وزير الإسكان يوجه باتخاذ جميع الإجراءات لمواجهة مخاطر الأمطار والسيول بموسم الشتاء المقبل
وجه الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، باتخاذ جميع الإجراءات لمواجهة مخاطر الأمطار والسيول بموسم الشتاء المقبل، وآثارها السيئة على المناطق العمرانية الحضرية والريفية، والمدن الجديدة.
وكلف وزير الإسكان، بالبدء فى تنفيذ أعمال تجميع مياه الأمطار على التوازى بالمناطق المختلفة الأكثر تأثراً بمياه الأمطار، وذلك من خلال تنفيذ عدد من الحلول غير التقليدية لتجميع مياه الأمطار وتخزينها، والاستفادة منها سواء عن طريق آبار الشحن الجوفي، أو إعادة استخدامها في ري المسطحات الخضراء بالمدن الجديدة.
وعقد الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، اجتماعا بمقر جهاز مدينة القاهرة الجديدة، وبحضور قيادات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وقطاع المرافق، لمتابعة الإجراءات المُتخذة لاستيعاب وصرف مياه الأمطار والسيول بالمدينة، وذلك بالاستعانة بأحد بيوت الخبرة المتخصصة في مجالات تنسيق المواقع والمرافق، حيث قام الاستشاري خلال الاجتماع بعرض جميع التصميمات، وكذا استعراض ما تم تنفيذه على أرض الواقع.
وأكد نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، أن الإجراءات التى تم اتخاذها تعتمد على 3 محاور رئيسية، أولها: يعتمد على استغلال الجزر الوسطى بالطرق الرئيسية، وبعض المناطق الخضراء، كمسطحات لتخزين مياه الأمطار، بتعديل ميول بعض الطرق وتصريف المياه لطبقات التربة للمخزون الجوفي، مع مراعاة المعايير الفنية والبيئية المطلوبة، بما يخفف العبء عن شبكات الصرف الصحي، ويقلل من زمن مكوث المياه بالطرقات، وتفادي المخاطر الناجمة عن تسربها للمباني، مع مراعاة العوامل الجمالية في التصميمات، بما يتيح إمكانية استخدام هذه المسطحات كأماكن ترفيهية للسكان، بجانب إضافتها للمسة حضارية وجمالية للمدينة.
وتفقد الدكتور سيد إسماعيل، وقيادات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وقطاع المرافق، خلال زيارتهم لمدينة القاهرة الجديدة، تجربة أول بيارة شحن جوفى يتم تنفيذها بنقاط تجمع المياه بالطرق الرئيسية، والتي تساهم في تصريف مياه الأمطار لطبقات التربة كمخزون جوفي بهدف تعميمها بجميع المناطق.
وطالب الدكتور سيد إسماعيل، بسرعة الانتهاء من المحور الثاني من الإجراءات والذي يعتمد على دعم منظومة الصرف الصحي بمدينة القاهرة الجديدة، من خلال عمل ازدواج لبعض خطوط الصرف الرئيسية، ومنها جنوب الأكاديمية بطول 4.5 كم، مع زيادة كفاءة طاقات محطات الرفع بدعمها بطلمبات جديدة إضافية، على أن يتم الانتهاء من التنفيذ قبل نهاية شهر سبتمبر القادم، وسيتم تعميم هذا الإجراء على جميع خطوط الصرف بالمدينة في المراحل القادمة.
وأشار نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، إلى أن جميع الدراسات السابقة أظهرت أن حجم مياه الأمطار المتساقطة على مدينة القاهرة الجديدة في العواصف المطيرية السابقة، ملايين الأمتار المكعبة، مما يستدعي البدء فى تنفيذ المحور الثالث من الإجراءات، والذي من شأنه تخفيف العبء عن منظومة الصرف الصحي بالمدينة، وذلك بتحويل صرف (6) محطات رفع رئيسية بالمدينة بطاقة 350 ألف م3/يوم، وتوجيهها بخطي انحدار للتوسعات الجديدة بمحطة معالجة مياه صرف صحي الجبل الأصفر.
وأوضح الدكتور سيد إسماعيل، أن زيارة مدينة القاهرة الجديدة، شملت أيضاً جولة تفقدية للأعمال التنفيذية بالمواقع، ومشاهدة أولي تجارب قدرة البيارات على صرف المياه، مبدياً تقديره لما يتم من أعمال ترفع المعاناة عن سكان مدينة القاهرة الجديدة فى موسم تساقط الأمطار، وتضيف اللمسات الحضارية والجمالية كتجربة رائدة يمكن تعميمها بما يتناسب مع المناطق العمرانية المختلفة، ومطالباً بالإسراع بمعدلات التنفيذ على التوزاى بجميع المواقع مع اتخاذ الإجراءات الكفيلة بعدم إزعاج السكان أو إعاقة الحركة المرورية، ليتم الانتهاء من تنفيذ أعمال المحورين الأول والثاني من الإجراءات خلال فترة زمنية وجيزة لا تزيد عن شهرين.
