تحديات الزعيم مستمرة
إعادة إعمار الدولة
المصرية بعد الخراب الذي شهدناه أثناء وبعد أحداث ٢٥ يناير على أيدي الخونة من جماعة
الإخوان الشيطانية وأتباعهم لم يكن أمرًا سهلا، إنما يأتي من خلال جهد مضن وشعور بالمسئولية
وحب الوطن وإنفاق مليارات الجنيهات من ميزانية دولة ذاقت مرارة التخريب في أيام الانفلات
الأمني، ومرارة سنوات سوء الإدارة، التي أفرزت حيتان ابتلعت خيرات وأموال الشعب المطحون..
لقد شاءت الأقدار أن يتولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مسئولية البلاد في ظروف صعبة للغاية لا ينكرها أحد.. جماعة إرهابية صوبت أسلحتها بكل خسة ونذالة في وجه المصريين، واختارت الإجرام سبيلا لها لكي تحصد الغنائم وتعتلي حكم البلاد على جثث المصريين، وتحالفت مع الشياطين في الداخل والخارج لتحقق مآربها..
إمبراطورية الحرامية!!
بنية تحتية متهالكة وديون متراكمة ونسبة بطالة عالية وعجلة عمل متوقفة وأموال تم تهريبها للخارج وأفراد امتلأت خزانتهم بعد أن توحشوا واستولوا على ممتلكات الدولة.. كل هذا كان أمام عين وبصر المصريين.. ملفات صعبة وشائكة كانت في انتظار القائد والزعيم الذي أبهر العالم كله بمواقفه الحاسمة والجريئة والذي أدرك أنه لا مناص من مواجهة هذه الملفات بقرارات شجاعة وقوية وبدأ مسيرة الإصلاح والبناء والتنمية منذ أن تولي مسئولية البلاد في يونيو ٢٠١٤ وهو متحصن بالشعب المصري الذي لا يخيب له أمل ويدرك وقوفهم بجانبه رغم حجم المعاناة..
الموجة الثانية للفيروس اللعين!
معارك متعددة خاضها الزعيم خلال مشواره ومازالت مستمرة الحرب ضد الإرهاب الذي تدعمه جهات أجنبية في أرض الفيروز والتعمير والبناء الذي بدت ظاهرة ملء العين والبصر وتعدد المشاريع طرق وكباري ومدن جديدة ومساكن حديثة ومتطورة لساكني العشوائيات وتطوير وسائل النقل والمواصلات والكهرباء، بالإضافة إلى دعم القوة العسكرية درع وسيف الوطن لمواجهة كل من تسول له نفسه الاعتداء عليه..
لقد نجح الزعيم في أن يحقق ما عجز عن تحقيقه آخرون في سنوات عديدة سابقة وهو دائما وأبدا يثني على صبر وجلد المصريين الشرفاء الذين يتحملون الصعاب من أجل مصر المحروسة..
لقد شاءت الأقدار أن يتولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مسئولية البلاد في ظروف صعبة للغاية لا ينكرها أحد.. جماعة إرهابية صوبت أسلحتها بكل خسة ونذالة في وجه المصريين، واختارت الإجرام سبيلا لها لكي تحصد الغنائم وتعتلي حكم البلاد على جثث المصريين، وتحالفت مع الشياطين في الداخل والخارج لتحقق مآربها..
إمبراطورية الحرامية!!
بنية تحتية متهالكة وديون متراكمة ونسبة بطالة عالية وعجلة عمل متوقفة وأموال تم تهريبها للخارج وأفراد امتلأت خزانتهم بعد أن توحشوا واستولوا على ممتلكات الدولة.. كل هذا كان أمام عين وبصر المصريين.. ملفات صعبة وشائكة كانت في انتظار القائد والزعيم الذي أبهر العالم كله بمواقفه الحاسمة والجريئة والذي أدرك أنه لا مناص من مواجهة هذه الملفات بقرارات شجاعة وقوية وبدأ مسيرة الإصلاح والبناء والتنمية منذ أن تولي مسئولية البلاد في يونيو ٢٠١٤ وهو متحصن بالشعب المصري الذي لا يخيب له أمل ويدرك وقوفهم بجانبه رغم حجم المعاناة..
الموجة الثانية للفيروس اللعين!
معارك متعددة خاضها الزعيم خلال مشواره ومازالت مستمرة الحرب ضد الإرهاب الذي تدعمه جهات أجنبية في أرض الفيروز والتعمير والبناء الذي بدت ظاهرة ملء العين والبصر وتعدد المشاريع طرق وكباري ومدن جديدة ومساكن حديثة ومتطورة لساكني العشوائيات وتطوير وسائل النقل والمواصلات والكهرباء، بالإضافة إلى دعم القوة العسكرية درع وسيف الوطن لمواجهة كل من تسول له نفسه الاعتداء عليه..
لقد نجح الزعيم في أن يحقق ما عجز عن تحقيقه آخرون في سنوات عديدة سابقة وهو دائما وأبدا يثني على صبر وجلد المصريين الشرفاء الذين يتحملون الصعاب من أجل مصر المحروسة..