النائب القادم بسلامته!
أسابيع قلائل وينفض
المولد الانتخابي الذي يواصل فعالياته حاليا وما زالت الآمال قائمة أن يحدث البرلمان
القادم حراكاً تشريعياً حقيقياً يكون له مردود إيجابي فى جنبات المجتمع خاصة في ظل
تفعيل الغرفة البرلمانية الثانية ممثلة في مجلس الشيوخ.
ولعل الطموحات ما زالت تغازلنا أن نشهد نواب الشعب فى أداء دورهم الرقابى والتشريعى بعيداً عن شبهات البزنس الخاص أو استغلال النفوذ وأن نجد بالفعل نواب على قدر المسئولية فى خدمة الوطن.
أثرياء الأزمات!
تلك اللحظات الفارقة فى تاريخ الوطن تحتاج لتكاتف أبناء الوطن للنهوض به وسط عالم محفوف بالمخاطر من كل صوب وحدب وعلينا جميعاً أن نكون على قدر المسئولية كل فى موقعه وفى أداء مهمته حتى نعبر سوياً تلك الفترات العصيبة والظروف الراهنة التى نحياها فى ظل تصاعد وتيرة العنف والإرهاب على مستوى العالم.
كلماتي اليوم ككلماتي أمس نتطلع أن يكون نواب برلماننا الوليد نواة حقيقية لإصلاح تشريعى حقيقى بعيداً عن كدابين الزفة وترزية القوانين وأن يضعوا نُصب أعينهم مصلحة الوطن العليا ولما فيه الخير والصالح للبلاد والعباد.
نتطلع أن يؤدى نوابنا مهامهم الثقال تجاه دوائرهم دون تفريط وأن يكون تركيزهم على أداء الخدمات العامة والعمل الدؤوب على الارتقاء بالمشروعات العامة خاصة فيما يتعلق بالتنمية والاستثمار ورفع كفاءة البنية التحتية والتنسيق مع الأجهزة الإدارية فى الدولة لسرعة إنهاء المشروعات العالقة.
أتمنى أن يكون هناك تكتل لنواب الصعيد تحت قبة البرلمان للعمل سويا فى خدمة الصعيد خاصة فيما يتعلق بالمشروعات الاستثمارية والتنموية التي تسهم في خلق كيانات تنموية تفتح الباب لمشروعات استثمارية صناعية.
ريحة الجلاد الأصفر.. تغازلنى!
علينا أن ندرك أن نائب البرلمان جاء ليُشرع ويراقب أداء الحكومة وأن دور نائب البرلمان أكبر من الشكاوى الفردية الصغيرة التى لها قنوات تعامل أخرى من خلال الوحدات المحلية والإدارات التنفيذية. وعلى نائب البرلمان أن يدرك أنه سيقسم على حماية مصالح الوطن وليست حماية مصالحه الشخصية أو مصالح عائلته ومريديه.
عزيزي الناخب المشاركة في الانتخابات البرلمانية واجب وطنى أذهب لصناديق الاقتراع إختار من تشاء دون ضغط أو توجه من أحد فمن لا يملك صوته لا يملك قراره.
ولعل الطموحات ما زالت تغازلنا أن نشهد نواب الشعب فى أداء دورهم الرقابى والتشريعى بعيداً عن شبهات البزنس الخاص أو استغلال النفوذ وأن نجد بالفعل نواب على قدر المسئولية فى خدمة الوطن.
أثرياء الأزمات!
تلك اللحظات الفارقة فى تاريخ الوطن تحتاج لتكاتف أبناء الوطن للنهوض به وسط عالم محفوف بالمخاطر من كل صوب وحدب وعلينا جميعاً أن نكون على قدر المسئولية كل فى موقعه وفى أداء مهمته حتى نعبر سوياً تلك الفترات العصيبة والظروف الراهنة التى نحياها فى ظل تصاعد وتيرة العنف والإرهاب على مستوى العالم.
كلماتي اليوم ككلماتي أمس نتطلع أن يكون نواب برلماننا الوليد نواة حقيقية لإصلاح تشريعى حقيقى بعيداً عن كدابين الزفة وترزية القوانين وأن يضعوا نُصب أعينهم مصلحة الوطن العليا ولما فيه الخير والصالح للبلاد والعباد.
نتطلع أن يؤدى نوابنا مهامهم الثقال تجاه دوائرهم دون تفريط وأن يكون تركيزهم على أداء الخدمات العامة والعمل الدؤوب على الارتقاء بالمشروعات العامة خاصة فيما يتعلق بالتنمية والاستثمار ورفع كفاءة البنية التحتية والتنسيق مع الأجهزة الإدارية فى الدولة لسرعة إنهاء المشروعات العالقة.
أتمنى أن يكون هناك تكتل لنواب الصعيد تحت قبة البرلمان للعمل سويا فى خدمة الصعيد خاصة فيما يتعلق بالمشروعات الاستثمارية والتنموية التي تسهم في خلق كيانات تنموية تفتح الباب لمشروعات استثمارية صناعية.
ريحة الجلاد الأصفر.. تغازلنى!
علينا أن ندرك أن نائب البرلمان جاء ليُشرع ويراقب أداء الحكومة وأن دور نائب البرلمان أكبر من الشكاوى الفردية الصغيرة التى لها قنوات تعامل أخرى من خلال الوحدات المحلية والإدارات التنفيذية. وعلى نائب البرلمان أن يدرك أنه سيقسم على حماية مصالح الوطن وليست حماية مصالحه الشخصية أو مصالح عائلته ومريديه.
عزيزي الناخب المشاركة في الانتخابات البرلمانية واجب وطنى أذهب لصناديق الاقتراع إختار من تشاء دون ضغط أو توجه من أحد فمن لا يملك صوته لا يملك قراره.