أوباما.. ومخطط سقوط مصر!
لم تكن الحوادث وأعمال
البلطجة والعنف والانفلات غير المسبوق التي شهدها عام الإخوان وجرى نشرها في الإعلام
أو مواقع التواصل الاجتماعي أو وثقها بعض الناس بما معهم من وسائط التكنولوجيا.. لم
تكن وحدها دليلاً على حجم الجرائم..
بل جاءت أحكام القضاء التي صدرت بحق قيادات الجماعة عنواناً للحقيقة ومصدراً موثقاً لا يرقى إليه الشك.. وقد كشفت بجلاء مدى خطورة تنظيم الإخوان وحجم أمواله المهولة التي يجري توظيفها في صناعة الإرهاب وتمويل عملياته التخريبية.. كما جاءت كاشفة لحجم التآمر والخيانة العظمى مع الخارج ضد مصر..
كانت كاشفة!
وها هي تسريبات البريد الإلكتروني لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون تقطع بتآمر إدارة أوباما مع تنظيم الإخوان لزعزعة استقرار مصر وإثارة الفوضى في دول المنطقة العربية.
مخطط التآمر إياه شاركت فيه قطر بسهم وافر من المال والدعم اللوجيستي، وهو مخطط كان أوباما وإدارته محطة رئيسية فيه وربما العقل المدبر الذي خطط وسهر على إدارة هذا السيناريو المدمر لتقسيم مصر وتفكيك دول المنطقة التي سقطت بعض أقطارها وكادت مصر تقع في شراكه لولا عناية الله وثورة الشعب على الإخوان في 30 يونيو التي اوقفت بما كان يخطط لسقوط مصر والمنطقة .
بل جاءت أحكام القضاء التي صدرت بحق قيادات الجماعة عنواناً للحقيقة ومصدراً موثقاً لا يرقى إليه الشك.. وقد كشفت بجلاء مدى خطورة تنظيم الإخوان وحجم أمواله المهولة التي يجري توظيفها في صناعة الإرهاب وتمويل عملياته التخريبية.. كما جاءت كاشفة لحجم التآمر والخيانة العظمى مع الخارج ضد مصر..
كانت كاشفة!
وها هي تسريبات البريد الإلكتروني لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون تقطع بتآمر إدارة أوباما مع تنظيم الإخوان لزعزعة استقرار مصر وإثارة الفوضى في دول المنطقة العربية.
مخطط التآمر إياه شاركت فيه قطر بسهم وافر من المال والدعم اللوجيستي، وهو مخطط كان أوباما وإدارته محطة رئيسية فيه وربما العقل المدبر الذي خطط وسهر على إدارة هذا السيناريو المدمر لتقسيم مصر وتفكيك دول المنطقة التي سقطت بعض أقطارها وكادت مصر تقع في شراكه لولا عناية الله وثورة الشعب على الإخوان في 30 يونيو التي اوقفت بما كان يخطط لسقوط مصر والمنطقة .
