رئيس التحرير
عصام كامل

تفاصيل هجوم «مادو» على رامي عصام بسبب الكليب الجديد

رامي عصام
رامي عصام

هجوم مفاجئ من «مادو» لـ«رامي عصام».. «كليب جديد» يتسبب في أزمة.. انتقاد التصوير بـ«شال أبيض».. الهجوم على مصر «من الخارج».. وصدمة الجمهور بتحول الصداقة لـ«عداوة».


صدمة لم يتوقعها متابعو الفن المستقل «الأندرجراوند» في الساعات الأخيرة، بعد طرح المطرب الشاب رامي عصام كليب جديد عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وقناته على اليوتيوب، وذلك بعد فتح المطرب الشاب محمد عبدالعال الشهير بـ«مادو» النار على رامي عصام، متهمه بالخيانة، وهو ما جعل الجمهور متابعو الثنائي في حالة من الذهول.

بدأ الصراع مع انتشار كليب رامي عصام، وتحقيقه مشاهدات كبيرة، وهو ما جعله يقع بين مؤيد ومعارض للكليب، ترصد «فيتو»، ما حدث بين الثنائي على شبكات التواصل الاجتماعي، ورصد لكواليس الهجوم الذي حاول بعض أصدقائهم التدخل لإنهائه.

«كليب الأزمة»
واجه «رامي» عدد من الانتقادات التي وقعت الفترة الأخيرة، خلال الكليب الذي طرحه، وهو ما عرضه لحالة رفض من الجمهور لتخطي حاجز الغناء، واستخدام بعض الألفاظ الخارجة بالكليب، ليفتح «مادو» النار عليه، رافضًا ما يفعله، مطالبه بتقديم منتج فني ليس به إساءات لأحد.

«الشال الأبيض»
لم يتوقف «مادو» عن هجوم رامي عصام، فكانت أول الانتقادات التي واجهها له هو ارتداء «شال أبيض» مثل النساء بالكليب، مستنكرًا الوضع الذي وصل إليه، لكن الجمهور رفض الهجوم الحاد من مادو على رامي عصام، مطالبينه بالحديث عن الكليب، وفن الأندرجراوند فقط.

«الهجرة خارج مصر»
كانت الأزمة الأكبر، هو هجرة رامي عصام، إلى السويد بعد الأزمات التي تعرض لها.

«من الصداقة للعداوة»
لم يتوقع الجمهور الحالة التي وصل إليها «مادو» مع رامي عصام، والغضب الكبير بين الثنائي، وهو ما دفع مادو نفي علاقة الصداقة بينهما، مؤكدًا على أنه لم يكن صديقه في يوم من الأيام، فيما حاول الجمهور وبعض الأصدقاء المقربين من الثنائي تهدئة الوضع بينهما خوفًا من تطور الأزمة وزيادة الاشتباكات.
الجريدة الرسمية