم.. أما #صفاء_الهاشم اللي المصريين طلعوها لقمة الترند #مصر فنقولها؛ الفشل في العمل السياسي لا يعني بالضرورة الفشل في شغل البيت والطبيخ" شدي حيلك يا أم عبد العزيز"
ورد أحمد عباس: "الهاشتاج كان كويتى تحول لمصرى كويتى تحول لعربى تحول لعالمى والأمم المتحدة هتطلع بيان ترحيب بسقوط #صفاء_الهاشم وتحية لشعب الكويت تنقلع على المطبخ".
وأضاف عباس "#صفاء_الهاشم كانت تشتم فى دولة وشعبها بلا ذنب قطعت أرزاق ناس كتير بحجة الشعبوية حملت الوافدين كل مشكلة بالكويت لكن الشعب الكويتى الذى نعرفه ونحبه نبذ كل عنصرى داخله وأعطى الجميع درس أن لا تستخدم العنصرية لتكسب بعض الأصوات الوافدين فرحوا بالنتيجة فقط والكويتيين هم صنعوا الحدث".
وتابع محمد مجدي ديبس: "مبروك يا أستاذة صفاء خسارتك في الإنتخابات اللهم لا شماته بس انا شمتان ع الآخر.. #صفاء_الهاشم".
أما أم خالد فقالت: "المركب اللي تودي ما ترجعشي #صفاء_الهاشم".
وعلق عزت أنس أنس "اللي يجي على الغلابة مكانه المطبخ.. #صفاء_الهاشم".
وقال أحمد حامد "الحمد لله سقوط المتعجرفة #صفاء_الهاشم في الانتخابات النيابية الكويتية".
وأضافت نويرة "#صفاء_الهاشم مبروك ياروح قلبي.. اللهم لك الحمد حتي يبلغ الحمد منتهاه عشان تعرفي انك مكروهة حتى ف بلدك و فاكرة انك بتتكلمي بلسان الناس اهو شوفي اللي صوتولك كام واحد.. باد لاك فور ايفر ياروحي".
وقال محمد أبو زين: "اللهم لا شماتة صفاء سقطت بالتلاته #صفاء_الهاشم #مجلس_الامة_2020.. انا اكتر حاجة مفرحانى ان الكويت شعبها بيفهم وبيعرف مصلحتة كويس و بيفرق بين أصحاب الكلام وأصحاب الفعل... لا لمن زرع الفتنه بين شعوب شقيقة معلش يا حظى".
وردت مها بنت سعود :"#صفاء_الهاشم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... عزيزي المصري حاب تقول ايه بهذه المناسبة".
وأضاف مصري "مصر ما ارادها احد بسوء الا قسمه الله .. كده الشعوب بتكره اللى بيفرق بينهم والشعب الكويتي ذكى لفظها #صفاء_الهاشم".
وكانت صفاء الهاشم دائمة الإساءة لمصر والمصريين في محافل عدة، حيث هاجمت في تسجيل متلفز عام 2018 من البرلمان الكويتي، وزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم ردًا على شكوى المصرية فاطمة التي تعرضَت للاعتداء في الكويت، قائلة "لا داعي للتكسب السياسي والإعلامي من خلال الغمز واللمز على الخشية من العبث في كرامات ناس أكرمناهم أكثر مما أكرمتهم بلدهم حتى بات البعض منهم يتعدى الخط الأحمر للمواطن الكويتي، ويعبث في مصير حياته اليومية والوظيفية"، مضيفة "وإن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا".
وقبل ذلك في إبريل 2017، طالبت النائبة صفاء الهاشم، خلال اجتماع مجلس الأمة الكويتي بعدم الاعتماد على العمالة الوافدة، تحديدًا العمالة ذات النسبة الأكبر، حسبْ تصنيفها، وهي العمالة المصرية، فقالت "لماذا نحتاج للسباك والكهربائي من مصر؟"، مضيفة "لماذا نحتاج إلى هؤلاء، نحنُ نفتقد الياقات الزرقاء في الكويت".
ومع تصريحاتها المثيرة والمسيئة لمصر، تفاعل المصريون وبعض الكويتيين مع خسارة صفاء الهاشم في انتخابات مجلس الأمة الكويتي، وحددوا لها مجال عمل آخر غير السياسة "طباخة"، واتهموها بأنها كانت تفرق بين الشعوب العربية.
وقال طارق العوضي "سقوط مدوي للنائبة العنصرية (صفاء الهاشم) في انتخابات مجلس الأمة الكويتي .. خدت الشر وراحت".
وعلق نواف البدر "الحمدلله #صفاء_الهاشم راح تكون طباخه".
وأضاف أحمد سمير :"مبروك لشعب #الكويت انتخابات #مجلس_الأمة2020 ، ومبروك استمرار العملية الديمقراطية؛ أدامها الله عليكم.. أما #صفاء_الهاشم اللي المصريين طلعوها لقمة الترند #مصر فنقولها؛ الفشل في العمل السياسي لا يعني بالضرورة الفشل في شغل البيت والطبيخ" شدي حيلك يا أم عبد العزيز"
ورد أحمد عباس: "الهاشتاج كان كويتى تحول لمصرى كويتى تحول لعربى تحول لعالمى والأمم المتحدة هتطلع بيان ترحيب بسقوط #صفاء_الهاشم وتحية لشعب الكويت تنقلع على المطبخ".
وأضاف عباس "#صفاء_الهاشم كانت تشتم فى دولة وشعبها بلا ذنب قطعت أرزاق ناس كتير بحجة الشعبوية حملت الوافدين كل مشكلة بالكويت لكن الشعب الكويتى الذى نعرفه ونحبه نبذ كل عنصرى داخله وأعطى الجميع درس أن لا تستخدم العنصرية لتكسب بعض الأصوات الوافدين فرحوا بالنتيجة فقط والكويتيين هم صنعوا الحدث".
وتابع محمد مجدي ديبس: "مبروك يا أستاذة صفاء خسارتك في الإنتخابات اللهم لا شماته بس انا شمتان ع الآخر.. #صفاء_الهاشم".
أما أم خالد فقالت: "المركب اللي تودي ما ترجعشي #صفاء_الهاشم".
وعلق عزت أنس أنس "اللي يجي على الغلابة مكانه المطبخ.. #صفاء_الهاشم".
وقال أحمد حامد "الحمد لله سقوط المتعجرفة #صفاء_الهاشم في الانتخابات النيابية الكويتية".
وأضافت نويرة "#صفاء_الهاشم مبروك ياروح قلبي.. اللهم لك الحمد حتي يبلغ الحمد منتهاه عشان تعرفي انك مكروهة حتى ف بلدك و فاكرة انك بتتكلمي بلسان الناس اهو شوفي اللي صوتولك كام واحد.. باد لاك فور ايفر ياروحي".
وقال محمد أبو زين: "اللهم لا شماتة صفاء سقطت بالتلاته #صفاء_الهاشم #مجلس_الامة_2020.. انا اكتر حاجة مفرحانى ان الكويت شعبها بيفهم وبيعرف مصلحتة كويس و بيفرق بين أصحاب الكلام وأصحاب الفعل... لا لمن زرع الفتنه بين شعوب شقيقة معلش يا حظى".
وردت مها بنت سعود :"#صفاء_الهاشم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... عزيزي المصري حاب تقول ايه بهذه المناسبة".
وأضاف مصري "مصر ما ارادها احد بسوء الا قسمه الله .. كده الشعوب بتكره اللى بيفرق بينهم والشعب الكويتي ذكى لفظها #صفاء_الهاشم".