علاج التهاب الحلق الشديد بالأعشاب الطبيعية
إذا كنتِ تعانين من مشكلة التهاب الحلق الشديد وترغبين في الحصول على العلاج من خلال الأعشاب الطبيعية بعيداً عن المواد الكيميائية عليكِ بالتعرف على القائمة التالية:
١ـ نبات الميرمية: تعد الميرمية مفيدة جداً للصحة، حيث إن لها العديد من الخصائص العلاجية، فهي مضادة للجراثيم، ومطهرة للجسم، كما يُعدّ نبات القنفذية ذات استخدام واسع في الطب التقليدي القديم؛ فهو يتميز بخصائصه المضادة للالتهابات، ويساعد على رفع مناعة الجسم.
٢ـ خل التفاح: يعتبر منشطاً صحياً طبيعياً استُخدم لعدة قرون في العلاجات الطبية الشعبية، فمزيج خل التفاح والعسل الذي يُطلق عليه اسم الأكسيميل يعد مفيداً جداً في علاج أعراض الإنفلونزا، مثل: السعال والتهاب الحلق، إذ إن خل التفاح يمتلك خصائص مضادة للجراثيم تمكّنه من القضاء على البكتيريا في الحلق، وقد يُخفف من البلغم المتراكم في الحلق.
٣ـ العسل: يستخدم غالباً للمساعدة على مكافحة العدوى والالتهابات، وتخفيف الآم الحلق، كما يستخدم مع المكونات الطبيعية الأخرى لتهدئة التهاب الحلق، خصوصاً مع الماء الدافئ، وخل التفاح، والأعشاب، ولكن ينبغي التنويه إلى ضرورة تجنّب إعطاء العسل للأطفال الذين لم يتجاوز عمرهم السنة، وذلك لأنّ أمعاء الأطفال قبل بلوغهم سنة من العمر لا تحتوي على البكتيريا الصحية النافعة التي تحارب الجراثيم، مثل جراثيم التسمم الغذائي التي توجد أحيانًا في العسل.
١ـ نبات الميرمية: تعد الميرمية مفيدة جداً للصحة، حيث إن لها العديد من الخصائص العلاجية، فهي مضادة للجراثيم، ومطهرة للجسم، كما يُعدّ نبات القنفذية ذات استخدام واسع في الطب التقليدي القديم؛ فهو يتميز بخصائصه المضادة للالتهابات، ويساعد على رفع مناعة الجسم.
٢ـ خل التفاح: يعتبر منشطاً صحياً طبيعياً استُخدم لعدة قرون في العلاجات الطبية الشعبية، فمزيج خل التفاح والعسل الذي يُطلق عليه اسم الأكسيميل يعد مفيداً جداً في علاج أعراض الإنفلونزا، مثل: السعال والتهاب الحلق، إذ إن خل التفاح يمتلك خصائص مضادة للجراثيم تمكّنه من القضاء على البكتيريا في الحلق، وقد يُخفف من البلغم المتراكم في الحلق.
٣ـ العسل: يستخدم غالباً للمساعدة على مكافحة العدوى والالتهابات، وتخفيف الآم الحلق، كما يستخدم مع المكونات الطبيعية الأخرى لتهدئة التهاب الحلق، خصوصاً مع الماء الدافئ، وخل التفاح، والأعشاب، ولكن ينبغي التنويه إلى ضرورة تجنّب إعطاء العسل للأطفال الذين لم يتجاوز عمرهم السنة، وذلك لأنّ أمعاء الأطفال قبل بلوغهم سنة من العمر لا تحتوي على البكتيريا الصحية النافعة التي تحارب الجراثيم، مثل جراثيم التسمم الغذائي التي توجد أحيانًا في العسل.