البابا تواضروس يكشف خطورة الحكم على الأخرين: يسبب الاكتئاب
قال قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا
الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، إن عمل الدينونة خاصة بالله وحده، مشيرا إلى
أن الإنسان الذي يعيش دون أن يدين أحد يحيي حياة فرح دائما.
وأوضح البابا تواضروس خلال تأملاته الصباحية في «الأصحاص السابع من إنجيل متى»، والتي تعرف بـ«المعوظة على الجبل»، أن ربما تكون إدانة الأخرين غير صحيحة أو أن الحكم، والتمادي في هذه الخطية المتمثلة في إدانة الأخرين، تسبب الاكتئاب نتجية الشعور بحمل الكثير من الخطايا.
وأكد البابا تواضروس إنه عندما يقف الإنسان أمام الله الديان العادل، سوف يشعر الإنسان إنه يحمل خطايا كثيرة، نتجية تكرار الحكم على الأخرين وإدانتهم.
وكشف البطريرك الـ118 أن هناك مفاتيح للصلاة القوية، وهي «أسالوا تعطوا.. أطلبوا تجدوا.. أقرعوا يفتح لكم»، مشيرا إلى أن هذه الأفعال تشير إلى قوة الصلاة بلجاجة، خاصة أن الصلاة تعتبر حياة حب مع الله.
يبث المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، طوال فترة صوم الميلاد حلقات يومية جديدة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بعنوان "فرح عظيم" وذلك على الصفحة الرسمية للمركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية والقنوات القبطية، ويتأمل البطريرك من خلال "فرح عظيم" في انجيلي متى ومرقس.
تأتي فكرة "فرح عظيم" ، في إطار سعي قداسة البابا تواضروس الثاني إلى تقديم دراسة روحية مبسطة في إنجيلي متى ومرقس لتكون فرصة للوصول للفرح الحقيقي بميلاد السيد المسيح.
وقدم قداسة البابا تواضروس الثاني، العزاء لنيافة الأنبا تادرس مطران إيبارشية بورسعيد ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة القمص صموئيل يوسف، ويلتمس عزاءًا سمائيًا لأسرته المباركة ولكل محبيه وأبنائه، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة، النصيب والميراث مع جميع المقدسين.
ورقد في الرب اليوم القمص صموئيل يوسف سكرتير نيافة الأنبا تادرس مطران بورسعيد، عن عمر قارب الـ ٦٨ سنة وبعد خدمة كهنوتية امتدت لحوالي ٣١ سنة، خدم خلالها في سكرتارية مطرانية بورسعيد حيث ساهم في تأسيسها كما شارك في وضع مناهج التربية الكنسية وإعداد الخدام والتدريب، كما كان له دورًا كبيرًا فى تأسيس مراكز تعليم اللغات والكمبيوتر بالمطرانية.
ولد الأب المتنيح في ١٢ أبريل عام ١٩٥٣ وسيم كاهنًا في ٢٣ فبراير ١٩٩٠ بيد نيافة الأنبا تادرس ونال رتبة القمصية في ٨ أغسطس ٢٠٠٩.
وسوف تقام صلوات تجنيزه في الثالثة عصر اليوم الثلاثاء بكاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل (الكاتدرال) ببورسعيد.
وأوضح البابا تواضروس خلال تأملاته الصباحية في «الأصحاص السابع من إنجيل متى»، والتي تعرف بـ«المعوظة على الجبل»، أن ربما تكون إدانة الأخرين غير صحيحة أو أن الحكم، والتمادي في هذه الخطية المتمثلة في إدانة الأخرين، تسبب الاكتئاب نتجية الشعور بحمل الكثير من الخطايا.
وأكد البابا تواضروس إنه عندما يقف الإنسان أمام الله الديان العادل، سوف يشعر الإنسان إنه يحمل خطايا كثيرة، نتجية تكرار الحكم على الأخرين وإدانتهم.
وكشف البطريرك الـ118 أن هناك مفاتيح للصلاة القوية، وهي «أسالوا تعطوا.. أطلبوا تجدوا.. أقرعوا يفتح لكم»، مشيرا إلى أن هذه الأفعال تشير إلى قوة الصلاة بلجاجة، خاصة أن الصلاة تعتبر حياة حب مع الله.
يبث المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، طوال فترة صوم الميلاد حلقات يومية جديدة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بعنوان "فرح عظيم" وذلك على الصفحة الرسمية للمركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية والقنوات القبطية، ويتأمل البطريرك من خلال "فرح عظيم" في انجيلي متى ومرقس.
تأتي فكرة "فرح عظيم" ، في إطار سعي قداسة البابا تواضروس الثاني إلى تقديم دراسة روحية مبسطة في إنجيلي متى ومرقس لتكون فرصة للوصول للفرح الحقيقي بميلاد السيد المسيح.
وقدم قداسة البابا تواضروس الثاني، العزاء لنيافة الأنبا تادرس مطران إيبارشية بورسعيد ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة القمص صموئيل يوسف، ويلتمس عزاءًا سمائيًا لأسرته المباركة ولكل محبيه وأبنائه، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة، النصيب والميراث مع جميع المقدسين.
ورقد في الرب اليوم القمص صموئيل يوسف سكرتير نيافة الأنبا تادرس مطران بورسعيد، عن عمر قارب الـ ٦٨ سنة وبعد خدمة كهنوتية امتدت لحوالي ٣١ سنة، خدم خلالها في سكرتارية مطرانية بورسعيد حيث ساهم في تأسيسها كما شارك في وضع مناهج التربية الكنسية وإعداد الخدام والتدريب، كما كان له دورًا كبيرًا فى تأسيس مراكز تعليم اللغات والكمبيوتر بالمطرانية.
ولد الأب المتنيح في ١٢ أبريل عام ١٩٥٣ وسيم كاهنًا في ٢٣ فبراير ١٩٩٠ بيد نيافة الأنبا تادرس ونال رتبة القمصية في ٨ أغسطس ٢٠٠٩.
وسوف تقام صلوات تجنيزه في الثالثة عصر اليوم الثلاثاء بكاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل (الكاتدرال) ببورسعيد.