الملك سلمان يبحث مع ميركل جهود مواجهة تداعيات كورونا
أجرى العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، اليوم الأربعاء، اتصالا هاتفيا مع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، حيث بحثا جهود تجاوز تداعيات جائحة فيروس كورونا.
وأفادت وكالة "واس" السعودية الرسمية بأن الاتصال جرى خلاله "بحث الجهود الموحدة ضمن اجتماعات دول مجموعة العشرين التي ترأسها المملكة هذا العام، للتغلب على آثار جائحة كورونا والعودة إلى الحياة الطبيعية".
وذكرت "واس" أن ميركل ثمنت من جانبها "جهود المملكة في التحضير وإدارة اجتماعات مجموعة العشرين، متمنية مواصلة التضامن الدولي لمواجهة آثار الجائحة".
وهذا الاتصال هو الـ7 الذي يجريه العاهل السعودي مع زعماء دول أجنبية خلال 3 أيام، حيث سبق أن تحدث مع كل من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، والرئيس الصيني، شي جين بينج، ورئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي.
وتعتبر السعودية رئيسة لمجموعة G20 للدول الصناعية الكبرى في العام 2020 وسبق أن دعت إلى اجتماعات عدة لتنسيق مواقفها وإجراءاتها لمواجهة جائحة فيروس كورونا التي أودت بحياة نحو 880 ألف شخص وتسببت في خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة.
وأفادت وكالة "واس" السعودية الرسمية بأن الاتصال جرى خلاله "بحث الجهود الموحدة ضمن اجتماعات دول مجموعة العشرين التي ترأسها المملكة هذا العام، للتغلب على آثار جائحة كورونا والعودة إلى الحياة الطبيعية".
وذكرت "واس" أن ميركل ثمنت من جانبها "جهود المملكة في التحضير وإدارة اجتماعات مجموعة العشرين، متمنية مواصلة التضامن الدولي لمواجهة آثار الجائحة".
وهذا الاتصال هو الـ7 الذي يجريه العاهل السعودي مع زعماء دول أجنبية خلال 3 أيام، حيث سبق أن تحدث مع كل من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، والرئيس الصيني، شي جين بينج، ورئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي.
وتعتبر السعودية رئيسة لمجموعة G20 للدول الصناعية الكبرى في العام 2020 وسبق أن دعت إلى اجتماعات عدة لتنسيق مواقفها وإجراءاتها لمواجهة جائحة فيروس كورونا التي أودت بحياة نحو 880 ألف شخص وتسببت في خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة.