تفاصيل مقتل "سامية حجازي" حرقا على يد مسجل خطر وسر الجار الهارب | فيديو
لا حديث في الإسكندرية وعلي صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بالمدينه ،غير الحادث الذي راحت ضحيته ساميه حجازي "٦٠ عاما، بعد أن احرقها مسجل خطر داخل شقتها بمنطقة العصافرة، جراء الابلاغ عنه وعن رفيقه في واقعه سرقه بنفس العقار التي تقطن فيه الضحية.
واستغل القاتل عدم وجود أولاد السيدة الشباب الثلاثة في المنزل وفعل فعلته وفر هاربا إلا أن يد العداله طالته وتمكنت من القبض عليه.
فيتو" التقت أولاد الضحية سامية حجازي" الثلاثة ليروا تفاصيل الحادث الاليم والحلقة المفقوده في تلك القضية
بداية الواقعه
" مش حسيب حق والدتى عاوزين القصاص " بهذة الكلمات وبنبرة حزينة بدء سعيد مبروك نجل السيدة المتوفية يروى تفاصيل مصرعها على يد مسجل خطر اشعل النيران فيها داخل منزلها في منطقة العصافرة، مضيفا انه يقطن مع والدتة بذات العقار بالدور الثالث وتابع وفى يوم الحادث كنت اشعر بالارهاق بعد العودة من السفر وفى هذا اليوم الاليم استيقظت مسرعا عند سماع صوت صرخات من نجل شقيقى فى العقار ٦ اعوام ينادى باسم والدتى مضيفا توجهت مسرعا للشقة ففوجئت بوالدتى مشتعلة امام باب الشقة وخروج شخص من المنزل مسرعا هو الاخر وسط الأهالي الذين تجمعوا ليعرفوا ماذا حدث
واستكمل نجل السيدة أسرعت لجلب زجاجات المياة لاطفاء واخماد النيران المشتعلة بجسدها ومن بعدها توجهت بوالدتى مسرعا لمستشفى الميرى الجامعى والاوقاف لانقاذها وبالفعل تم حجز والدتى 4 ايام ومن بعدها لفظت انفاسها من شدة الحروق بالجسد
تفاصيل الجريمه
واضاف رامي مبروك، النجل الثاني، أن ماحدث وراءه مالك لشقة سكنية بالدور الثاني بنفس العقار يدعي "رامي. ر" وهو سئ السلوك ومعتاد علي تناول المواد المخدرة وكان إبراهيم قبيصي بصحبته، يقومان بسرقه شقة بجواره
لافتا ان فى يوم الحادث فوجئت والدتى باتصال من احد الجيران ليبلغها بسرقة هذا الشخص لشقة بالعقار مغلقة وعند مشاهدته وجهت له التحذيرات بعودة هذة الممتلكات وتصويرة وابلاغ رجال الامن لضبطه
و اشار الى ان والدته أبلغت عن البلطجي عندما شاهدته وتم القبض على المتهم يدعى إبراهيم القبيصي، وبحوزته المسروقات، وتمت إحالته إلى النيابة، التي قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، وبعدها تم الإفراج عنه بضمان محل إقامته، موكدا ان المتهم قرر الانتقام من والدته فاقتحم المنزل عليها، وقام بحرقها مستخدما عبوة بنزين، وإشعال النيران فيها، وتم نقلها إلى المستشفى ليتضح أنها مصابة بحروق بنسبة 75%، وسرعان ما فارقت الحياة متأثرة بهذه الحروق.
الحلقة المفقودة في الجريمه
وأكد رامي، أن المحرض الرئيسي هو "رامي. ر" والذي الي الان حر طليق ولم يتم إلقاء القبض عليه ولو ظل طليق لن تركه وسنقتص منه لمقتل والدتنا ولو كلفنا الأمر حياتنا وحياه أولادنا.