وكلف وزير الإسكان، بالبدء فى تنفيذ أعمال تجميع مياه الأمطار على التوازى بالمناطق المختلفة الأكثر تأثراً بمياه الأمطار، وذلك من خلال تنفيذ عدد من الحلول غير التقليدية لتجميع مياه الأمطار وتخزينها، والاستفادة منها سواء عن طريق آبار الشحن الجوفي، أو إعادة استخدامها في ري المسطحات الخضراء بالمدن الجديدة.
وعقد الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، اجتماعا بمقر جهاز مدينة القاهرة الجديدة، وبحضور قيادات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وقطاع المرافق، لمتابعة الإجراءات المُتخذة لاستيعاب وصرف مياه الأمطار والسيول بالمدينة، وذلك بالاستعانة بأحد بيوت الخبرة المتخصصة في مجالات تنسيق المواقع والمرافق، حيث قام الاستشاري خلال الاجتماع بعرض جميع التصميمات، وكذا استعراض ما تم تنفيذه على أرض الواقع.
وأكد نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، أن الإجراءات التى تم اتخاذها تعتمد على 3 محاور رئيسية، أولها: يعتمد على استغلال الجزر الوسطى بالطرق الرئيسية، وبعض المناطق الخضراء، كمسطحات لتخزين مياه الأمطار، بتعديل ميول بعض الطرق وتصريف المياه لطبقات التربة للمخزون الجوفي، مع مراعاة المعايير الفنية والبيئية المطلوبة، بما يخفف العبء عن شبكات الصرف الصحي، ويقلل من زمن مكوث المياه بالطرقات، وتفادي المخاطر الناجمة عن تسربها للمباني، مع مراعاة العوامل الجمالية في التصميمات، بما يتيح إمكانية استخدام هذه المسطحات كأماكن ترفيهية للسكان، بجانب إضافتها للمسة حضارية وجمالية للمدينة.
وتفقد الدكتور سيد إسماعيل، وقيادات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وقطاع المرافق، خلال زيارتهم لمدينة القاهرة الجديدة، تجربة أول بيارة شحن جوفى يتم تنفيذها بنقاط تجمع المياه بالطرق الرئيسية، والتي تساهم في تصريف مياه الأمطار لطبقات التربة كمخزون جوفي بهدف تعميمها بجميع المناطق.
وطالب الدكتور سيد إسماعيل، بسرعة الانتهاء من المحور الثاني من الإجراءات والذي يعتمد على دعم منظومة الصرف الصحي بمدينة القاهرة الجديدة، من خلال عمل ازدواج لبعض خطوط الصرف الرئيسية، ومنها جنوب الأكاديمية بطول 4.5 كم، مع زيادة كفاءة طاقات محطات الرفع بدعمها بطلمبات جديدة إضافية، على أن يتم الانتهاء من التنفيذ قبل نهاية شهر سبتمبر القادم، وسيتم تعميم هذا الإجراء على جميع خطوط الصرف بالمدينة في المراحل القادمة.
وأشار نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، إلى أن جميع الدراسات السابقة أظهرت أن حجم مياه الأمطار المتساقطة على مدينة القاهرة الجديدة في العواصف المطيرية السابقة، ملايين الأمتار المكعبة، مما يستدعي البدء فى تنفيذ المحور الثالث من الإجراءات، والذي من شأنه تخفيف العبء عن منظومة الصرف الصحي بالمدينة، وذلك بتحويل صرف (6) محطات رفع رئيسية بالمدينة بطاقة 350 ألف م3/يوم، وتوجيهها بخطي انحدار للتوسعات الجديدة بمحطة معالجة مياه صرف صحي الجبل الأصفر.
وأوضح الدكتور سيد إسماعيل، أن زيارة مدينة القاهرة الجديدة، شملت أيضاً جولة تفقدية للأعمال التنفيذية بالمواقع، ومشاهدة أولي تجارب قدرة البيارات على صرف المياه، مبدياً تقديره لما يتم من أعمال ترفع المعاناة عن سكان مدينة القاهرة الجديدة فى موسم تساقط الأمطار، وتضيف اللمسات الحضارية والجمالية كتجربة رائدة يمكن تعميمها بما يتناسب مع المناطق العمرانية المختلفة، ومطالباً بالإسراع بمعدلات التنفيذ على التوزاى بجميع المواقع مع اتخاذ الإجراءات الكفيلة بعدم إزعاج السكان أو إعاقة الحركة المرورية، ليتم الانتهاء من تنفيذ أعمال المحورين الأول والثاني من الإجراءات خلال فترة زمنية وجيزة لا تزيد عن شهرين.