مؤسس مهرجان "سماع للإنشاد الديني" : نجحنا في دورة التحدي والصمود
قال الدكتور انتصار عبد الفتاح، رئيس مهرجان سماع للإنشاد الديني والموسيقى الروحية، إن المهرجان يستهدف إحياء فن السماع بأشكاله المختلفة والتراث الإسلامي والقبطي والتراث الكنائسي في مصر وكذلك نشر ثقافة الحوار والتواصل الإنساني بين ثقافات الشعوب.
وأضاف: "جماهير المهرجان هم الحدث الأهم الذي يشع بهجة وسعادة، ويمنحنا القوة لمواصلة الإبداع هذه الجماهير التي كانت وما زالت وستستمر إن شاء الله محتضنة المهرجان في كل وقت مصدرة للعالم صورة عن مكانة وعظمة مصر هي الأروع على الإطلاق".
وأوضح: "هذا المهرجان يهدف إلى تأكيد جوهر الأديان المتمثل في "المحبة- التسامح- السلام"، ورسالة مهمة لشعوب العالم تعكس مكانة وريادة مصر الحضارية" .
وتابع: "عمق الحضارة المصرية يظهر بقوة في هذه الدورة الاستثنائية، المشارك بها جميع هيئات الدولة من وزارة الثقافة، و وزارة الآثار والسياحة، ومديرية أمن القاهرة، وشرطة السياحة، والبنك الأهلي المصري، وبنك مصر، وقطاعات وزارة الثقافة، و وزارة العلاقات الثقافية الخارجية، وصندوق التنمية الثقافية، فجميعها أجتمعت وتوحدت للتأكيد على أن مصر كانت وستظل للأبد منبر الحضارات والفكر المستنير".
وأختتمت فعاليات مهرجان سماع الدولى للإنشاد والموسيقى الروحية فى دورته الثالثة عشر الإستثنائية لعام 2020 وملتقى الأديان "هنا نصلى معاً" فى دورته السادسة بمجمع الأديان، مساء أمس الخميس، على أضواء الموبيلات والرقص والزغاريد و سط حضور جماهيرى كبير كثيف.
و كرم الدكتور أشرف العربى وزيرالتخطيط والتعاون الدولى الأسبق والفنان المبدع انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان وملتقي الأديان كوكبة من رموز التنوير الثقافية والفنية والدينية وذلك بإهدائهم درع المهرجان وشهادة تقدير لكل من <أمير الشعراء="" أحمد="" شوقى="">> وتسلمتها أيه طه محمد مدير
متحف أحمد شوقى.
كما تم تكريم اسم الفنانة اللبنانية <فيروز>> وتسلمتها المستشارة نائب قنصل لبنان رحاب أبو زيد، و اسم الراحل الشيخ <محمد الفيومى="">> وتسلمها نجله أسامه الفيومي، بالإضافة لتقديم شهادة تقدير لمجدي خلف الله بالعلاقات الثقافية الخارجية .
وفي الختام أكد انتصار عبد الفتاح أن المهرجان يهدف إلى نشر ثقافة السلام والتواصل الإنساني بين شعوب الأرض بغض النظر عن العرق أو الدين أو اللون.
و أن ختام المهرجان يتزامن مع الاحتفال بالمولد النبوي الشريف حيث تشدو كل الفرق معاً فى هذا الفضاء الروحي من أجل القيم النبيلة التي تعلمناها من نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وإرسال رسالة إلى العالم من أرض مصر تؤكد على حوار واحترام الأديان والتأكيد على جوهر الأديان من المحبة والسلام.
وأضاف: "جماهير المهرجان هم الحدث الأهم الذي يشع بهجة وسعادة، ويمنحنا القوة لمواصلة الإبداع هذه الجماهير التي كانت وما زالت وستستمر إن شاء الله محتضنة المهرجان في كل وقت مصدرة للعالم صورة عن مكانة وعظمة مصر هي الأروع على الإطلاق".
وأوضح: "هذا المهرجان يهدف إلى تأكيد جوهر الأديان المتمثل في "المحبة- التسامح- السلام"، ورسالة مهمة لشعوب العالم تعكس مكانة وريادة مصر الحضارية" .
وتابع: "عمق الحضارة المصرية يظهر بقوة في هذه الدورة الاستثنائية، المشارك بها جميع هيئات الدولة من وزارة الثقافة، و وزارة الآثار والسياحة، ومديرية أمن القاهرة، وشرطة السياحة، والبنك الأهلي المصري، وبنك مصر، وقطاعات وزارة الثقافة، و وزارة العلاقات الثقافية الخارجية، وصندوق التنمية الثقافية، فجميعها أجتمعت وتوحدت للتأكيد على أن مصر كانت وستظل للأبد منبر الحضارات والفكر المستنير".
وأختتمت فعاليات مهرجان سماع الدولى للإنشاد والموسيقى الروحية فى دورته الثالثة عشر الإستثنائية لعام 2020 وملتقى الأديان "هنا نصلى معاً" فى دورته السادسة بمجمع الأديان، مساء أمس الخميس، على أضواء الموبيلات والرقص والزغاريد و سط حضور جماهيرى كبير كثيف.
و كرم الدكتور أشرف العربى وزيرالتخطيط والتعاون الدولى الأسبق والفنان المبدع انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان وملتقي الأديان كوكبة من رموز التنوير الثقافية والفنية والدينية وذلك بإهدائهم درع المهرجان وشهادة تقدير لكل من <أمير الشعراء="" أحمد="" شوقى="">> وتسلمتها أيه طه محمد مدير
متحف أحمد شوقى.
كما تم تكريم اسم الفنانة اللبنانية <فيروز>> وتسلمتها المستشارة نائب قنصل لبنان رحاب أبو زيد، و اسم الراحل الشيخ <محمد الفيومى="">> وتسلمها نجله أسامه الفيومي، بالإضافة لتقديم شهادة تقدير لمجدي خلف الله بالعلاقات الثقافية الخارجية .
وفي الختام أكد انتصار عبد الفتاح أن المهرجان يهدف إلى نشر ثقافة السلام والتواصل الإنساني بين شعوب الأرض بغض النظر عن العرق أو الدين أو اللون.
و أن ختام المهرجان يتزامن مع الاحتفال بالمولد النبوي الشريف حيث تشدو كل الفرق معاً فى هذا الفضاء الروحي من أجل القيم النبيلة التي تعلمناها من نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وإرسال رسالة إلى العالم من أرض مصر تؤكد على حوار واحترام الأديان والتأكيد على جوهر الأديان من المحبة والسلام.