وطالب نجل السيدة الرئيس عبد الفتاح السيسى والنائب العام بالقصاص العاجل لقاتل والدته ومحاسبته قائلا " مش حسيب حق والدتى ليوم الدين وحقها مش حيروح ابدا " موكدا ان والدته طالبت بحقها وهى على فراش الموت والقصاص من هولاء الأشخاص وحددت اسم رامي بأنه سبب ما حدث
واستغل القاتل عدم وجود أولاد السيدة الشباب الثلاثة في المنزل وفعل فعلته وفر هاربا إلا أن يد العداله طالته وتمكنت من القبض عليه.
فيتو" التقت أولاد الضحية سامية حجازي" الثلاثة ليروا تفاصيل الحادث الاليم والحلقة المفقوده في تلك القضية
بداية الواقعه
" مش حسيب حق والدتى عاوزين القصاص " بهذة الكلمات وبنبرة حزينة بدء سعيد مبروك نجل السيدة المتوفية يروى تفاصيل مصرعها على يد مسجل خطر اشعل النيران فيها داخل منزلها في منطقة العصافرة، مضيفا انه يقطن مع والدتة بذات العقار بالدور الثالث وتابع وفى يوم الحادث كنت اشعر بالارهاق بعد العودة من السفر وفى هذا اليوم الاليم استيقظت مسرعا عند سماع صوت صرخات من نجل شقيقى فى العقار ٦ اعوام ينادى باسم والدتى مضيفا توجهت مسرعا للشقة ففوجئت بوالدتى مشتعلة امام باب الشقة وخروج شخص من المنزل مسرعا هو الاخر وسط الأهالي الذين تجمعوا ليعرفوا ماذا حدث
واستكمل نجل السيدة أسرعت لجلب زجاجات المياة لاطفاء واخماد النيران المشتعلة بجسدها ومن بعدها توجهت بوالدتى مسرعا لمستشفى الميرى الجامعى والاوقاف لانقاذها وبالفعل تم حجز والدتى 4 ايام ومن بعدها لفظت انفاسها من شدة الحروق بالجسد
تفاصيل الجريمه
واضاف رامي مبروك، النجل الثاني، أن ماحدث وراءه مالك لشقة سكنية بالدور الثاني بنفس العقار يدعي "رامي. ر" وهو سئ السلوك ومعتاد علي تناول المواد المخدرة وكان إبراهيم قبيصي بصحبته، يقومان بسرقه شقة بجواره
لافتا ان فى يوم الحادث فوجئت والدتى باتصال من احد الجيران ليبلغها بسرقة هذا الشخص لشقة بالعقار مغلقة وعند مشاهدته وجهت له التحذيرات بعودة هذة الممتلكات وتصويرة وابلاغ رجال الامن لضبطه
و اشار الى ان والدته أبلغت عن البلطجي عندما شاهدته وتم القبض على المتهم يدعى إبراهيم القبيصي، وبحوزته المسروقات، وتمت إحالته إلى النيابة، التي قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، وبعدها تم الإفراج عنه بضمان محل إقامته، موكدا ان المتهم قرر الانتقام من والدته فاقتحم المنزل عليها، وقام بحرقها مستخدما عبوة بنزين، وإشعال النيران فيها، وتم نقلها إلى المستشفى ليتضح أنها مصابة بحروق بنسبة 75%، وسرعان ما فارقت الحياة متأثرة بهذه الحروق.
الحلقة المفقودة في الجريمه
وأكد رامي، أن المحرض الرئيسي هو "رامي. ر" والذي الي الان حر طليق ولم يتم إلقاء القبض عليه ولو ظل طليق لن تركه وسنقتص منه لمقتل والدتنا ولو كلفنا الأمر حياتنا وحياه أولادنا.
وطالب نجل السيدة الرئيس عبد الفتاح السيسى والنائب العام بالقصاص العاجل لقاتل والدته ومحاسبته قائلا " مش حسيب حق والدتى ليوم الدين وحقها مش حيروح ابدا " موكدا ان والدته طالبت بحقها وهى على فراش الموت والقصاص من هولاء الأشخاص وحددت اسم رامي بأنه سبب ما حدث