دعاوي الخونة تحت أقدام الشرفاء
سقطت دعاوي الخونة
مرارا تحت أقدام المصريين الشرفاء الذين يعشقون وطنهم، ويضحون بكل شيء من أجل حمايته
من غدر الأشرار الذين باعوا أنفسهم لأعداء الوطن، فآلاتهم الإعلامية التي تم تسخيرها
ضد الوطن لم تنفعهم، وفيديوهاتهم المشبوهة لن تنال من استقرار مصر المحروسة..
بسبب وعي شعب ذاق مرارة الجهل والعنف والفتن والدمار وسفك الدماء على أيدي جماعة إرهابية سقطت بعد عام واحد من تولي شئون البلاد، في لحظة فارقة من تاريخها تم خلالها زعزعة أمنها واستقرارها.. هؤلاء الخونة يختلقون الشائعات والأكاذيب ويروجون لها في الآفاق، ويعشقون التباغض والتنافر ويكرهون التلاحم والتراحم، فالنميمة غذاؤهم والكذب سلاحهم والغدر والخيانة طريقهم وليس لهم ولاء ولا انتماء..
الخونة يتساقطون
بالأمس القريب طل علينا أحد الخونة الذي سرق ونهب ثروات الشعب، ولاذ بالفرار إلى خارج البلاد مثل باقي الخونة الذين وجدوا في أرض الوالي العثماني ملاذا آمنا لهم، يدعو للتظاهر بدعاوي وأكاذيب الحرية وغيرها، وهذه لم تكن المحاولة الأولى ولكن كل دعاوي اللص باءت بالفشل مثل باقي محاولات الآخرين من الخونة والشياطين، الذين خانوا وطنهم..
بديهي أن الوطن له أعداء في الداخل والخارج، وتحركهم أياد قذرة ملطخة بالدماء وتوفر لهم الدعم المالي من أجل زعزعة الاستقرار في الوطن الغالي الذي ينهض ويتقدم للأمام، ينظر للمستقبل ولا ينظر إلى الوراء، ولا يلتفت إلى ما يردده الأشرار الذين يحاولون تعطيل مسيرة التنمية والإصلاح الاقتصادي..
إمبراطورية الحرامية!!
المصريون الشرفاء يدركون مآربهم المسمومة ولا يلتفتون إلى ما يردده هؤلاء من أكاذيب، ويوقنون أن قوتهم في أن يكونوا على قلب رجل واحد ضد من تسول له نفسه الإضرار بمصالح الوطن أو اختراق صفوفهم.. على العموم بناء الوطن ليس سهلا بل يحتاج إلى صبر وجلد وتحمل الصعاب، وقريبًا جدًا سنجني الثمار التي تأتي بعد عناء من أجل وطننا المفدي.
بسبب وعي شعب ذاق مرارة الجهل والعنف والفتن والدمار وسفك الدماء على أيدي جماعة إرهابية سقطت بعد عام واحد من تولي شئون البلاد، في لحظة فارقة من تاريخها تم خلالها زعزعة أمنها واستقرارها.. هؤلاء الخونة يختلقون الشائعات والأكاذيب ويروجون لها في الآفاق، ويعشقون التباغض والتنافر ويكرهون التلاحم والتراحم، فالنميمة غذاؤهم والكذب سلاحهم والغدر والخيانة طريقهم وليس لهم ولاء ولا انتماء..
الخونة يتساقطون
بالأمس القريب طل علينا أحد الخونة الذي سرق ونهب ثروات الشعب، ولاذ بالفرار إلى خارج البلاد مثل باقي الخونة الذين وجدوا في أرض الوالي العثماني ملاذا آمنا لهم، يدعو للتظاهر بدعاوي وأكاذيب الحرية وغيرها، وهذه لم تكن المحاولة الأولى ولكن كل دعاوي اللص باءت بالفشل مثل باقي محاولات الآخرين من الخونة والشياطين، الذين خانوا وطنهم..
بديهي أن الوطن له أعداء في الداخل والخارج، وتحركهم أياد قذرة ملطخة بالدماء وتوفر لهم الدعم المالي من أجل زعزعة الاستقرار في الوطن الغالي الذي ينهض ويتقدم للأمام، ينظر للمستقبل ولا ينظر إلى الوراء، ولا يلتفت إلى ما يردده الأشرار الذين يحاولون تعطيل مسيرة التنمية والإصلاح الاقتصادي..
إمبراطورية الحرامية!!
المصريون الشرفاء يدركون مآربهم المسمومة ولا يلتفتون إلى ما يردده هؤلاء من أكاذيب، ويوقنون أن قوتهم في أن يكونوا على قلب رجل واحد ضد من تسول له نفسه الإضرار بمصالح الوطن أو اختراق صفوفهم.. على العموم بناء الوطن ليس سهلا بل يحتاج إلى صبر وجلد وتحمل الصعاب، وقريبًا جدًا سنجني الثمار التي تأتي بعد عناء من أجل وطننا المفدي.